أغنى 3 رجال بالعالم يحضرون حفل تنصيب ترامب وفي موقع بارز
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
المناطق-متابعات
سيحضر إيلون ماسك وجيف بيزوس ومارك زوكربيرغ حفل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب يوم الاثنين، وفقًا لمسؤول مشارك في التخطيط للحدث ابلغ شبكة NBC نيوز الأميركية. وسيكون لهم مكان بارز في الحفل، حيث سيجلسون معًا على المنصة مع ضيوف بارزين آخرين بما في ذلك مرشحو ترامب لشغل مناصب حكومية ومسؤولين منتخبين وفق العربية .
وبذلت شركات التكنولوجيا العملاقة الثلاث محاولات لكسب ود ترامب في العام الماضي، بقيادة ماسك الذي تبرع بأكثر من ربع مليار دولار من أموال الحملة للمساعدة في انتخاب ترامب.
أخبار قد تهمك الاتحاد السعودي لكرة القدم يقيم ورشة عمل إعلامية بعنوان “التقنية والابتكار ونظام MySAFF” 15 يناير 2025 - 12:05 صباحًا المتحدث الأمني لوزارة الداخلية يؤكد أهمية تكامل الجهود الإعلامية بمنظومة الحج 15 يناير 2025 - 12:02 صباحًاوأعاد زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، هذا الشهر ترتيب موظفي سياسات تعديل المحتوى الخاصة به لتتماشى مع الإدارة الجمهورية القادمة، كما تبرعت ميتا بمليون دولار لصندوق تنصيب ترامب.
وقرر بيزوس، مؤسس أمازون والرئيس التنفيذي للشركة، في الخريف الماضي أن صحيفة واشنطن بوست، التي يملكها، لن تؤيد أي مرشح في السباق الرئاسي، متجاهلًا رأي موظفي الرأي الذين أرادوا تأييد نائبة الرئيس كامالا هاريس ، كما ساهمت أمازون بمليون دولار لصندوق تنصيب ترامب.
ويعتبر الرجال الثلاثة من بين أغنى الناس في العالم بثروات تستند إلى طفرة التكنولوجيا في العقدين الماضيين. ويحتل ماسك المركز الأول، وبيزوس المركز الثاني، وزوكربيرج المركز الثالث، وفقًا لمؤشر بلومبرج للمليارديرات. وبلغت ثروتهم الصافية مجتمعة 885 مليار دولار وفقًا لبلومبرغ
ولدى قادة التكنولوجيا قضايا كبيرة على المحك في فترة ولاية ترامب الثانية، وليس فقط بسبب التغييرات المحتملة في السياسة الضريبية والتجارية ولكن أيضًا بسبب القضايا الخاصة بأعمالهم.
وتواجه شركة ميتا محاكمة محتملة لمكافحة الاحتكار في أبريل بسبب مزاعم من لجنة التجارة الفيدرالية بأنها تصرفت بشكل غير قانوني للحفاظ على احتكار الشبكات الاجتماعية الشخصية.
وتعد أمازون متعاقدًا فيدراليًا رئيسيًا من خلال أعمال الحوسبة السحابية، والتي كانت مصدرًا للصراع مع ترمب خلال ولايته الأولى. كما تعد سبيس إكس متعاقدًا فيدراليًا رئيسيًا من خلال إطلاق الصواريخ وأعمال خدمة الإنترنت، ستارلينك
ويعد ماسك وزوكربيرغ وبيزوس منافسين متكررين في صناعة التكنولوجيا، حيث يتنافسون على النفوذ في مواضيع مثل الذكاء الاصطناعي واستكشاف الفضاء والإعلام.
ويحاول بيزوس التنافس مع هيمنة ماسك في إطلاق الصواريخ بشركته الفضائية بلو أوريجين، على الرغم من أن بلو أوريجين ألغت يوم الاثنين محاولة الإطلاق الافتتاحية.
كما يعتبر زوكربيرغ وماسك منافسين منذ فترة طويلة في أبحاث الذكاء الاصطناعي وينفق كل منهما مليارات الدولارات على نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة.
