الجزيرة:
2025-07-31@08:56:54 GMT

هذه أكبر الدول المنتجة للنفط بأفريقيا في يناير

تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT

هذه أكبر الدول المنتجة للنفط بأفريقيا في يناير

تباين إنتاج الدول الأفريقية من النفط خلال الشهر الماضي وسط تقلبات ملحوظة في أسعار الخام العالمية، التي بلغت أعلى مستوياتها خلال 5 أشهر قبل أن تتراجع في النصف الثاني من الشهر.

أبرز الدول المنتجة للنفط في أفريقيا خلال يناير

وحسب تقرير منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) فإن إنتاج دول القارة السمراء من النفط في يناير/كانون الثاني كان كالتالي:

احتفظت نيجيريا بصدارتها كأكبر منتج للنفط في القارة، رغم انخفاض إنتاجها 29 ألف برميل يوميا مقارنة بديسمبر/كانون الأول 2024، ليصل إلى 1.

5 مليون برميل يوميا. جاءت ليبيا في المركزي الثاني بإنتاج بلغ 1.27 مليون برميل يوميا، مسجلة ارتفاعا قدره 17 ألف برميل يوميا. احتلت الجزائر المرتبة الثالثة بإنتاج 895 ألف برميل يوميا، مع انخفاض طفيف بمقدار 8 آلاف برميل يوميا. أما جمهوريتي الكونغو والغابون، فقد حلتا في المركز الرابع والخامس على التوالي، حيث سجلتا إنتاجا بلغ 260 و236 ألف برميل يوميا على التوالي، مع زيادة طفيفة بلغت ألف برميل يوميا لكل منهما. العوامل المؤثرة في سوق النفط

وحسب تقرير أوبك، فإن الأسواق شهدت تقلبات كبيرة نتيجة للمتغيرات الجيوسياسية، أبرزها العقوبات الأميركية الجديدة لا سيما على إيران، التي أثارت مخاوف بشأن إمدادات النفط العالمية، ما دفع الأسعار إلى الارتفاع خلال النصف الأول من يناير/كانون الثاني.

إعلان

ومع استقرار الإمدادات وظهور مؤشرات على استيعاب السوق لتداعيات العقوبات، تراجعت الأسعار تدريجيا.

إلى جانب ذلك، تشير التوقعات لعام 2025 إلى نمو قوي في الطلب العالمي على النفط بمقدار 1.4 مليون برميل يوميا مقارنة بالعام السابق، ما يعكس استمرار الحاجة إلى النفط رغم التحولات نحو مصادر الطاقة البديلة.

التحديات والتوقعات المستقبلية

تواجه الدول الأفريقية المنتجة للنفط تحديات متباينة، تشمل العوامل السياسية والاقتصادية والتذبذبات في الطلب العالمي، ومن المتوقع أن يستمر هذا التباين في الإنتاج خلال العام، لا سيما في ظل استمرار التوترات الجيوسياسية وتأثيرها على العرض والطلب.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات ألف برمیل یومیا

إقرأ أيضاً:

واشنطن تفرض أكبر حزمة عقوبات على إيران منذ عام 2018

أعلنت واشنطن، فرض ما وصفتها بأكبر حزمة من العقوبات المرتبطة بطهران منذ عام 2018 استهدفت أكثر من 50 شخصا وكيانا، إلى جانب أكثر من 50 سفينة، ضمن شبكة شحن عالمية تابعة لمحمد حسين شمخاني، نجل علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي.

وقالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان، الأربعاء، إن شبكة شمخاني، "تدير أسطولا ضخما من ناقلات النفط وسفن الحاويات، وتنقل النفط الإيراني والروسي إلى الأسواق العالمية، محققة أرباحا بمليارات الدولارات تستخدم في تمويل أنشطة النظام الإيراني"، وفق تعبيرها.

وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، وفق البيان، إن العقوبات تطال ما وصفها بإمبراطورية الشحن التابعة لعائلة شمخاني، وأكد أن أكثر من 115 إجراء عقابيا صدرت في هذا السياق.

وأوضحت الوزارة أن شمخاني، "الذي يستخدم أسماء مستعارة يشرف على شبكة معقدة من الشركات الوهمية وشركات شحن دول أخرى، بهدف التمويه على الأنشطة غير القانونية المرتبطة بالنفط والبتروكيميائيات".

