فينيسيوس يسعى لشراء نادي برتغالي
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
ماجد محمد
نجح البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد الإسباني، بالاشتراك مع مستثمرين آخرين، في الاستحواذ على نادي إف سي ألفيركا، أحد أندية الدرجة الثانية في البرتغال، والذي ينافس على الصعود إلى الدوري البرتغالي الممتاز.
وأكدت صحيفة ريكورد البرتغالية أن المالك السابق للنادي ريكاردو فيسينتين قرر الانسحاب وباع حصته، التي تتراوح بين 70% و80% من أسهم النادي، إلى فينيسيوس وشركائه.
وجاء في بيان النادي: “يُعلن نادي إف سي ألفيركا – فوتبول، إس إيه دي، أن المهندس ريكاردو فيسينتين قد باع حصته في الشركة إلى مجموعة من المستثمرين الإسبان والبرازيليين”.
وسيتولى ماثيوس أورنيلاس، الرئيس التنفيذي الحالي، إدارة شؤون النادي حتى نهاية الموسم ومن المتوقع الإعلان عن هوية باقي الملاك الجدد الذين يرافقون فينيسيوس في هذه المغامرة قريبًا ولم يتم الكشف عن قيمة الصفقة أو المبالغ التي تم دفعها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ريال مدريد الإسباني فينيسيوس جونيور
إقرأ أيضاً:
ترمب يسعى لإنهاء حرب أوكرانيا
البلاد (واشنطن)
كشف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن الرئيس دونالد ترمب لا يزال يضع نهاية الصراع الروسي الأوكراني ضمن أولويات سياسته الخارجية، مؤكداً عزمه الدفع نحو تسوية سلمية تضع حداً للحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وقال روبيو، في مقابلة مع شبكة “فوكس نيوز”:” إن هذه ليست حرب ترمب، لكنه يريد لها أن تنتهي”، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي بات يشعر بالإحباط نتيجة “جمود التواصل” مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، على الرغم من المحادثات الهاتفية المتكررة بين الطرفين. وأضاف:” لقد حان وقت التحرك… الرئيس فقد صبره”.
وفي الاتجاه نفسه، صرّح المبعوث الأمريكي الخاص ستيفن ويتكوف أن واشنطن تعمل بشكل مكثف للتوصل إلى اتفاق شامل يُنهي الحرب في أوكرانيا، ويحقق استقراراً طويل الأمد في الشرق الأوسط، لا سيما في قطاع غزة.
وقال ويتكوف:” إن النهاية المناسبة لعملي كمبعوث خاص ستكون بالتوصل إلى تسوية سلمية بين روسيا وأوكرانيا، وتوسيع نطاق اتفاقيات أبراهام، وتحقيق سلام دائم في غزة”، مشيراً إلى أن هذه الأهداف تمثل محاور رئيسية في الإرث الدبلوماسي الذي يسعى ترامب لتحقيقه قبل انتهاء ولايته الرئاسية الحالية.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تتكثف فيه جهود البيت الأبيض على عدة جبهات دولية، بدءاً من أزمة أوكرانيا، مروراً بالمحادثات النووية مع إيران، ووصولاً إلى التوترات الحدودية بين تايلاند وكمبوديا، في محاولة لترسيخ صورة أمريكا كوسيط عالمي في أزمات متصاعدة.