ماريان خوري تنعى أحمد قاسم: مع السلامة الإنسان الجميل
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
نشرت المخرجة ماريان خوري تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ترثي فيه المخرج الراحل أحمد قاسم والد الفنان كريم قاسم.
وقالت ماريان خوري : مع السلامة الإنسان الجميل المخرج الكبير احمد قاسم ، والد المحامية جميلة قاسم والفنان الممثل كريم قاسم.
. طارق العريان يبحث فى دفاتره القديمةماريان خوري ترثى أحمد قاسم
ونشرت ماريان خوري أيضا مجموعة من الصور للمخرج أحمد قاسم مع المخرج يوسف شاهين أثناء كواليس تصوير أحد أعماله.
أحمد قاسم هو ممثل ومخرج ومؤلف، عمل فى السينما المصرية منذ الثمانينات.
وهو من مؤلفي فيلم “المهاجر” عام ١٩٩٤، والذي عمل فيه كمخرج مساعد أيضا، وعمل كمخرج مساعد مع يوسف شاهين في فيلم “الوداع يا بونابرت”، وأيضا عمل مع المخرج داود عبد السيد في فيلم “الصعاليك” ثم عمل في مجال الإنتاج.
وكان آخر أعمال كريم قاسم هو فيلم “مادونا”.
يذكر أن فيلم “مادونا” بطولة كريم قاسم وإخراج جون فريد زكي ويشاركه التأليف أبانوب نبيل، ومن بطولة عبد العزيز مخيون وجورج ساسين، وإنتاج كريم قاسم وأدولف العسال، وبدعم من السفارة الأمريكية بالقاهرة ومعهد جوتة والمركز البريطاني بالإسكندرية، مدير تصوير فيلوباتير مراد ومونتاج سارة عبد الله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كريم قاسم الفنان كريم قاسم المخرج أحمد قاسم وفاة المخرج أحمد قاسم المزيد ماریان خوری کریم قاسم أحمد قاسم
إقرأ أيضاً:
وجهه كان منور.. والد الأمير النائم يرد على المشككين في الغيبوبة الطويلة
أكد والد "الأمير النائم"، الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، أن حادث "الأمير النائم"، لم يكن في لندن كما يقول الكثير، بل كان الحادث في السعودية.
وأضاف والد "الأمير النائم"، خلال مداخلة هاتفية من السعودية، ببرنامج :" قلبك مع جمال شعبان" تقديم الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن "الأمير النائم"، إذا كان قد توفي منذ 20 عامًا، هل سيظل الوجه بهذا الشكل.
ولفت إلى أن "الأمير النائم"، كان بوجه يشع منه النور، وأن هذا الأمر يؤكد أن هذا فضل من الله، وأن الراحل ظل طوال الفترة الماضية على قيد الحياة، ولذلك نطالب الجميع بعدم نشر أخبار غير صحيحة عن الأمير النائم.
بداية المأساة: لحظة غيّرت مجرى حياة كاملة
في عام 2005، أصيب الأمير الوليد في حادث سيارة خطير أدى إلى تلف حاد في الدماغ، وشخص الأطباء حالته بأنها موت دماغي، مع توقعات بعدم بقائه حيًا لأكثر من أيام، لكن والده رفض رفع الأجهزة الطبية، متمسكًا بالأمل في شفاء ابنه، مؤمنًا بقدرة الله على صنع المعجزات.
وأنه بعد مرور أكثر من 15 عامًا على الغيبوبة، أظهر الأمير الوليد استجابة مثيرة للدهشة، إذ حرّك أصابعه ورفع يده استجابة لتحية سيدة، في فيديو انتشر بشكل واسع وأحيا آمالًا بإمكانية حدوث تحسن، ولكن هذه الاستجابة لم تتطور لاحقًا، حتى إعلان وفاته في يوليو 2025.