حزب المستقلين الجدد: ثبات موقف مصر وسياستها سر وقف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أكد حزب المستقلين الجدد أن الوصول لاتفاق وقف النار في غزة ووقف الحرب بعد ما يقرب من 15 شهرا هو انتصار للثوابت المصرية، وثمرة ماراثون طويل من الجهود المصرية لوقف الحرب على غزة.
وقال الدكتور هشام عناني رئيس الحزب، في بيان له، إن وقف الحرب علي غزة مع انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من غزة هو فشل سيناريو التهجير الذي كان يخطط له نتانياهو ورفضه مصر رفضا مطلقا.
وأضاف «عناني»، أن ثبات الموقف المصري منذ بداية الحرب كان له أكبر الأثر في الحفاظ علي القضية الفليسيطينة من محاولة تصفيتها على حساب دول الجوار.
وقال الدكتور حمدي بلاط نائب رئيس الحزب، إن وقف إطلاق النار وعودة السكان لشمال غزة سيعيد القضية للمربع الأول وهو انتصار للشعب الفلسطيني رغم تضحياته الكبيرة.
فتح المعابر الحدوديةوأكد الحزب، أن وقف الحرب على غزة سيتبعه فتح المعابر لتعود الكرة في الملعب المصري، والذي أثبت منذ اللحظة الأولى أن مصر كانت وستظل شريان الحياة إلى غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة القضية الفلسطينية المستقلين الجدد الاحتلال وقف الحرب
إقرأ أيضاً:
المفاوضات مستمرة خلف الكواليس.. واشنطن تبحث اتفاقا شاملا لإنهاء الحرب
#سواليف
يعتقد العديد من أعضاء إدارة الرئيس الأمريكي #ترامب أن الوقت قد يكون مناسبا لاقتراح #صفقة_شاملة من شأنها أن تؤدي إلى إطلاق سراح جميع #الرهائن و #إنهاء_الحرب، حسبما افادت صحيفة جيروزالم بوست الإسرائيلية.
وقال المصدر “من الواضح للجميع أن التوصل إلى اتفاق شامل سيكون أصعب بكثير من حيث إقناع الجانبين بالموافقة عليه”.
وفي الوقت نفسه، كشفت الصحيفة أن المسؤولين في اسرائيل يدرسون إصدار إنذار نهائي لحماس: الموافقة على الصفقة، أو مواجهة العواقب.
مقالات ذات صلةفي ذات السياق ، استمرت الاتصالات السرية خلال اليومين الماضيين بين إسرائيل والوسطاء مصر و #قطر و #حماس، سعيًا لاستئناف المفاوضات. وقد التقى مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، عدة مرات خلال تلك الفترة بمسؤولين قطريين كبار في جزيرة سردينيا الإيطالية.
وقال مسؤول إسرائيلي للصحيفة “رغم أن #فريق_التفاوض عاد إلى #إسرائيل، إلا أنه لا يزال على اتصال دائم مع الوسطاء
وقال ترامب يوم الأحد : “حان الوقت لإعادة الرهائن إلى ديارهم. هناك 20 رهينة على قيد الحياة، بالإضافة إلى رفات آخرين”.
واضاف في حديث مع الصحفيين في اسكتلندا: “هناك العديد من الآباء الذين يرغبون في استعادة رفات أحبائهم. على إسرائيل اتخاذ قرار. أعرف ما كنت سأفعله، لكنني لست متأكدًا من أنه ينبغي عليّ الإفصاح عنه.
ولا يزال من غير الواضح إلى متى ستبقي إسرائيل الممرات الإنسانية مفتوحة، أو تسمح بوقف إطلاق النار في مناطق محددة، أو تساعد في إسقاط المساعدات جواً، وفقاً لما قاله مسؤول إسرائيلي للصحيفة ، ملمحاً إلى أن هذا الإجراء من المرجح أن يستمر حتى تهدأ الانتقادات الدولية.
واضاف المسؤول أن “إسرائيل فشلت في مواجهة رواية المجاعة واضطرت إلى اتخاذ هذه الإجراءات لتخفيف الضغوط الدولية”.