محمد إمام يستعد لتصوير “شمس الزناتي..البداية” بعد اختيار أحمد خالد موسى مخرجًا للعمل
تاريخ النشر: 10th, October 2025 GMT
استقرت الشركة المنتجة لفيلم شمس الزناتي بطولة محمد إمام على المخرج أحمد خالد موسي للعمل بدلاً من المخرج عمرو سلامة.
. غدًا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد أمام يستعد لتصوير شمس الزناتي البداية بعد اختيار أحمد خالد موسى مخرج
إقرأ أيضاً:
مخرج فيلم "مين يحضن البحر": مقال الناقد العالمي فيرنود شهادة فنية وإنسانية
أعرب المخرج محمود محمود عن سعادته الكبيرة بتقييم الناقد العالمي كيرك إس. فيرنود لفيلمه المصري “مين يحضن البحر”.
وقال المخرج محمود محمود: “كلمات كيرك ليست مجرد نقد، بل بحث فلسفي وإنساني عن معنى الفن، وعن الإنسان في مواجهة الغياب"، مضيفًا: “هي شهادة فنية أعتز بها وأعتبرها جزءًا من رحلتي في الدفاع عن السينما المستقلة”.
تأليف وإخراج: محمود محمود
بطولة: حسين نخلة، شريف صالح، رولا، أحمد إيهاب، يوسف العبيد، أحمد ناصر سيف، مصطفى المليجي، نور العسيلي
مدير التصوير: د. تامر رضوان
تأليف موسيقي ومهندس صوت: مصطفى جويدة
الأغاني: يسرى العسيلي، الشاب ضياء، نور العسيلي، يحيي بيهقي
الأشعار: يسرى العسيلي، محمود عبد السيد العجيب، وأشعار من التراث العربي
الترجمة: أفلام أنيس عبيد
الأفيش: محمد نور
المونتاج: عمرو نبيه (Miro)
المكياج والاستايلست: منه خورشيد
الكاميرا مان: زيد أبو عره
التريلر والشكر الخاص: محمد مبروك
الفوتوغرافيا: يوسف رضوان
الميديا: كلير توفيق
المنتج المنفذ: غادة قطاطه
إنتاج: محمود محمود
محمود محمود هو مخرج وكاتب مصري مستقل، يُعد من أبرز الأصوات الجديدة في السينما العربية المعاصرة.
عضو نقابة المهن السينمائية المصرية والأكاديمية الأسترالية للسينما والتلفزيون ومتحف جوائز الأوسكار.
شارك في مهرجانات سينمائية دولية في أوروبا وآسيا والعالم العربي كعضو لجنة تحكيم وكصاحب أعمال مستقلة.
ويُعرف بأسلوبه البصري الفلسفي الذي يمزج بين الصمت، الذاكرة، والهوية الإنسانية، مركّزًا على العلاقة بين الإنسان والزمن والبحر والغياب.
حقق نجاحات وجوائز عالمية من خلال أعمال سابقة منها:
"ماجدة" (تأليفًا وإخراجًا) من إنتاج الكاتب سمير النيل
“كاستنج فيلم يوسف شاهين” من إنتاج المنتج سامح حلمي
يجدر بالذكر أن المخرج محمود محمود يفكر حاليًا في تحويل فيلم “مين يحضن البحر” إلى عمل روائي طويل بعد النجاح النقدي الكبير الذي حققه عالميًا، كما يعمل على مشروعات كوميدية جديدة للسينما والتلفزيون، مؤمنًا بأن الفن الهادف لا ينفصل عن البهجة، وأن الضحك الصادق هو طريق لفهم الإنسان والحياة.