ابتكار أول حذاء صديق للبيئة قابل للتحول إلى سماد| تفاصيل
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
ابتكرت شركة الأحذية البريطانية فيفوبيرفوت، التي تتخذ من لندن مقراً لها، أول حذاء صديق للبيئة في العالم، مصنوع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، وقابل للتحويل إلى سماد، في محاولة لتجنب التخلص من ملايين الأحذية سنوياً في مكبات النفايات.
وقال آشر كلارك، مؤسس الشركة: «لإنتاج النموذج الجديد، تعاونا مع شركة علوم المواد «بالينا»، لإنشاء نماذج أولية للأحذية، سيتم تصنيعها بناء على حسب قياس القدم داخل المتجر، بطباعتها خلال 30 ساعة، واللدائن الحرارية المستخدمة في صنعها، هي 51% مواد بيولوجية، 49% بتروكيماويات، لا يمكن رميها على كومة سماد في نهاية الحديقة لتتحلل، يجب أن تذهب إلى مصنع سماد، لذلك بمجرد أن تهتري، يتم إرجاعها لتحويلها إلى سماد في منشأة صناعية، لتفتيتها وتحويلها إلى مادة غير سامة».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النفايات الطباعة ثلاثية المزيد
إقرأ أيضاً:
الحكم فى دعوى عدم دستورية استثناء الوفاء بشيكات الحكومة الخاصة بالمرتبات الأحد
تصدر المحكمة الدستورية العليا، الأحد المقبل، حكمها فى دعوى المطالبة بعدم دستورية الفقرة الثانية من المادة (503) من قانون التجارة رقم 17 لسنة 1999 وقانون التجارة الجديد.
وأقيمت الدعوى التى حملت رقم 105 لسنة 30 دستورية، للمطالبة بعدم دستورية الفقرة الثانية من المادة (503) من قانون التجارة رقم 17 لسنة 1999 وقانون التجارة الجديد.
وتنص المادة 503 من قانون التجارة على:
1. يكون الشيك مستحق الوفاء بمجرد الاطلاع، وكل بيان يخالف ذلك يعتبر كأن لم يكن.
2. وإذا قدم الشيك للوفاء قبل اليوم المبين فيه كتاريخ لإصداره وجب وفاؤه في يوم تقديمه وذلك باستثناء الشيكات الحكومية المتعلقة بالمرتبات والمعاشات فلا تدفع قيمتها إلا في التاريخ المبين بها كتاريخ لإصدارها.
على جانب أخر حدد قانون التجارة، عقوبة ارتكاب مخالفة إصدار شيك غير قابل للصرف، ونص على أن يعاقب بالحبس وبغرامة لا تجاوز خمسين ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من ارتكب عمدا أحد الأفعال الآتية:
( أ ) إصدار شيك ليس له مقابل وفاء قابل للصرف.
(ب) استرداد كل الرصيد أو بعضه أو التصرف فيه بعد إصدار الشيك بحيث يصبح الباقى لا يفى بقيمة الشيك.
(ج) إصدار أمر للمسحوب عليه بعدم صرف الشيك فى غير الحالات المقررة قانونًا.
(د) تحرير شيك أو التوقيع عليه بسوء نية على نحو يحول دون صرفه.
كما يعاقب بذات العقوبة كل من ظهر لغيره شيكا تظهيرا ناقلا للملكية أو سلمه شيكا مستحق الدفع لحامله مع علمه بأنه ليس له مقابل وفاء يفى بكامل قيمته أو أنه غير قابل للصرف، وإذا عاد الجانى إلى ارتكاب إحدى هذه الجرائم خلال خمس سنوات من تاريخ الحكم عليه نهائيًا فى أى منها تكون العقوبة الحبس والغرامة التى لا تجاوز مائة ألف جنيه.
ووفقا للمادة، للمجنى عليه ولوكيله الخاص فى الجرائم المنصوص عليها فى هذه المادة أن يطلب من النيابة العامة أو المحكمة بحسب الأحوال وفى أية حالة كانت عليها الدعوى إثبات صلحه مع المتهم، ويترتب على الصلح انقضاء الدعوى الجنائية ولو كانت مرفوعة بطريق الادعاء المباشر، وتأمر النيابة العامة بوقف تنفيذ العقوبة إذا تم الصلح أثناء تنفيذها ولو بعد صيرورة الحكم باتا.
مشاركة