علقت عضو مجلس النواب أسماء الخوجة، على إعلان الأمين العام للأمم المتحدة، تعيين حنا سيروا تيتيه مبعوثة خاصة إلى ليبيا ورئيسة لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.

قالت الخوجة، في تصريح صحفي، إن “المبعوثين الأمميين سياستهم تقريبًا واحدة في التعامل مع الملف الليبي لأنه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالمجتمع الدولي، مضيفة أن السياسات والاستراتيجيات لن تتغير بتغيير المبعوثين”.

وأضافت  أن “الهدف محدد، والوسائل أحيانًا تختلف، وسياسات العالم لا تهمها الأفراد، لأن السياسة مرسومة وجاهزة لكل مبعوث”.

وختمت موضحة أن “اعتماد قرار مجلس الأمن لخطة ستيفاني خوري وتغييرها إرضاءً للجانب الروسي هو نوع من إيجاد توازن يمكن أن يؤدي إلى حل، وإن كان هذا الاحتمال فيه القليل من الضعف”.

الوسومالخوجة

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الخوجة

إقرأ أيضاً:

خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء

ترأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في جدة.

وفي مستهل الجلسة؛ اطلع مجلس الوزراء على مضامين المحادثات والاتصالات التي جرت خلال الأيام الماضية بين المملكة العربية السعودية والدول الشقيقة والصديقة لترسيخ العلاقات وتطوير أوجه التنسيق الثنائي والمتعدد في مختلف المجالات؛ بما يحقق المصالح المشتركة والمنافع المتبادلة.

وأشاد مجلس الوزراء بنتائج زيارة الوفد السعودي إلى الجمهورية العربية السورية الشقيقة التي جاءت بتوجيه من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتأكيدًا على موقف المملكة الراسخ الداعم لسوريا في مسيرتها نحو النمو الاقتصادي، وينّوه بما شهدته الزيارة من توقيع (47) اتفاقية استثمارية بقيمة تقارب (24) مليار ريال في عدد من المجالات، إضافة إلى الإعلان عن تأسيس مجلس أعمال مشترك لدفع عجلة التعاون المتبادل، وتفعيل الشراكات بين مؤسسات القطاع الخاص في البلدين.

وتطرق المجلس إلى مشاركة المملكة في المنتدى السياسي رفيع المستوى التابع للأمم المتحدة، وما تضمنت من إبراز منجزات رؤيتها الوطنية التي جعلتها الأسرع تقدمًا بين دول مجموعة العشرين في مؤشرات التنمية المستدامة خلال السنوات العشر الماضية، إلى جانب إسهاماتها ومبادراتها الدولية الهادفة إلى تعزيز التقدم والازدهار.

وأعرِب عن التطلع إلى أن يسهم "المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية" الذي ترأسه المملكة بالشراكة مع فرنسا؛ في كل ما من شأنه تسريع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وإرساء مسار توافقي لتنفيذ حل الدولتين، وتعزيز أمن دول المنطقة واستقرارها.

وجدّد المجلس ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان فخامة رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين، ويدعو بقية الدول إلى اتخاذ خطوات مماثلة ومواقف داعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق.

ودان بأشد العبارات مطالبة الكنيست الإسرائيلي بفرض السيطرة على الضفة الغربية والأغوار الفلسطينية المحتلة، وما تُمثل من تقويض جهود السلام والإصرار على التخريب والدمار، ويشدد على رفض المملكة التام لانتهاكات سلطات الاحتلال للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة.

مجلس الوزراءخادم الحرمين الشريفينقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء
  • البعثة الأممية تعلق على انتخاب تكالة رئيسا للمجلس الأعلى الليبي
  • ليبيا وصندوق السكان يتفقان على تطوير برامج مشتركة لخدمة المجتمع
  • محافظ بورسعيد: نقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين لمجلس الشيوخ
  • ماذا وراء تجدد النزاع بين المشري وتكالة حول رئاسة الأعلى الليبي؟
  • “تيتيه” تناقش مع سفير فرنسا آخر التطورات السياسية والأمنية في ليبيا
  • تيتيه تودّع السفير الفرنسي.. تأكيد على التهدئة ودعم التوافق السياسي في ليبيا
  • النفط الليبي على الطاولة.. اجتماع موسع لمتابعة المشاريع والتحديات
  • الجيش الليبي يفتح باب القبول للدراسة العسكرية في الخارج
  • تيته تُقدّم إحاطة لـ«مجلس السلم والأمن الإفريقي» حول تطورات الوضع في ليبيا