عبد الله عصام يحرز برونزية بطولة الفجيرة المفتوحة للتايكوندو
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق عبد الله عصام، بطل مصر في التايكوندو، الميدالية البرونزية في منافسات وزن +87 كجم ببطولة الفجيرة المفتوحة، التي تُقام بالإمارات العربية المتحدة يومي 9 و10 فبراير.
وبدأ عصام مشواره في البطولة بالفوز على بطل تونس 2-0 في دور الـ32، ثم تجاوز بطل جورجيا بنفس النتيجة في دور الـ16.
وواصل انتصاراته بتغلبه على بطل الأردن في ربع النهائي، بعد انسحاب الأخير بسبب الإصابة، قبل أن يخسر في نصف النهائي أمام لاعب إيران 0-2.
وكان عصام قد توّج منذ أيام بالميدالية الذهبية في بطولة كأس العرب، التي استضافتها إمارة الفجيرة خلال الفترة من 5 إلى 7 فبراير
ويشارك المنتخب فى بطولة الفجيرة المفتوحة والمصنفة G2 بعد انتهاء بطولة كأس العرب المصنفة G1 وذلك فى اولى محطات الاعداد لعام ٢٠٢٥ ضمن الخطة التى وضعها مجلس إدارة الاتحاد برئاسة المستشار محمد مصطفى من خلال البرنامج الذى تم اعداده من قِبل المهندس محمد عجيزه المشرف العام على المنتخب الوطني الأول
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: برونزية بطولة الفجيرة عبد الله عصام الميدالية البرونزية
إقرأ أيضاً:
الأوقات التي تُكرَه فيها الصلاة؟.. الإفتاء توضح
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: ما هي الأوقات التي تُكرَه فيها الصلاة؟
وأجابت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة: إن الفقهاء يسموها أوقات الكراهة، وقد ذهب الحنفية والشافعية والحنابلة إلى أن عددها ثلاثة:
عند طلوع الشمس إلى أن ترتفع بمقدار رمح أو رمحين
وعند استواء الشمس في وسط السماء حتى تزول
وعند اصفرار الشمس بحيث لا تتعب العين في رؤيتها إلى أن تغرب.
وذهب المالكية إلى أن عدد أوقات الكراهة اثنان:
عند الطلوع وعند الاصفرار، أما وقت الاستواء فلا تُكرَهُ الصلاة فيه عندهم.
واشارت الى أن الفقهاء اتفقوا على كراهة التطوع المطلق في هذه الأوقات، وعند الشافعية أنه لا ينعقد فيها أصلًا، ولكنهم استثنوا الصلوات التي لها سببٌ مقارنٌ؛ كصلاة الكسوف والخسوف، والتي لها سببٌ سابقٌ؛ كركعتَي الوضوء وتحية المسجد، فأجازوا أداءها في أوقات الكراهة، بخلاف الصلوات التي لها سببٌ لاحقٌ؛ كصلاة الاستخارة مثلًا، فلا تُصَلَّى في أوقات الكراهة.
حديث أوقات النهي عن الصلاة
يدل على أوقات النهي عن الصلاة ما رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا صلاة بعد الصبح حتى ترتفع الشمس ولا صلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس».
وروى مسلم عن عقبة بن عامر الجهني رضي الله عنه يقول: «ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن أو أن نقبر فيهن موتانا: حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تميل الشمس وحين تضيف الشمس للغروب حتى تغرب».
وروي عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قَال: «شهد عندي رجال مرضيون وأرضاهم عندي عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بعد الصبح حتى تشرق الشمس وبعد العصر حتى تغرب»، وروى البخاري ومسلم عن ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا طَلَعَ حَاجِبُ الشَّمْسِ فَأَخِّرُوا الصَّلاةَ حَتَّى تَرْتَفِعَ وَإِذَا غَابَ حَاجِبُ الشَّمْسِ فَأَخِّرُوا الصَّلاةَ حَتَّى تَغِيبَ».
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة