سموتريتش: الحل لمنع الأحداث مثل عملية بات يام هو العودة للقتال في غزة
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أن الحل لمنع الأحداث مثل عملية بات يام هو العودة للقتال في قطاع غزة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه يقوم بتكثيف وتركيز العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية. وأضاف أن رئيس الأركان أصدر تعليماته بمساعدة الشرطة عقب تفجيرات تل أبيب.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي يحقق بالتعاون مع الشاباك والشرطة في انفجارات تل أبيب.
وأضافت أن الجيش الإسرائيلي أغلق مداخل عدد من المناطق في الضفة الغربية عقب تفجيرات بات يام".
وقالت وسائل إعلام عبرية مساء أمس الخميس، أن الجيش الإسرائيلي عثر على لافتة في موقع التفجيرات في "بات يام" مكتوب عليها "الانتقام لطولكرم"
كما ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن التقديرات تشير إلى أن منفذي عملية بات يام من الضفة الغربية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بتسلئيل سموتريتش تل أبيب قطاع غزة الجیش الإسرائیلی بات یام
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: اليمين الإسرائيلي يعتبر موقف مصر خطرًا على تل أبيب
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن جلسة عُقدت اليوم داخل الكنيست الإسرائيلي لمناقشة دور مصر الداعم للشعب الفلسطيني، وهو ما يعكس حجم التأثير والدور المحوري الذي تلعبه القاهرة في دعم الحقوق الفلسطينية.
وأشار رشوان، خلال مداخلة لبرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إلى أن أعضاء من اليمين المتطرف الإسرائيلي وجهوا اتهامات صريحة لمصر، واعتبروها "خطرًا على إسرائيل" بسبب موقفها الثابت والمبدئي تجاه القضية الفلسطينية، وهو ما يكشف ضيقهم من التزام مصر التاريخي بدورها القومي.
ونوه إلى أن 20 أكتوبر 2023 كان يومًا فارقًا في التعبير الشعبي عن الموقف المصري، حيث اصطفت الملايين في الشوارع بدعوة من الرئيس السيسي، في مشهد نادر يجسّد وقوف الدولة والشعب صفًا واحدًا خلف القضية الفلسطينية.
وأردف أن الرئيس السيسي كان القائد الوحيد الذي أعلنها صراحة: "القائد الذي يفرط في القضية الفلسطينية سيخرج عليه شعبه"، في تأكيد على أن القضية الفلسطينية تمس وجدان الشعوب العربية، وعلى رأسها الشعب المصري.
وتابع رئيس هيئة الاستعلامات: "منذ عام 1948، تعيش مصر في ظل خطر حقيقي من الاحتلال الإسرائيلي، وقدمت قوافل من الشهداء في كل بيت مصري من أجل فلسطين، وهذا الإرث الوطني لا يمكن لأحد أن يُنكره أو يقلل من شأنه".