فيلم الدشاش يتصدر إيرادات السينما محققا 43 مليون جنيه في 3 أسابيع
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تربع فيلم الدشاش بطولة الفنان محمد سعد على قائمة إيرادات الأفلام المصرية في نهاية أسبوعه الثالث بدور العرض السينمائي، محققا إيرادات بلغت 11 مليون و299 ألف جنيه، بحسب تقرير الإيرادات الأسبوعية الصادر عن الموزع محمود الدفراوي، مسؤول التوزيع في غرفة صناعة السينما.
وقارب إجمالي إيرادات فيلم الدشاش من كسر حاجز الـ50 مليون جنيه، حيث حقق الفيلم حتى الآن إيرادات بلغت 43 مليونا و770 ألف جنيه، وذلك بعد ما حقق في أسبوعه الأول في السينمات 18 مليونا و192 ألف جنيه، أما في أسبوعه الثاني فحقق 14 مليونا و279 ألف جنيه.
ويتوقع المطلعون على شباك التذاكر أن ترتفع إيرادات فيلم الدشاش خلال أسبوعه الرابع في السينمات الذي يتزامن مع إجازات منتصف العام الدراسي، ليتجاوز الـ50 مليون جنيه.
محمد سعد: قدمت الدشاش بناء على طلب الجمهورويمثل فيلم الدشاش عودة الفنان محمد سعد إلى شاشة السينما بعد غياب قارب الـ5 سنوات، والذي تعاون من خلاله مع الكاتب جوزيف فوزي والمخرج سامح عبد العزيز، وشاركه البطولة عدد من نجوم السينما من بينهم باسم سمرة، وخالد الصاوي، وزينة، ونسرين أمين، ومريم الجندي، ونسرين طافش، وأحمد الرافعي بالإضافة إلى أحمد فهيم.
وكشف خلال ندوته بـ«الوطن»، أن عودته بفيلم الدشاش كانت بناء على رغبة الجمهور على حد تعبيره، موضحا: « خلال الفترة الماضية كنت انتظر العمل المناسب، بناء على من الجمهور والمتفرجين حيث كانوا يرغبون في رؤيتي في تلك المساحة التمثيلية، وهو ما طمئني أني مازلت موجود عند الجمهور، فكنت أرغب في أن يكون العمل نقلة جيدة مثل التي حققها دور بشر الكتتاتني في فيلم (الكنز) مع المخرج شريف عرفة والكاتب عبد الرحيم كمال».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الدشاش إيرادات فيلم الدشاش فيلم الدشاش محمد سعد فیلم الدشاش ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
خلال ساعات.. ناشطتان سودانيتان تجمعان 30 مليون جنيه لسد جوع أطفال الفاشر
متابعات- تاق برس – نجحت ناشطتان سودانيتان في جمع مبلغ 30 مليون جنيه لدعم تكايا مدينة الفاشر غربي السودان. وذلك خلال ساعات قليلة فقط من إطلاقهما النداء.
وكانت الناشطتان السودانيتان سوهندا عبدالوهاب ومهاد عصام قد أطلقتا نداء عاجلا سلطتا فيه الضوء على المأساة التي يمر بها أطفال ومواطنو مدينة الفاشر المحاصرة من قبل قوات الدعم السريع، منذ أكثر من عام.
وكشفتا عن توقف التكايا عن إعداد الطعام بسبب نقص الدعم والغذاء.
وأوضحت مهاد عصام أن مدينة الفاشر تمر بمجاعة حقيقية بسبب الحصار الكامل وعدم توفر السلع الغذائية، وأن الناس يضطرون إلى أكل الأمباز (مخلفات السمسم والفول) لسد جوعهم.
من جانبها، أشارت سوهندا عبدالوهاب إلى أن الأوضاع في الفاشر تحولت إلى كارثة إنسانية، حيث وصل سعر جوال الذرة إلى 4 مليارات و200 مليون جنيه، وجالون الزيت إلى 2 مليار و600 مليون جنيه.
وأكد والي شمال دارفور، الحافظ بخيت أن الوضع الإنساني داخل مدينة الفاشر لا يطاق، وشدد على أن فك حصار الفاشر ضرورة قصوى.
وأضاف أن كل ما يتم تداوله في وسائل الإعلام هو حقيقة وأن الغلاء واقع وليس مبالغًا فيه.
وجاءت استجابة الناس سريعة لدعوة سوهندا ومهاد، حيث تم جمع المبلغ المطلوب في وقت وجيز.
وقالت سوهندا إن المبلغ وصل إلى 12 مليون و220 ألف جنيه في أربع ساعات فقط، بينما قالت مهاد إن التبرعات وصلت إلى 20 مليون جنيه في أقل من 24 ساعة.
الفاشردعم تكايا الفاشرسوهندا عبد الوهاب