لجريدة عمان:
2025-07-30@13:58:22 GMT

8 أشواط في السباق الثاني عشر للفروسية ببركاء

تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT

8 أشواط في السباق الثاني عشر للفروسية ببركاء

نظم الاتحاد العماني للفروسية والسباق بمضمار سباق الخيل بمزرعة الرحبة السباق الثاني عشر لهذا الموسم، واشتمل على ثمانية أشواط خصصت ثلاثة منها للخيول العربية الأصيلة، وثلاثة أشواط للخيول العربية الأصيلة (الإنتاج المحلي) وشوطين للخيول المهجنة الأصيلة (الثربرد)، وجاءت نتائجها على النحو الآتي:

توج بالشوط الأول في سباق سد وادي الخوض للخيول العربية الأصيلة الإنتاج المحلي لمسافة 1200 متر الحصان راجح مسقط لمربط مسقط وفارسه إبراهيم بن خميس الهنائي ومدربه حمد بن سعيد السعيدي، تلاه في المركز الثاني الحصان كوينز أي زد لمالكه طلال بن بدر النهدي وفارسه محمد بن محمود الفارسي ومدربه محمد بن إبراهيم الفارسي، وجاء في المركز الثالث الحصان محتشم لمالكه خاتم بن خميس المعمري وفارسه عامر بن علي الراسبي ومدربه ناصر بن حمد القطيطي.

أما في الشوط الثاني فحقق الحصان ذيبان صدارة سباق وادي ضيقة للخيول المهجنة الأصيلة لمسافة 1200 متر لمالكه سعد بن سهيل المخيني وفارسه عبدالعزيز بن فهد البلوشي ومدربه بدر بن محمد الحجري، وجاء في المركز الثاني الحصان كلاسيك ميدال لمربط الشرق وفارسه وثاب بن سعيد البلوشي ومدربه أحمد بن خميس اليزيدي، أما المركز الثالث فكان من نصيب الحصان جياكومو لمالكه محمد بن خميس المسكري وفارسه محمد بن عبدالله الشكيلي ومدربه باسم بن عبدالله الشكيلي.

بينما في الشوط الثالث استطاع المهر صامل وفي أول مشاركة له في سلطنة عمان من إحراز المركز الأول في سباق سد وادي خصب للخيول العربية الأصيلة الإنتاج المحلي لمسافة 1600 متر لمالكه مصبح بن علي المعمري وفارسه عامر بن علي الراسبي ومدربه أحمد بن حمود الرقادي، وحل في المركز الثاني المهر يسعى لمالكه محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن وفارسه آدم بن طالب البلوشي ومدربه محمد بن عيسى البلوشي، تلاه في المركز الثالث المهر كنعان لمالكه جهضم بن سالم الجهضمي وفارسه أحمد بن محمد السيابي ومدربه يحيى بن حمد البوسعيدي.

وفي الشوط الرابع، توج بسباق سد وادي تنوف للخيول العربية الأصيلة الإنتاج المحلي لمسافة 1600 متر الحصان رابح أن أس لمالكه ناصر بن سالم السرحي وفارسه عبدالعزيز بن فهد البلوشي ومدربه أحمد بن سبيل البلوشي، وجاء في المركز الثاني الحصان مثير أي أن لإسطبلات الناعبي وفارسه مازن بن مبارك اليحيائي ومدربه محمد بن حبيب البلوشي، فيما جاءت في المركز الثالث الفرس تقوى القلوب لمالكها خالد بن محمد الحراصي وفارسها آدم بن طالب البلوشي ومدربها عامر بن سالم الغنيمي.

وحصل الحصان عابس لمالكه محمد بن سالم الراسبي وفارسه وثاب بن سعيد البلوشي ومدربه سلطان بن خلفان العلوي على المركز الأول في الشوط الخامس في سباق سد وادي السحتن للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1600 متر، وجاءت في المركز الثاني الفرس بيان مسقط لمربط مسقط وفارسها إبراهيم بن خميس الهنائي ومدربها حمد بن سعيد السعيدي، أما المركز الثالث فكان من نصيب الحصان أسد الميدان لمالكه داؤود بن سويدان المشايخي وفارسه عامر بن علي الراسبي ومدربه صلاح بن عبدالله الحسني.

