1000 وكيل حول الجمهورية: بنك القاسمي يقدم خدمة فورية بكل سهولة!
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
شمسان بوست / خاص:
في خطوة جديدة نحو تحسين وتسهيل الخدمات المصرفية في اليمن، أعلن بنك القاسمي عن توسيع شبكة وكلائه لتصل إلى أكثر من 1000 وكيل في مختلف أنحاء الجمهورية. هذه الخطوة تتيح للعملاء الوصول إلى خدمات مصرفية عالية الجودة بسهولة وسرعة، أينما كانوا.
الانتشار الواسع يضمن الخدمة الفورية
يأتي هذا التوسع في إطار جهود البنك لتوفير خدماته بأسرع وقت ممكن.
شراكة استراتيجية مع هلا موني
الخطوة الأكبر هي الشراكة بين بنك القاسمي و هلا موني، التي تتيح للعملاء تنفيذ معاملاتهم المالية بسرعة وأمان. عبر هذه الشراكة، يمكن للعملاء الوصول إلى الخدمات المصرفية بكل سهولة عبر شبكة الوكلاء المنتشرين في جميع أنحاء البلاد. العملاء أصبح بإمكانهم الآن الاستفادة من خدمة هلا موني التي تتيح إجراء المعاملات في دقائق معدودة، مما يضمن سرعة الإنجاز وكفاءة الخدمة.
بنك القاسمي: الشريك المصرفي الأول
من خلال هذه المبادرات، يواصل بنك القاسمي تعزيز مكانته كـ “شريكك المصرفي الأول”، حيث يقدم خدمات مصرفية مبتكرة ومتطورة تلبي احتياجات العملاء وتساهم في تحسين تجربة التعامل المصرفي. كما يضمن البنك من خلال هذه الشبكة الواسعة توفير الخدمة لجميع شرائح المجتمع، حتى في المناطق النائية.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: بنک القاسمی من خلال
إقرأ أيضاً:
طلبة الصف الـ11 يؤكدون سهولة اختبار الفيزياء
دبي: محمد نعمان
أجمع عدد من طلبة الصف الـ11، على أن اختبار مادة الفيزياء، بنسختيه الورقية والإلكترونية، جاء في متناول الطالب المتوسط. مؤكدين أن الأسئلة كانت مباشرة وواضحة في معظمها، ما أتاح لهم الإجابة بثقة وفي وقت مناسب.
وأكد الطلبة أن النسخة الورقية استغرقت وقتاً أقل في إجابتها، بينما واجه بعضهم تحديات تقنية أثناء الدخول إلى النسخة الإلكترونية، حيث بيّنوا تعذر تشغيل الاختبار على الأجهزة اللوحية، ما أدى إلى تأخرهم لمدة طويلة، لكنهم تمكنوا لاحقاً من إتمام الامتحان من دون صعوبات.
وقال عدد من طلاب الصف الـ 11 لـ«الخليج» إن طبيعة الأسئلة في الاختبار كانت واضحة ومباشرة، من دون تعقيد أو غموض، ما ساعدهم على التركيز في الحل والاستفادة من الوقت المخصص.
وأبدى كل من محمد حسن، وعبدالله إبراهيم، وراشد أحمد، وعمرو يوسف ارتياحهم لمستوى الامتحان، واصفين المادة بأنها «أكثر سهولة مما توقعوا».
وأشاروا إلى أن جميع الأسئلة جاءت من ضمن المنهاج الدراسي الذي تدرّبوا عليه في الحصص الصفية، من دون وجود جزئيات خارجة عن المحتوى الذي درسوه، باستثناء سؤال واحد وصفوه بـ«المحيّر»، وهو المتعلّق بـ«المسمار والبلاطة»، حيث تطلب تفكيراً مختلفاً وفهماً دقيقاً للمعطيات الفيزيائية.
وقال الطالب محمد حسن «الامتحان كان مباشراً وسلساً، ولم نواجه فيه تعقيدات، باستثناء السؤال المتعلق بالمسمار، الذي كان يحتاج إلى تفسير أكثر». بينما أضاف زميله عبدالله إبراهيم «الأسئلة جاءت بمستوى جيد يشمل مختلف جوانب المنهج، واستطعت انتهي من إجابة الورقي في أقل من الوقت المخصص».
فيما عبّر الطالب راشد أحمد، عن استغرابه من تعطل المنصة على جهازه اللوحي، وعدد من زملائه، مؤكداً أنه اضطر إلى الانتظار لحين استعارة جهاز آخر من أحد زملائه، وقال «الوقت ضاع مني بسبب مشكلة تقنية، لكن لحسن الحظ، كانت الأسئلة سهلة واستطعت أعوّض بسرعة».