وفي عام 2022، بدأ ماسك أيضًا في التنافس مع زوكربيرغ على وسائل التواصل الاجتماعي عندما اشترى X، الذي كان يُعرف آنذاك باسم تويتر. ويتنافس بيزوس وزوكربيرج من خلال أعمال الإعلان والتسوق المتنافسة لأمازون وميتا.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 15 يناير 2025 - 12:22 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد14 يناير 2025 - 11:18 مساءًنواف سلام يستقيل من منصبه كرئيس لمحكمة العدل الدولية أبرز المواد14 يناير 2025 - 11:06 مساءًوزير الحج والعمرة يزور جناح غرفة المدينة في مؤتمر ومعرض الحج 2025 أبرز المواد14 يناير 2025 - 10:35 مساءًمدير الدفاع المدني: الجانب الوقائي أبرز مرتكزات خطة المديرية العامة في موسم الحج أبرز المواد14 يناير 2025 - 10:10 مساءًمدير مركز المعلومات الوطني بـ “سدايا”: تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي لها دور محوري في إثراء تجربة ضيوف الرحمن أبرز المواد14 يناير 2025 - 9:54 مساءًوزير الطاقة يجتمع بوزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي ويوقّعان مذكرة تفاهم في مجال الطاقة14 يناير 2025 - 11:18 مساءًنواف سلام يستقيل من منصبه كرئيس لمحكمة العدل الدولية14 يناير 2025 - 11:06 مساءًوزير الحج والعمرة يزور جناح غرفة المدينة في مؤتمر ومعرض الحج 202514 يناير 2025 - 10:35 مساءًمدير الدفاع المدني: الجانب الوقائي أبرز مرتكزات خطة المديرية العامة في موسم الحج14 يناير 2025 - 10:10 مساءًمدير مركز المعلومات الوطني بـ “سدايا”: تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي لها دور محوري في إثراء تجربة ضيوف الرحمن14 يناير 2025 - 9:54 مساءًوزير الطاقة يجتمع بوزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي ويوقّعان مذكرة تفاهم في مجال الطاقة الاتحاد السعودي لكرة القدم يقيم ورشة عمل إعلامية بعنوان "التقنية والابتكار ونظام MySAFF" الاتحاد السعودي لكرة القدم يقيم ورشة عمل إعلامية بعنوان "التقنية والابتكار ونظام MySAFF" تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد14 ینایر 2025 مساء وزیر مساء مدیر صباح ا
إقرأ أيضاً:
صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟
اهتمت 3 من كبريات الصحف في بريطانيا بإعلان الملياردير إيلون ماسك استقالته من منصبه في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد أشهر قليلة من توليه قيادة هيئة الكفاءة الحكومية.
وفي حين تناولت صحيفة "آي بيبر" خلفيات الاستقالة وحيثياتها، نشرت صحيفة تايمز مقالين عن تدهور العلاقة بين الرئيس والملياردير، وما خلفه ماسك وراءه من إرث، بينما تطرقت صحيفة "إندبندنت" إلى احتمال مغادرة مسؤولين كبار آخرين مناصبهم في الهيئة نفسها.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مبيعات تسلا بأوروبا تهوي 52.6% والسيارات الصينية تربحlist 2 of 2ما هي محددات ترامب تجاه جنوب أفريقيا؟end of listوحكى أندرو ونكومب، مراسل صحيفة "آي بيبر" في مدينة سياتل الأميركية، أن الأميركيين في واشنطن لطالما تندروا بأن إيلون ماسك، هو النائب الحقيقي للرئيس، بل إن منتقدي ترامب كانوا يرون أنه أقوى منه.
فشل؟وبعد أن انتهت قصة ماسك مع الحكومة، كان متوقعا بوضوح، أنه سيترك منصبه بعد الفوضى التي صاحبت إجراءاته لخفض الإنفاق الحكومي، وعودته للإشراف على أعماله الخاصة التي بدأت تتعثر.
ووفق الصحيفة، فإن رحيل ماسك جاء بعد أيام من انتقاده مسودة قانون، يتضمن خصومات على الضرائب وإنفاق تريليونات الدولارات، وهو التشريع الذي أجازه الكونغرس، الذي وصفه ترامب بأنه تشريع "كبير وجميل"، وأقره مجلس النواب أمس الخميس.
إعلانولما كان العمل المنوط بماسك يتمثل في الحد من الهدر وتقليص الديون، فإن صحيفة "آي بيبر" تزعم أن مشروع قانون ترامب يسخر من المهمة.
فبالرغم من كل الإقالات التي طالت أعدادا كبيرة من الموظفين الفدراليين، وخفض الميزانيات الهامة لإدارات مثل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، فإن ماسك لم يستطع سوى خفض 12%، أو ما يعادل 260 ألف من القوى العاملة المدنية في الحكومة الاتحادية البالغ عددها 2.3 مليون موظف.
كما أنه لم يقترب من هدفه الذي كثيرا ما روّج له وهو توفير تريليون دولار. وأفادت تقارير، أن ترامب وماسك لم يتحدثا مع بعضهما بعضا قبل رحيل الأخير.
نقاط خلافومن أسباب تدهور العلاقة بين ترامب وماسك، أن الأخير انتقد إجراءات الرئيس الخاصة بالميزانية، التي قال بعض خبراء الاقتصاد، إنها قد تلحق الضرر ليس فقط بالاقتصاد الأميركي، بل بالنظام المالي العالمي، إذا ما زاد العجز واستمرت الثقة في الولايات المتحدة بالتآكل.
كما أن ماسك وقادة أعمال آخرين كانوا يريدون سياسة هجرة أكثر ليبرالية لأنها ستساعدهم على توظيف أفضل المواهب. أما عن مسألة التعريفات الجمركية، فلطالما كان ماسك من مؤيدي التجارة الحرة.
