مدير تعليم الدقهلية ومدير المديريات بالوزارة يتابعان مدارس إدارة ميت غمر
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
توجه اليوم المهندس محمد فؤاد الرشيدي وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالدقهلية يرافقه خالد عبد الحكم مدير الإدارة المركزية لشئون المديريات والجهات التابعة بديوان عام الوزارة بإدارة ميت غمر التعليمية
وذلك تنفيذًا لتكليفات محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني و اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية
حيث توجها لمتابعة مدارس:
-ميت غمر الفنية بنات
-الشهيد مصطفى الوتيدي الابتدائية ببشلا
كان في استقبالهما الدكتور شوقي الجوهري مدير الإدارة
عبد الحميد شعيب وكيل الإدارة
رافق مدير المديرية والضيف الكريم أحمد هلال مدير مكاتب وكيل الوزارة
و قد أثني الرشيدي وعبد الحكم علي ما لمسوه من حسن سير العملية التعليمية وانضباط والتزام من الطلاب وهيئات التدريس بالمدارس محل الزيارة كما اطمئنا علي توفر الكتب الدراسية الخاصة بالفصل الدراسي الثاني وبدء تسليمها للطلاب
جولة وكيل التعليم 1000559528 1000559543 1000559540 1000559534 1000559537 1000559522 1000559525 1000559523 1000559552 1000559555 1000559558 1000559549 1000559545 1000559570 1000559561 1000559564 1000559567 1000559579 1000559576 1000559582 1000559573 1000559585 1000559600 1000559591 1000559594 1000559597.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدارة المركزية أحمد هلال الجوهري التعليم الفني العملية التعليمية اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية طارق مرزوق محافظ الدقهلية سير العملية التعليمية وكيل اول وزارة
إقرأ أيضاً:
وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد
أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023 وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.
وأضاف وليد السيسي، في تصريحات تليفزيونية، أن : "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.
وأوضح أن المتعاطي ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا :"إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".
وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.