الاتحاد المجري: أرسلنا البطاقة الدولية لـ جراديشار يوم 24 يناير
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
كشف الإعلامي مهيب عبد الهادي، عن مفاجأة بشأن لنيجك جراديشار عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب مهيب عبد الهادي، "الاتحاد المجري لاتحاد الكرة : ارسلنا البطاقة الدولية لنيجك جراديشار يوم ٢٤ يناير وليس لنا دخل فى إجراءات قيده باتحادكم".
وكان قد أكد عامر العمايرة، خبير اللوائح الرياضية، أن لوائح اتحاد الكرة، تحمل الأندية مسئولية قيد اللاعبين والتأكد من صحتها.
وقال العمايرة، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة، ويذاع على قناة "etc":" بطاقة جراديشار وصلت اتحاد الكرة، وفي حالة قيده وصدور الكارنيه الخاص باللاعب يجب أن يكون بعد قبول البطاقة الدولية للاعب".
وتابع:" لا يوجد ناد يستطيع الدخول على نظام التسجيل لنادٍ آخر لمعرفة هل اللاعب مُسجّل أم لا غير النادي الذي قام بشرائه فقط، وهذا يظهر للأهلي فقط".
وشدّد على أنه "في حالة مخالفة اتحاد الكرة، قيد اللاعب سيتم تغريمه 30 ألف فرانك من قبل الفيفا ولكنه لن يتدخل في نقاط المباراة".
وواصل: "في حالة عدم قبول بطاقة جراديشار، وإصدار كارنيه اللاعب، يكون الأمر مُتعمدًا من مسئول التسجيل في اتحاد الكرة".
وزاد: "لوائح اتحاد الكرة، تحمل الأندية مسئولية قيد اللاعبين، وفي حالة التأكد من عدم قبل بطاقة اللاعب الأهلي سيكون في أزمة ويتم احتساب النتيجة لصالح بيراميدز فائزًا بنتيجة 3-0".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك اتحاد الكرة الاهلي المزيد اتحاد الکرة فی حالة
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".