خبير اقتصادي: وقف إطلاق النار في غزة تأثيره كبير على البورصة المصرية
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
قال الدكتور أحمد السيد، أستاذ التمويل والاقتصاد ورئيس قسم البحوث بالبورصة المصرية سابقا، إن البورصة المصرية من الأعمدة المهمة جدا للاقتصاد المصري.
وأضاف السيد، خلال لقائه مع الإعلامية رينال عويضة، ببرنامج "الرادار الاقتصادي"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "في عام 2023 وعام 2024 كان هناك صعود كبير للبورصة المصرية"، لافتا: "كان هناك اتجاه كبير لضخ استثمارات في البورصة نتيجة البحث عن أصول تحقق عوائد جيدة".
وأشار الدكتور أحمد السيد، أستاذ التمويل والاقتصاد ورئيس قسم البحوث بالبورصة المصرية سابقا،: "وقف إطلاق النار في قطاع غزة سيكون له تأثير كبير على البورصة المصرية"، موضحا: "مصر تأثرت كثيرا بالحرب على غزة ومنها قناة السويس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البورصة البورصة المصرية الدكتور أحمد السيد المزيد البورصة المصریة
إقرأ أيضاً:
جوتيريش يٌشيد بالجهود المصرية للتوصل لاتفاق إنهاء الحرب في غزة
أشاد الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش"، خلال مشاركته في قمة السلام بمدينة شرم الشيخ، بالجهود الحثيثة التي بذلتها مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية وتركيا، في الوساطة والتوصل لإنهاء الحرب في غزة، وأقر بالدور الذي لا غنى عنه للجنة الدولية للصليب الأحمر لضمان تنفيذ جميع عمليات الإفراج بشكل آمن وإنساني.
ورحب الأمين العام للأمم المتحدة- بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة- باستمرار تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، ودعا جميع الأطراف إلى ترسيخ وقف إطلاق النار وتحويله إلى سلام دائم، بناء على مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بما في ذلك الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين والمحتجزين الفلسطينيين.
وقال إن الناس في غزة وإسرائيل- مع تنفيذ وقف إطلاق النار- بدأوا يلمحون بصيص أمل هش في الهدوء بعد أشهر من الدمار.
وأكد أن الأمم المتحدة وشركاءها يوسعون بشكل عاجل نطاق العمليات في أنحاء غزة. وتصل وكالات الأمم المتحدة بمساعدات منقذة للحياة إلى مجتمعات تعذر الوصول إليها منذ أشهر.
وأضاف أن هذه الجهود هي خطوة أولى أساسية نحو استقرار الأوضاع واستعادة الكرامة الإنسانية، إلا أن الاحتياجات لا تزال هائلة. وشدد على الأهمية البالغ لإتاحة الوصول الإنساني المستمر والتمويل.
وناشد الأمين العام، الأطراف الإقليمية والدولية اغتنام هذه اللحظة، من أجل إعادة إطلاق عملية سياسية ذات مصداقية يمكن أن تؤدي إلى وجود دولتين مستقلتين ديمقراطيتين تتمتعان بالسيادة- إسرائيل وفلسطين- تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن داخل حدود آمنة ومعترف بها على أساس خطوط ما قبل عام 1967، وأن تكون القدس عاصمة للدولتين، بما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة والاتفاقات الأخرى ذات الصلة.