تفكيك «قنابل ومخازن أر بي جى ورشاشات».. ماذا وجدت الداخلية في مخزن «خط الصعيد الجديد»؟
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أعلن قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية، القضاء على أخطر بؤرة إجرامية تزعمها «محمد محسوب إبراهيم» أو المُلقب «خط الصعيد الجديد» بعد مواجهة حاسمة دامت 3 ليالٍ في تبادل لإطلاق النيران مع قوات الشرطة.
«خُط الصعيد الجديد» وأعوانه فرضوا السيطرة و ترويع الأهالي بدائرة مركز شرطة ساحل سليم بأسيوط، حيث تخصص نشاطهم في المواد المخدرة والأسلحة والذخائر غير المرخصة.
خبراء المفرقعات التابعين للوزارة، تمكنوا من تفكيك عدد من العبوات البدائية التي كانت مزروعة بمحيط أسوار المبنى محل اختبائهم من الداخل للحيلولة دون اقتحامه.
كما تم ضبط مخزن الأسلحة الخاص بالبؤرة الإجرامية والذى يحتوى على عدد 201 قطعة سلاح ليصل إجمالي الأسلحة المضبوطة 359 قطعة سلاح عبارة عن أر بى جى، و 8 قنابل F1، و 3 رشاش جرينوف، و 88 بندقية آلية، و 71 بندقية خرطوش، رشاش متعدد، 187 فرد محلى، و كمية كبيرة من الذخائر المتنوعة.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة التحقيقات.
اقرأ أيضاًالسجن 15 عاما لـ 3 متهمين في كرداسة بتهمة الاتجار في الترامادول
قتلها أمام أطفالها.. مقتل زوجه بعدة طعنات على يد زوجها بالفيوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الداخلية اسيوط الامن العام النيابة الامن خط الصعيد الجديد
إقرأ أيضاً:
كيم جونغ أون يستعرض سلاح كوريا الشمالية الجديد.. ما هو؟
(CNN)-- استعرضت كوريا الشمالية صاروخا تفوق سرعته سرعة الصوت وصواريخ باليستية عابرة للقارات (ICBM) جديدة في عرض عسكري أقيم، مساء الجمعة، احتفالاً بالذكرى الثمانين لتأسيس حزب العمال الكوري الحاكم.
وكان سلاح "هواسونغ-11ما"، فائق السرعة وصاروخ هواسونغ-20 الباليستي العابر للقارات، الذي وصفته وسائل الإعلام الرسمية بأنه "أقوى نظام أسلحة نووية استراتيجية في كوريا الشمالية"، من بين ترسانة أسلحة كورية شمالية عُرضت في العرض العسكري الذي أقيم ليلاً في ساحة كيم إيل سونغ في بيونغ يانغ.
وجاء هذا الاحتفال بعد شهر من تحقيق الزعيم، كيم جونغ أون، انتصاراً دبلوماسياً كبيراً بسفره إلى بكين لحضور عرض عسكري صيني ضخم، حيث أتيحت له فرصة نادرة للوقوف إلى جانب شخصيات عالمية بارزة على الساحة العالمية، وبالتحديد الزعيم الصيني، شي جينبينغ والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
وخرج كيم من الزيارة بعلاقات استراتيجية أعمق وصداقة متجددة مع الصين، الراعي السياسي والاقتصادي القديم لكوريا الشمالية، بالإضافة إلى عزم متزايد على مواصلة برنامجه الصاروخي والنووي.
ومنذ ذلك الاجتماع في بكين، نشرت وسائل الإعلام الرسمية تقارير عن أنظمة أسلحة كورية شمالية جديدة أو مُحسّنة - من بينها صاروخ هواسونغ-11ما، المزود برأس حربي فرط صوتي قابل للمناورة، وصاروخ هواسونغ-20.
وشوهد صاروخ هواسونغ-11ما لأول مرة في معرض عسكري في بيونغ يانغ قبل أسبوع.
وأسلحة سلسلة هواسونغ-11 هي صواريخ باليستية قصيرة المدى (SRBM) مبنية على صواريخ إسكندر الروسية، والتي استُخدمت على نطاق واسع في الضربات الروسية المدمرة على أوكرانيا.
ويبدو أن كوريا الشمالية زوّدت طراز 11Ma الجديد برأس حربي محمول على مركبة انزلاق معززة، وهي في الأساس مركبة انزلاقية مسطحة ذات زعانف تُمكّن الرأس الحربي من اتخاذ مسار عشوائي نحو هدفه، مما يُصعّب على المدافعين رصدها وإصابة الصواريخ الدفاعية.
ويُطلق عليه اسم "أسرع من الصوت" لأنه قادر على القيام بهذه المناورات أثناء تحليقه بسرعة تفوق سرعة الصوت بخمسة أضعاف.