باسم يوسف عن ردود الفعل بعد ظهوره: أنا مش بتاع زمان.. اتغيرت واتعلمت
تاريخ النشر: 14th, October 2025 GMT
واصل الإعلامي باسم يوسف الحديث عن محطات حياته وتطور أفكاره، خلال الجزء الثاني من لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع عبر قناة ON، متطرقًا إلى ردود الفعل التي تلقاها بعد عرض الحلقة الأولى من اللقاء.
. والشهرة وجعت دماغها
وقال يوسف: "فيه ردود أفعال كتير، وكنت متوقع يكون فيه اختلاف، لكن أكتر حاجة استغربتها إن الناس تقول ده مش باسم، باسم اتغير، مش زي زمان.. طب ما إحنا كلنا اتغيرنا! 11 سنة عدت على الناس كلها، والناس مش هتفضل زي ما هي. أنا خلاص معدتش باسم بتاع 2011، أنا دلوقتي عندي 51 سنة، عندي حياة مختلفة وظروف مختلفة، ومستمتع إني بتغير وبتعلم حاجات جديدة، ومصر نفسها بتتغير".
وأضاف: "أنا ممتن إن الناس لسه مهتمة وعايزة تشوفني، بس في الحقيقة الناس مش عاوزة البرنامج نفسه، الناس عايزة تعرف الاتجاه رايح فين، هتكلم ولا لا، هيقول إيه ولا مش هيقول.. لأسباب بره البرنامج".
وأكد باسم يوسف أن التغيير بالنسبة له أمر طبيعي وضروري، سواء في الفكر أو في طريقة التعبير، معتبرًا أن التجربة والخبرة والنضج عوامل تصنع شخصيات جديدة بمرور الوقت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باسم يوسف الإعلامي باسم يوسف كلمة أخيرة باسم یوسف
إقرأ أيضاً:
شوبير ينتقد ظهور أسامة نبيه الإعلامي: كان لازم ترتب أوراقك قبل الكلام
وجّه الإعلامي أحمد شوبير انتقادات حادة إلى أسامة نبيه، المدير الفني لمنتخب مصر للشباب، بسبب ظهوره الإعلامي عقب خروج المنتخب من الدور الأول لبطولة كأس العالم تحت 20 سنة، المقامة حاليًا في تشيلي.
وقال شوبير، خلال برنامجه الإذاعي صباح اليوم، الأحد، إنه تابع ردود الأفعال على تصريحات نبيه في ظهوره مع الإعلامي إبراهيم فايق، مشيرًا إلى أن التوقيت لم يكن مناسبًا على الإطلاق.
وأوضح: "بكل صراحة، أسامة نبيه لم يكن موفقًا، وظهوره في هذا التوقيت خطأ كبير. كان من الأفضل أن يأخذ فترة لالتقاط الأنفاس، ويرتب أوراقه، ويحدد ماذا سيقول، لأنني شخصيًا تعرضت لمواقف مشابهة وظهرت في برامج بدون استعداد كافٍ، ولم تكن تجربة جيدة".
وأضاف شوبير أن التعامل مع الإعلام يتطلب تجهيزًا دقيقًا: "فيه مذيعين نيتهم طيبة، وفيه مذيعين ممكن يسألوك أسئلة محرجة أو يحاولوا يوقعوك. فلازم تكون دارس كل سؤال ممكن يتوجه ليك، ومجهز ردودك بعناية".
واختتم شوبير تصريحاته مؤكدًا أن المسئولية الإعلامية بعد الإخفاقات الرياضية تتطلب هدوءًا وتحليلاً ووقتًا كافيًا قبل الظهور أمام الجمهور.