فرص لتحقيق تقدم مهني.. برج السرطان وحظك اليوم الجمعة 14 فبراير 2025
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
مولود برج السرطان يتميز بأنه عاطفي وحساس، ويهتم بمشاعر من حوله، ومخلص كثيرا في علاقاته، سواء العاطفية أو العائلية، ويتمتع بحدس قوي، ويستطيع قراءة مشاعر الآخرين بسهولة، ومحب للعائلة والمنزل، ويفضل الأجواء الدافئة والمريحة، ولديه خيال واسع وإبداع كبير، مما يجعله موهوبًا في الفنون والكتابة.
برج السرطان وحظك اليوم الجمعة 14 فبراير 2025ومن أبرز عيوب مولود برج السرطان أنه مزاجي ويتأثر بسرعة بالعوامل الخارجية، ويميل إلى الانطواء في بعض الأحيان إذا شعر بعدم الأمان، فضلا عن كونه حساس جدًا وقد يبالغ في ردود أفعاله، متشبث بالماضي ويجد صعوبة في التخلي عن الذكريات، وقد يكون متملكًا في العلاقات، بسبب حاجته العميقة للأمان العاطفي.
وفي الحب يبحث عن شريك يمنحه الأمان العاطفي ويفهم مشاعره العميقة، فضلا عن كونه رومانسي ومخلص، لكنه يحتاج إلى الاهتمام المستمر، وقد يكون غيورًا بعض الشيء، لكنه يعبر عن غيرته بحب ورعاية، وفي العمل يبدع في المجالات التي تتطلب خيالًا وإبداعًا، مثل الكتابة، الفنون، والتمثيل، ويفضل الوظائف التي تمنحه الشعور بالاستقرار والأمان، ويهتم بزملائه في العمل ويتعامل معهم بلطف، لكنه قد يكون حساسًا تجاه النقد، فضلا عن كونه صديق وفي ومستعد دائمًا لمساعدة من يحب، ويضع عائلته في مقدمة أولوياته، ويبذل جهدًا كبيرًا لحمايتها وإسعادها.
برج السرطان وحظك اليوم على الصعيد المهنيقد يشعر مولود برج السرطان بالراحة والثقة في مكان عمله اليوم، وقد تحقق تقدمًا في المشاريع الحالية وتتاح لك فرصة للتعبير عن إبداعك ومواهبك، فالتعاون مع زملائك سيكون فعّالًا، مما يعزز بيئة العمل الإيجابية.
برج السرطان وحظك اليوم على الصعيد العاطفيوفي يوم عيد الحب، قد يكون لديك يوم هادئ وممتع في العلاقات العاطفية، وقد تقضي وقتًا جيدًا مع الشريك أو الأحباء، وتشعر بالترابط العاطفي والتواصل العميق معهم.
وقد تشعر بالراحة والاستقرار الجسدي اليوم، وقد تكون لديك طاقة عالية ورغبة في ممارسة الرياضة أو القيام بأنشطة بدنية ممتعة، والاهتمام بنمط حياة صحي وتناول طعام مغذٍ سيعزز صحتك العامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج السرطان برج السرطان وحظک الیوم
إقرأ أيضاً:
“السوربون أبوظبي” تستضيف مؤتمر “محاضري القانون البيئي” فبراير 2026
أعلنت جامعة السوربون أبوظبي، عن استضافة المؤتمر العلمي السابع لجمعية محاضري القانون البيئي في جامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يومي 9 و10 فبراير 2026.
ويتم تنظيم المؤتمر تحت عنوان “القانون البيئي في العصر الرقمي”، ويستكشف دور التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة في إعادة رسم ملامح تعليم القانون البيئي والأبحاث المعنية به وممارساته وتطبيقه والسياسات البيئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وينعقد المؤتمر للمرة الأولى في دولة الإمارات، حيث يمثل منتدى بارزا للمعلمين وأساتذة الجامعات والباحثين والممارسين من أصحاب الخبرة في مجالات القانون والسياسات البيئية وعلوم المعلوماتية والبيانات، ما يجعله فرصة مناسبة للتعاون من أجل تعزيز التعليم القانوني وتطوير التنمية المستدامة.
وفي إطار فعاليات المؤتمر المرتقب، دعت جامعة السوربون أبوظبي الباحثين والممارسين والمعلمين إلى تقديم ملخصات تستكشف الترابط بين القانون البيئي والابتكار الرقمي، والتي تتماشى مع موضوع أو أكثر من مواضيع المؤتمر التي تشمل تدريس القانون البيئي وممارسته في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في ظل التحول الرقمي، وإمكانات التقنيات الرقمية في تعزيز دمج العوامل البيئية في الممارسات التجارية، والأساليب القانونية للاستفادة من إمكانات التكنولوجيا الرقمية لتحقيق الاستدامة، واللوائح التنظيمية للمخاطر التكنولوجية الناشئة، والحالة القانونية ونظام البيانات البيئية.
وتم تحديد الموعد النهائي لتقديم الملخصات في 15 يوليو 2025، وسيتم إبلاغ الذين تم اختيارهم بحلول 15 سبتمبر المقبل على أن يتم عرض نسخ منقحة منها في المؤتمر.
وقالت الدكتورة بياتريز جارسيا، الأستاذة المشاركة في قسم القانون والعلوم الاقتصادية والإدارية، والمتحدثة الرسمية لشؤون الاستدامة في جامعة السوربون أبوظبي، إن الجامعة يسرها استضافة المؤتمر العلمي السابع لجمعية محاضري القانون البيئي في جامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في جامعة السوربون أبوظبي، لتكون نسخة المؤتمر الأولى في الدولة، ما يعكس هذا الإنجاز الالتزام بتطوير التعليم القانوني الذي يركز على الاستدامة، فضلاً عن تسليط الضوء على دور المنطقة في رسم ملامح الحوار البيئي العالمي.
وأشارت إلى أن المؤتمر يمثل منصة لأبرز الباحثين والممارسين والمؤسسات الرائدة، من أجل وضع تصور جديد لمستقبل القانون البيئي، بطريقة ترتكز على الواقع المحلي وتستفيد من المعرفة العالمية.وام