وعلى الرغم من أن ترامب يعشق جمع الأسماء اللامعة حوله، إلا أنه ما إن يشعر بالملل منها حتى يتخلى عنها فورا، وهو ما حدث مع ماسك، كما يخلص مراسل "آي بيبر".
وفي تحليل لمراسلها في واشنطن، ديفيد تشارتر، فإن ترامب لم يكن أول من استعان بأناس من القطاع الخاص لترشيد إجراءات الحكومة الفدرالية وضبط إنفاقها، فقد سبقه إلى ذلك كل من الرئيسين ثيودور روزفلت في عام 1905، ورونالد ريغان الذي شكّل في عام 1982، "لجنة غريس" بهدف تحديد وإزالة الهدر وعدم الكفاءة في الحكومة الفدرالية.
ومع أن تعليمات ترامب لماسك كانت شبيهة بتوجيهات ريغان للجنة غريس، إلا أن أساليب تعامله لم تكن كذلك، فبدلا من التحقق المتأني قبل تمرير التخفيضات عبر الكونغرس، أطلقت العنان للملياردير ليفعل ما فعله، حتى أنه نصّب نفسه بطلا للديمقراطية بعد تسليطه الضوء على بعض أوجه القصور في الحكومة الفدرالية ، طبقا للصحيفة.
إعلانبطل أم لا؟
وبالنسبة للجمهوريين، فإن ماسك يعد "بطلا للجمهورية"، لكنه -في نظر الديمقراطيين- هو رمز لكل ما هو خاطئ في إدارة تخرق المعايير، فهو ليس فقط صديقا غير منتخب للرئيس، ولا يتمتع بسلطة كبيرة جدا، بل شخص تتضارب مصالحه بشدة مع وظيفته الحكومية، حيث تلقت شركاته ما لا يقل عن 38 مليار دولار من الإعانات والعقود الحكومية.
لكن ماسك اكتشف، أن قدرته على التأثير في السياسة لها حدود على الرغم من ثرائه الفاحش وتحالفه مع الرئيس.
وفي مقال آخر بصحيفة تايمز البريطانية، قال الكاتب جيرارد بيكر، إنه من الواضح أن تكليف ماسك كان مخططا له أن يكون قصير الأمد، لكن رحيله جاء في ظروف أوضحت بجلاء خيبة أمله من التجربة برمتها، وفشله الشخصي والسياسي في مهمة يبدو أنه إن لم يخرج منها أكثر حزنا، فمن المؤكد أنه غادرها وهو أكثر فقرا وحكمة.
وكان ماسك قد وعد في البداية بتوفير 2 تريليون دولار، ثم عدّل الرقم إلى تريليون دولار. وفي النهاية ادعى فريقه أنه وفّر نحو 150 مليار دولار. وحتى هذا يبدو -من وجهة نظر كاتب المقال- مبالغا فيه، فقد بلغ إجمالي الخفض أكثر بقليل من 1%من الأعداد الضخمة للعاملين في دوائر الحكومة الفدرالية.
وخلص المقال إلى أن قصة ماسك يمكن اعتبارها مجرد مثال آخر على رجل أعمال ناجح بشكل لا يمكن تصوره اعتقد أن بإمكانه ببساطة نقل مواهبه إلى الحكومة وتكرار المعادلة. لكن القواعد الغريبة للسياسة، التي تُقدِّم الكيف على الكم، والشكل على المضمون، والعاطفة والمشاعر على العقل، غالبا ما تهزم هذا النمط من الأشخاص.
ومن جانبها، توقعت صحيفة "إندبندنت" أن يغادر كبار المسؤولين في إدارة الكفاءة الحكومية مناصبهم بعد رحيل رئيسهم إيلون ماسك.
ونقلت عن تقرير في صحيفة "ذا هيل" الأميركية، إن 3 مسؤولين، هم المستشار ستيف ديفيس، والمستشارة والمتحدثة باسم الإدارة كاتي ميلر، والمحامي جيمس بورنهام، سيتركون عملهم.
إعلانوأوضحت، أن ديفيس شغل منصبا قياديا في إدارة الكفاءة الحكومية وعمل مع ماسك في العديد من شركاته، بما فيها شركة (بورينغ)، و(سبيس إكس)، ومنصة (إكس) للتواصل الاجتماعي -تويتر سابقا.
أما ميلر هي زوجة نائب رئيس الأركان للسياسات ستيفن ميلر، وكانت أيضا ضمن فريق ترامب في ولايته الرئاسية الأولى. وقد عُيِّنت عضوا في المجلس الاستشاري في إدارة الكفاءة الحكومية بين الجنسين في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وقد شغل بورنهام منصب بورنهام المستشار العام، إلى جانب عمله رئيسا ومؤسسا لشركة (فاليسيتي كابيتال). كما سبق له أن عمل كاتبا للقاضي نيل غورساتش في المحكمة العليا.