ضرب زلزال بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر مناطق في إثيوبيا، وفقًا لما أعلنته مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي في بيان عاجل.

 

الأرصاد الجوية: طقس اليوم معتدل نهارًا وشديد البرودة ليلًا مع فرص للأمطار

 

شمال شرق منطقة أداما في إقليم أوروميا

وأفاد المركز بأن الزلزال وقع على مسافة 38 كم شمال غرب منطقة أواش، وعلى بعد 125 كم شمال شرق منطقة أداما في إقليم أوروميا.

 

سلسلة من الهزات الأرضية الأقل شدة التي ضربت المنطقة

ويأتي هذا الزلزال بعد سلسلة من الهزات الأرضية الأقل شدة التي ضربت المنطقة في الأيام الأخيرة، حيث تعرضت نفس المنطقة لزلزال آخر بقوة 5.5 درجة يوم الجمعة الماضي، بالإضافة إلى أكثر من ثلاثين هزة أرضية أخرى على مدار الأسبوع الماضي.

 

المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض

وكان المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض قد أعلن في 4 يناير عن وقوع زلزال آخر في إثيوبيا بلغت شدته 5.8 درجة، مشيرًا إلى أن الزلزال وقع على بعد 142 كيلومترًا شرقي العاصمة أديس أبابا وعلى عمق 10 كيلومترات.

 

 منطقة الأخدود الإثيوبي

يذكر أن منطقة الأخدود الإثيوبي تحتوي على نحو 59 بركانًا، معظمها خامدة، بينما لا يزال بركان "إرتا أليه" نشطًا منذ عام 1967، حيث شهد المنطقة انفجارًا كبيرًا في عام 2005 أسفر عن مقتل 250 رأسًا من الماشية وأجبر آلاف السكان على الفرار.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: زلزال بقوة 5 8 درجة يهز إثيوبيا زلزال زلزال إثيوبيا لحظة وقوع الزلزال الزلازل في إثيوبيا قوة الزلزال أقوى زلزال زلزال يوم القيامة إثيوبيا زلزال سوريا تأثير الزلزال زلزال في تركيا النشاط الزلزالي

إقرأ أيضاً:

ثوران بركاني وشيك يهز المنطقة بعد تصاعد غير مسبوق في النشاط الزلزالي!

شمسان بوست / متابعات:

شهد جبل سبور في ألاسكا ارتفاعا ملحوظا في النشاط الزلزالي مؤخرا، مما أثار مخاوف من احتمال ثوران البركان.

وأفاد مرصد ألاسكا البركاني بأن الزلازل الضحلة تحت الجبل عادت إلى مستوياتها المرتفعة المسجلة في مارس الماضي، بعد انخفاضها خلال شهري مارس وأبريل.


ورغم تراجع احتمالية الثوران، إلا أن البركان البالغ ارتفاعه 11 ألف قدم لا يزال في حالة اضطراب تستدعي المراقبة.

وأكد الباحث مات هاني أن الوضع لا يزال غير مستقر، مشيرا إلى استمرار تسجيل زلازل تحت الجبل. لكن بيانات المراقبة حتى 29 مايو لم تظهر أي مؤشرات واضحة على اقتراب ثوران وشيك.

وأوضح الخبراء أن أي ثوران محتمل سيكون مسبوقا بعلامات تحذيرية، مثل انبعاث عمود رماد يصل ارتفاعه إلى 50 ألف قدم، مما قد يؤثر على مدينة أنكوريج القريبة.


يذكر أن النشاط الزلزالي تحت الجبل بدأ في التصاعد منذ أبريل 2024، حيث قفز معدل الهزات من 30 إلى 125 أسبوعيا بحلول أكتوبر.

ورغم أن قياسات الغازات في مايو أظهرت انخفاضا طفيفا في الانبعاثات، إلا أنها ظلت أعلى من المعدلات الطبيعية، مما قد يدل على وجود صهارة تحت السطح.

وأشار المرصد إلى أن نمط أي ثوران محتمل سيشبه على الأرجح ثورانات 1953 و1992، التي تسببت في سحب رماد امتدت لمئات الأميال.

كما أن ثورانا من الفوهة الجانبية “كراتر بيك” قد يؤدي إلى انهيارات طينية وانزلاقات صخرية بسرعة 200 ميل في الساعة.

لكن الخبراء طمأنوا بأن المناطق السكنية لن تتأثر بشكل مباشر، رغم احتمال تعطيل حركة الطيران كما حدث عام 2006 عندما غطى الرماد مدينة أنكوريج وأدى إلى إغلاق المطار.

مقالات مشابهة

  • زلزال مدمر بقوة 6.3 درجة يضرب قبالة سواحل هوكايدو اليابانية
  • زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب اليابان
  • زلزال بقوة 6 ريختر يضرب سواحل هوكايدو باليابان
  • زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب الأرجنتين
  • زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب جزر "تونغا" دون خسائر
  • زلزال يضرب سواحل شمال اليابان دون تحذيرات من موجات تسونامي
  • زلزال بقوة 7 درجات قد يضرب إسطنبول
  • ثوران بركاني وشيك يهز المنطقة بعد تصاعد غير مسبوق في النشاط الزلزالي!
  • زلزال قوي يضرب اليابان في منطقة هوكايدو بدرجة مرعبة على ريختر
  • زلزال يضرب جنوب جزر فيجي بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر