بعد 471 يوما.. والدة رهينة محررة تتحدث عن انتهاء "الكابوس"
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
بعد قضاء 471 يوما أسيرات لدى حركة حماس في قطاع غزة، لم تعد المحتجزات الإسرائيليات الثلاث في حكم الرهائن، حيث تم لم شملهن مع بالدموع مع عائلاتهن في الدولة العبرية.
وفي مروحية من حدود غزة إلى شيبا، تم نقل المحتجزات الثلاث. لكن إمبيلي دمارين عادت فاقدة أصبعين أثناء عملية الاختطاف.
وبابتسامة كبيرة، ويد مغطاة بالضمادات – وهي بجانب والدتها- قالت ماندي والدة أميلي: "لقد انتهى كابوس إيميلي في غزة.
وقدمت ماندي والدة إيميلي شكرها لـ"كل من لم يتوقف عن القتال" - ودعت إلى إطلاق سراح جميع المختطفين الآخرين".
وبذلك تسدل أسرة أميلي الستار على ما وصفته بالكابوس، وذلك بإطلاق سراح الشابة البالغة من العمر 28 عامًا، إلى جانب دورون شتاينبراشر ورومي جونين .
وكانت ماندي، والدة إميلي، تنتظرها بالفعل مع والدة دورون والرومي في نقطة الاستقبال الأولية التي أقامها الجيش الإسرائيلي عند معبر ريم - والتقت بها بعد دقائق من وصولها إلى الأراضي الإسرائيلية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات غزة ماندي الرهائن رهائن حماس غزة ماندي أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
والدة ياسمين وليد: دعمنا ابنتنا منذ الطفولة وتجاوزنا الصدمة الأولى بإرادة
كشفت مروة محمد، والدة الطالبة ياسمين وليد، عن تفاصيل رحلة ابنتها الاستثنائية، التي توّجت بتفوقها وحصولها على المركز الأول في الثانوية العامة من فئة ذوي الهمم.
وفي لقاء خلال برنامج "صباح البلد" مع الإعلامي أحمد دياب على قناة “صدى البلد”، أوضحت الأم أن ياسمين واجهت تحديات كبيرة منذ صغرها، بعد أن تم اكتشاف إعاقتها في عمر العامين، ما شكّل صدمة للأسرة في البداية، لكن لم يسمحوا لها بأن تكون عائقاً أمام مستقبل ابنتهم.
وقالت مروة: "منذ اللحظة الأولى، كنا ندرك أن دعمنا هو السلاح الأول لنجاحها، وحرصنا على توفير بيئة تعليمية ونفسية مناسبة رغم كل العقبات"، مشيرة إلى أن ياسمين تمتلك عزيمة وإرادة تفوق عمرها، وهو ما ساعدها على تحقيق هذا الإنجاز.
نظام الدمج في التعليم.. فرصة لذوي القدرات المتميزةأشادت والدة ياسمين بنظام الدمج التعليمي، مؤكدة أنه لعب دورًا محوريًا في تمكين ابنتها من التفوق. وقالت: "التحاق ياسمين بنظام الدمج ساعدها كثيرًا، حيث يتم تخفيف المناهج بشكل مدروس، وتُوفر اختبارات اختيارية، ويُسمح للطالب بأن يؤدي الامتحانات بمساعدة مرافق تعليمي".
وأوضحت أن النظام يمنح الطلاب من أصحاب الهمم فرصة عادلة لإثبات قدراتهم، لافتة إلى أن الكثير منهم يمتلكون إمكانيات ذهنية وإبداعية غير عادية، تحتاج فقط إلى مناخ داعم لتتفجر طاقاتهم.