نجاة الرئيس الصربي من حادث بعد انفجار إطار سيارته (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
نجا الرئيس الصربي من حادث كاد يتسبب بإصابات، بعد انفجار السيارة التي كان يستقلها ضمن موكبه.
وتظهر اللقطات، السيارة التي كان بداخلها الرئيس ألكسندر فوتشيتش، وهي تسير بسرعة كبيرة، على طريق سريع، قبل أن ينفجر الإطار الخلفي لها، وينجح السائق في السيطرة عليها والتوقف إلى جانب الطريق.
ونزل السائق والمرافقون وتفحصوا الإطار المنفجر، وبعد تأمين الوضع، قاموا بإخراج فوتشيتش، إلى سيارة أخرى ضمن الموكب وأكملوا مسيرهم.
وقال فوتشيتش بعد الحادث إنه لم يحدث أمر خطير، وربما كان مجرد انفجار إطار، ودعا إلى عدم إثارة أي ضجة حول ذلك.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الرئيس صربيا رئيس حادث سيارة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نجاة طفل بأعجوبة بعد اختراق مسمار طوله 8 سم لدماغه
نيودلهي
في واقعة نادرة، نجا طفل هندي يبلغ من العمر 7 سنوات من موت محقق، بعد أن اخترق مسمار معدني رأسه وبلغ عمق دماغه.
وبحسب ما نقلته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، تعرض الطفل للإصابة بعد سقوطه بشكل مفاجئ على مسمار مكشوف في منطقة نوازبور بولاية أوتار براديش الهندية، واخترق المسمار رقبته واستقر في منطقة شديدة الحساسية من الدماغ .
في البداية، لم يدرك والداه مدى خطورة الإصابة، لكن بعد نقله إلى مستشفى محلي، تم تحويله على وجه السرعة إلى مركز متخصص لعلاج الإصابات الحرجة في مدينة لكناو، حيث خضع لسلسلة من الفحوصات الدقيقة شملت التصوير بالرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية، لتُظهر أن المسمار البالغ طوله 8 سنتيمترات قد نفذ إلى عمق غير متوقع من الرأس.
وبرغم التعقيدات الشديدة، قرر الفريق الجراحي بقيادة الدكتور سانديب تيواري، رئيس قسم جراحات الحوادث بجامعة الملك جورج الطبية، إجراء عملية دقيقة استغرقت نحو عشر ساعات، باستخدام تقنيات جراحة الأعصاب المجهرية والتصوير الملاحي المتقدم.
وصرّح الدكتور تيواري قائلاً:”لقد أخطأ المسمار وعاءً دموياً رئيسياً بفارق ضئيل للغاية، وهو ما نعتبره معجزة طبية بحد ذاتها. وبعد استشارة عدة خبراء، قررنا المضي قدماً في الجراحة رغم التعقيد الهائل الذي واجهناه.”
العملية تكللت بالنجاح، وتم استخراج المسمار من دون أي تلف عصبي ظاهر، بينما يخضع الطفل الآن للمراقبة الطبية الدقيقة في وحدة العناية المركزة، وسط إشادة واسعة بالطاقم الطبي الذي وصف الحادثة بأنها واحدة من أكثر الحالات تعقيدًا في مسيرتهم.
ومن المرتقب أن يُنشر هذا الإنجاز الطبي في إحدى المجلات الطبية الدولية لتسليط الضوء على الإنجاز الطبي النادر.