أما في الشوط السادس فحقق الحصان لو أوف نيتشر لمالكه خليفة بن عبدالله الخزيري وفارسه حمد بن عامر الغنيمي ومدربه عامر بن سالم الغنيمي المركز الأول في سباق سد وادي صحلنوت للخيول المهجنة الأصيلة لمسافة 1600 متر، وحل في المركز الثاني الحصان ليبيان كلاسيك لمالكه إسطبلات الناعبي وفارسه خالد بن محمود البلوشي ومدربه محمد بن حبيب البلوشي، أما المركز الثالث فذهب إلى الحصان أودي تو ديوتي لمالكه حمزة بن علي الطائي وفارسه المعتصم بن سعيد البلوشي ومدربه موسى بن محمد البلوشي.

وخلال الشوط السابع، حصل على المركز الأول في سباق سد وادي المعيدن للخيول العربية الأصيلة لمسافة 2000 متر الحصان عبدون النايف لمالكه محمد بن راشد السعدي وفارسه حمد بن سلطان المالكي ومدربه منذر بن درويش البلوشي، بينما حل في المركز الثاني الحصان بوكير أمبير كي آر أف لمالكه حمود بن سعيد النهدي وفارسه وثاب بن سعيد البلوشي ومدربه هزاع بن حمد المالكي، وفاز بالمركز الثالث الحصان أي أس مياس لمالكه علي بن سليم الفلاحي وفارسه محمد بن عبدالله الشكيلي ومدربه باسم بن عبدالله الشكيلي.

وفي الشوط الثامن، حقق الحصان أزمير دي كارير المركز الأول في سباق سد وادي الجزي للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1800 متر لمالكه محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن وفارسه آدم بن طالب البلوشي ومدربه محمد بن عيسى البلوشي، تلاه في المركز الثاني الحصان بوكانيرو للخيالة السلطانية وفارسه المعتصم بن سعيد البلوشي ومدربه فهد بن عبادي الحجري، وظفر بالمركز الثالث الحصان أر بي فري بيدر لمالكه خالد بن عبد الله البلوشي وفارسه أنس بن سالم السيابي ومدربه منذر بن درويش البلوشي.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: فی المرکز الثانی الحصان للخیول العربیة الأصیلة محمد بن عبدالله الأصیلة لمسافة الإنتاج المحلی المرکز الثالث لمسافة 1600 متر فی الشوط بن خمیس بن سالم بن محمد أحمد بن عامر بن بن علی

إقرأ أيضاً:

السباق الاستخباراتي على الذكاء الاصطناعي

في لحظة فارقة على الساحة التكنولوجية الدولية، جاء إطلاق شركة "ديب سيك" الصينية نموذجا لغويا ضخما يُعد من بين الأفضل في العالم، بالتزامن مع تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، ليدق ناقوس الخطر في الأوساط الاستخباراتية الأميركية.

واعتبر ترامب ما جرى "جرس إنذار" في حين أقر مارك وارنر نائب رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ بأن مجتمع الاستخبارات الأميركي "فوجئ" بسرعة التقدم الصيني، وفق مجلة إيكونوميست.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2النيجريون لفرنسا: اعترفي بالجرائم الاستعمارية وعوضي عنهاlist 2 of 2أنقذونا نحن نموت.. المجاعة تجتاح غزةend of list

وفي العام الماضي، أبدت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قلقها من احتمال أن يتفوق الجواسيس والجنود الصينيون في سرعة تبنّي الذكاء الاصطناعي "إيه آي" (AI) فأطلقت خطة طوارئ لتعزيز اعتماد المجالين الاستخباراتي والعسكري على هذه التقنية.

وأوضحت المجلة في تقريرها أن الخطة تضمنت توجيه وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ووكالات الاستخبارات ووزارة الطاقة (المسؤولة عن إنتاج الأسلحة النووية) بتكثيف تجاربها على النماذج الأحدث من الذكاء الاصطناعي، وتوثيق التعاون مع مختبرات القطاع الخاص الرائدة مثل أنثروبيك وغوغل ديب مايند، وأوبن إيه آي.

سباق مفتوح

وفي خطوة ملموسة، منح البنتاغون، في 14 يوليو/تموز الجاري، عقودا تصل قيمتها إلى 200 مليون دولار لكل من تلك الشركات بالإضافة إلى "إكس إيه آي" المملوكة للملياردير إيلون ماسك، بهدف تطوير نماذج من الذكاء الاصطناعي الوكيل الذي يمكنه اتخاذ القرارات، والتعلم المستمر من التفاعلات، وتنفيذ مهام متعددة من خلال تقسيمها إلى خطوات وتحكّمها بأجهزة أخرى مثل الحواسيب أو المركبات.

لكن هذا السباق لا يقتصر -برأي إيكونوميست- على البنتاغون. إذ باتت نماذج الذكاء الاصطناعي تنتشر بسرعة داخل الوكالات الاستخباراتية، لتُستخدم في تحليل البيانات السرية والتفاعل مع المعلومات الحساسة.

الشركات طورت نسخا مُعدّلة من نماذجها تتيح التعامل مع وثائق مصنّفة سرّيا، وتتمتع بإتقان لغات ولهجات حساسة لاحتياجات الاستخبارات، مع تشغيلها على خوادم مفصولة عن الإنترنت العام

كما طوّرت الشركات نسخا مُعدّلة من نماذجها تتيح التعامل مع وثائق مصنّفة سرّيا، وتتمتع بإتقان لغات ولهجات حساسة لاحتياجات الاستخبارات، مع تشغيلها على خوادم مفصولة عن الإنترنت العام.

إعلان

ففي يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت شركة مايكروسوفت أن 26 من منتجاتها في الحوسبة السحابية حصلت على تصريح لاستخدامها في وكالات الاستخبارات.

وفي يونيو/حزيران، أعلنت أنثروبيك عن إطلاق نموذج "كلود غوف" (Claude Gov) وهو روبوت دردشة جديد مصمم خصيصا للجهات العسكرية والاستخباراتية بالولايات المتحدة، مشيرة إلى أنه يُستخدم بالفعل على نطاق واسع في جميع أجهزة الاستخبارات الأميركية، إلى جانب نماذج أخرى من مختبرات منافسة.

منافسون آخرون

ليست وحدها الولايات المتحدة التي تشهد مثل هذه التطورات، حيث تفيد المجلة أن بريطانيا تسعى إلى تسريع وتيرة اللحاق بالركب، ناقلة عن مصدر بريطاني رفيع -لم تُسمِّه- تأكيده أن جميع أعضاء مجتمع الاستخبارات في بلاده بات لديهم إمكانية الوصول إلى "نماذج لغوية ضخمة عالية السرية".

وعلى البر الرئيسي للقارة، تحالفت شركة ميسترال الفرنسية -الرائدة والوحيدة تقريبا في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى أوروبا- مع وكالة الذكاء الاصطناعي العسكري بالبلاد، لتطوير نموذج "سابا" (Saba) المدرّب على بيانات من الشرق الأوسط وجنوب آسيا، ويتميز بإتقانه العربية ولغات إقليمية أخرى مثل التاميلية.

أما في إسرائيل، فقد أفادت مجلة "+972" أن استخدام الجيش نموذج "جي بي تي-4" (GPT-4) الذي تنتجه شركة "أوبن إيه آي" قد تضاعف 20 مرة منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة، في مؤشر إلى مدى تسارع تبنّي هذه النماذج في السياقات العسكرية الحية.

ورغم هذا النشاط المحموم، يقرّ خبراء داخل القطاع بأن تبنّي الذكاء الاصطناعي بأجهزة الأمن لا يزال متواضعا. وتقول كاترينا مولِّيغان المسؤولة عن شراكات الأمن في "أوبن إيه آي" إن اعتماد الذكاء الاصطناعي "لم يصل بعد إلى المستوى الذي نأمله".

وحتى مع وجود جيوب من التميز، كوكالة الأمن القومي الأميركية، إلا أن العديد من الوكالات ما تزال تتخلف عن الركب، إما بسبب تصميمها واجهات تشغيل خاصة بها، أو بسبب الحذر البيروقراطي في تبني التحديثات السريعة التي تشهدها النماذج العامة.

ويرى بعض الخبراء أن التحول الحقيقي لا يكمن في استخدام روبوتات دردشة فحسب، بل في "إعادة هندسة المهام الاستخباراتية نفسها" كما يقول تارون تشابرا المسؤول السابق بمجلس الأمن القومي الأميركي، والمدير الحالي للسياسات الأمنية في شركة أنثروبيك.

