السيد السيستاني يعلن إمساكيات رمضان وموعد أول يوم في 2 آذار
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
فبراير 19, 2025آخر تحديث: فبراير 19, 2025
المستقلة/- أعلن مكتب المرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني، اليوم الأربعاء، عن إمساكيات شهر رمضان المبارك لعام 2025، حيث أعلن أن أول أيام الشهر الفضيل سيكون يوم الاثنين 2 آذار المقبل، وفقًا للتوقعات الفلكية.
الإمساكيات وتوقيتات شهر رمضانأصدر مكتب السيد السيستاني إمساكيات شهر رمضان المبارك التي تتضمن مواعيد بدء الصيام والإفطار في مختلف المدن العراقية، والتي ستساعد المواطنين على الالتزام بأوقات الصلاة والصيام بشكل دقيق.
كما أكد مكتب السيستاني أن أول أيام شهر رمضان المبارك سيكون يوم الاثنين 2 آذار 2025، وهو اليوم الذي سيشهد بداية الصيام في مختلف أنحاء العراق. ويأتي هذا التحديد في وقت مبكر من شهر شباط، ليمكن المسلمين في العراق والدول المجاورة من الاستعداد بشكل جيد لهذا الشهر الفضيل.
الاستعدادات لشهر رمضانمع قرب حلول شهر رمضان، يبدأ المسلمون في التحضير لهذا الشهر الكريم من خلال التأكد من المواعيد الخاصة بالصوم والصلاة، وتحديد وقت السحور والإفطار بناءً على الإمساكيات المعلنة. كما يتم تنظيم العديد من الأنشطة الدينية والاجتماعية في هذا الشهر، الذي يُعد فرصة للتقوى والعبادة.
الآمال والأدعية لشهر رمضانوتتزامن بداية شهر رمضان هذا العام مع آمال كبيرة لدى المسلمين في العراق وفي مختلف أنحاء العالم الإسلامي، حيث يتمنون أن يكون هذا الشهر مليئًا بالبركات والرحمة، وأن يعم السلام والأمان على الأمة الإسلامية. وقد دعا مكتب السيستاني الجميع إلى الاستعداد الروحي والجسدي لشهر رمضان، والتوجه إلى الله بالدعاء والصلاة لتحقيق السلام والاستقرار في العالم.
الخلاصةمع إعلان مكتب السيد السيستاني عن إمساكيات شهر رمضان وتحديد يوم الاثنين 2 آذار أول أيام شهر رمضان، يترقب المسلمون في العراق والعالم بداية الشهر الكريم، سائلين الله أن يعينهم على صيامه وقيامه. وتستمر الاستعدادات الروحية والدينية لهذه المناسبة العظيمة، التي تعد فرصة عظيمة للتقوى والتضامن بين المسلمين.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: شهر رمضان هذا الشهر أول أیام
إقرأ أيضاً:
وزير سابق: سجن عمدة إسطنبول أضر بالاقتصاد التركي
أنقرة (زمان التركية) – تثير تداعيات حبس عمدة إسطنبول، المرشح الرئاسي المحتمل أكرم إمام أوغلو، في 19 مارس/ آذار انقساما في وجهات النظر داخل جناح السلطة.
وصرح وزير الاقتصاد السابق نائب رئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم، نهاد زيبكشي، أنه لا يمكن القول أن اعتقال إمام أوغلو لم يضر بالاقتصاد.
وشهدت الحملات الأمنية التي انطلقت في 19 مارس/ آذار اعتقال العديد من الشخصيات من بينهم إمام أوغلو.
وكان للحملة الأمنية ضد إمام أوغلو وأكثر من 100 شخص آخرين تأثيرات عنيفة على البرنامج الاقتصادي لتركيا، إذ تجاوز التدخل المباشر للبنك المركزي في الأسواق لكبح صعود العملات الأجنبية أمام الليرة حاجز 55 مليار دولار.
ويؤكد الاقتصاديون أن تأثير الحملات المشار إليها على الاقتصاد لم يقتصر على بيع المركزي التركي من احتياطيه، كما تعكس التراجعات في بورصة إسطنبول والعديد من المؤشرات الاقتصادية كرفع الفائدة أمام الأنظار إلحاق حملات 19 مارس/ آذار أضرارا بارزة بالاقتصاد التركي.
وفي رده على تصريحات زيبكشي، زعم جودت يلماز مستشار الرئيس خلال إجباته عن سؤال بشأن تأثيرات حملات التاسع عشر من مارس/ آذار على الاقتصاد أن الأمر لم يكن له أي تأثير على الاقتصاد في حد ذاته.
Tags: أكرم إمام أوغلوالاقتصاد التركيالبنك المركزي التركيبلدية إسطنبول الكبرىجودت يلمازحبس عمدة إسطنبول