وبحسب البيان، "كشفت التحقيقات أن الشبكة استخدمت أيضا سفن حاويات لإرسال شحنات من البتروكيميائيات إلى الصين، مع تزوير وثائق الشحن وإيقاف أنظمة تتبع السفن (AIS) أثناء التحميل في الموانئ الإيرانية".

كما اتهمت الوزارة بعض الشركات التابعة لشمخاني بالمشاركة في شحن صواريخ ومكونات طائرات مسيرة من إيران إلى روسيا، مقابل شحنات من النفط الروسي، تم بيعها لاحقا لمشترين أجانب.

إدارة ترامب تعهدت بممارسة أقصى درجات الضغط على طهران (الفرنسية)حملة ضغط قصوى

وتعهدت الولايات المتحدة بمواصلة ما تصفها بحملة "الضغط الأقصى" على طهران، وأشارت إلى أن هذه العقوبات أقرت بموجب الأوامر التنفيذية التي تستهدف من يعملون في قطاعي النفط والبتروكيميائيات الإيرانيين أو يقدمون دعما ماديا للكيانات المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني.

إعلان

من جانبها، أدانت الخارجية الإيرانية في بيان "فرض واشنطن عقوبات على أفراد وكيانات قانونية وسفن ترتبط بقطاعي الطاقة والنفط بإيران".

وتأتي العقوبات الأميركية في مؤشر على أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تكثف جهودها في حملة "أقصى الضغوط" بعد قصف مواقع نووية رئيسية إيرانية في يونيو/حزيران الماضي.

وقال مسؤول أميركي إن الخطوة الجديدة ستجعل بيع إيران لنفطها "أصعب بكثير"، لكنه ذكر أن الإدارة لا تتوقع أي اضطراب طويل الأجل في أسواق النفط العالمية.

ويأتي أحدث إعلان للعقوبات في وقت لا تزال فيه احتمالات استئناف الدبلوماسية بين واشنطن وطهران ضعيفة بعد القصف الأميركي للمواقع النووية الإيرانية الشهر الماضي.

وحذر ترامب يوم الاثنين من أنه سيأمر بشن هجمات أميركية جديدة إذا حاولت طهران إعادة تشغيل المواقع النووية التي سبق أن قصفتها الولايات المتحدة.

وقال للصحفيين إن إيران ترسل "إشارات سيئة" وإن أي محاولة لإعادة نشاط برنامجها النووي ستُسحق على الفور.

وعقدت الولايات المتحدة 5 جولات من المحادثات مع إيران قبل غاراتها الجوية في يونيو/حزيران، والتي قال ترامب إنها "قضت" على برنامج تقول واشنطن وحليفتها إسرائيل إنه يهدف إلى تطوير قنبلة نووية.

ويشكك بعض الخبراء في حجم الضرر الذي لحق بالبرنامج. وتنفي إيران سعيها لامتلاك سلاح نووي.

مقالات مشابهة

  • واشنطن تفرض أكبر حزمة عقوبات على إيران منذ عام 2018
  • العراق بالمرتبة الـ 51 عالمياً و الخامسة عربياً بين أكبر الدول المصدرة بالعالم
  • تنمية نفط عمان تسجل إنتاجا يوميا بـ679 ألف برميل في 2024
  • مؤسسة النفط: الإنتاج الخام يتجاوز 1.39 مليون برميل خلال 24 ساعة
  • الموارد المائية تُثمّن جهود «النفط وأكاكوس» في تعزيز سلامة السدود
  • مؤسسة النفط تدعم «مستشفى أوباري» بأدوية وتجهيزات طبية لتعزيز الرعاية الصحية
  • مؤسسة النفط تعلن إنتاج 1.38 مليون برميل نفط و2.56 مليار قدم مكعب غاز
  • شركة السرير تعلن أن معدل إنتاجها للنفط الخام وصل إلى 54 ألف برميل يومياً
  • ارتفاع إنتاج النفط في ليبيا.. شركة السرير تصل إلى 54 ألف برميل يومياً
  • “مسعود سليمان” يعقد اجتماعاً موسعاً مع وزير النفط في الحكومة المنتهية