لعبة تجسس بالذكاء الاصطناعي

في المقابل، تُحذر جهات بحثية من المبالغة في الآمال المعقودة على هذه النماذج، حيث يرى الدكتور ريتشارد كارتر (من معهد آلان تورينغ البريطاني) أن المشكلة الأساسية تكمن في ما تُنتجه النماذج من "هلوسات" -أي إجابات غير دقيقة أو مضللة- وهو خطر كبير في بيئة تتطلب الموثوقية المطلقة.

وقد بلغت نسبة الهلوسة في أحدث نموذج للذكاء الاصطناعي "الوكيل" الذي تنتجه "أوبن إيه آي" حوالي 8%، وهي نسبة أعلى من النماذج السابقة.

وتُعد هذه المخاوف -بحسب إيكونوميست- جزءا من تحفظ مؤسسي مشروع، خاصة في أجهزة مثل وكالة الاستخبارات والأمن البريطانية المعروفة اختصارا بحروفها الإنجليزية الأولى "جي سي إتش كيو" (GCHQ) التي تضم مهندسين لديهم طبيعة متشككة تجاه التقنيات الجديدة غير المُختبرة جيدا.

إعلان

ويتصل هذا بجدل أوسع حول مستقبل الذكاء الاصطناعي. فالدكتور كارتر من بين أولئك الذين يرون أن بنية النماذج اللغوية العامة الحالية لا تُناسب نوع التفكير السببي الذي يمنحها فهما متينا للعالم. ومن وجهة نظره، فإن الأولوية بالنسبة لوكالات الاستخبارات يجب أن تكون دفع المختبرات نحو تطوير نماذج جديدة تعتمد على أنماط تفكير واستدلال مختلفة.

الصين في الصورة

ورغم تحفّظ المؤسسات الغربية، يتصاعد القلق من تفوق الصين المحتمل. يقول فيليب راينر من معهد الأمن والتكنولوجيا في وادي السيليكون "لا نزال نجهل مدى استخدام الصين نموذج ديب سيك (DeepSeek) في المجالين العسكري والاستخباراتي" مرجحاً أن "غياب القيود الأخلاقية الصارمة لدى الصين قد يسمح لها باستخلاص رؤى أقوى وبوتيرة أسرع".

موليغان: ما يُقلقني فعلا هو أن نكسب سباق الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، لكن نخسر سباق التبني الفعلي له

وإزاء هذا القلق، أمرت إدارة ترامب، في 23 يوليو/تموز الجاري، وزارة الدفاع ووكالات الاستخبارات بإجراء تقييمات دورية لمستوى تبنّي الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الأمنية الأميركية مقارنة بمنافسين مثل الصين، وتطوير آلية للتكيّف المستمر.

ويجمع المراقبون تقريبا على نقطة جوهرية، وهي أن الخطر الأكبر لا يكمن في أن تندفع أميركا بلا بصيرة نحو تبني الذكاء الاصطناعي، بل في أن تظل مؤسساتها عالقة في نمطها البيروقراطي القديم.

وتقول كاترينا مولِّيغان "ما يُقلقني فعلا هو أن نكسب سباق الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (إيه جي آي AGI) لكن نخسر سباق التبني الفعلي له".

مقالات مشابهة

  • السباق الاستخباراتي على الذكاء الاصطناعي
  • محمد العمروسي يروج لمسلسل وتر حساس الجزء الثاني.. صور
  • بالصور.. بدء تصوير وتر حساس الجزء الثاني
  • مطعم “زايكا” يفتتح أبوابه في منطقة دابوق، ويقدّم لقلب عمّان النكهة الهندية الأصيلة
  • «العين للفروسية والرماية والجولف» جاهز لاستضافة 14 سباقاً
  • «أحمد وأحمد» يحتفظ بـ المركز الثاني في إيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • ليديكي تقترب من فيلبس بـ «الرقم 22»!
  • دبي تستضيف سباق «لي تاب»
  • البلوشي يحقق برونزية آسيا في التايكواندو بماليزيا
  • 12 ألف حصان في كرمانشاه.. إيران تتجه لإحياء العلامة التجارية للخيول الكوردية