السلم والثعبان وتيتو.. طارق العريان يبحث فى دفاتره القديمة
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
قرر المخرج طارق العريان أن يبحث فى دفاتره القديمة لتقديم أجزاء ثانية من أعماله ولعل أبرزها فيلمي “تيتو” و"السلم والثعبان" وقد أعلن بالفعل تحضيره لهذه الأعمال عبر et بالعربى.
وقال طارق العريان : إن قصة فيلم "تيتو" سيتم استكمالها بعد أن يقوم الفنان أحمد السقا بتبني طفل صغير، مشيرًا إلى أن السقا نفسه لا يعلم عن هذه الفكرة حتى الآن.
كما كشف عن تفاصيل فيلم "السلم والثعبان"، لافتًا إلى أن الجزء الثاني سيشهد تغييرًا في أبطال العمل، متابعًا: "الفيلم هيكون تكملة لقصة حازم وياسمين بعد ما اتجوزوا بـ 8 سنين لكن بشخصيات جديدة".
وأشار طارق العريان إلى أن الفنان عمرو يوسف سيكون بطل الجزء الثاني من فيلم "السلم والثعبان"، منوهًا أن هناك مفاوضات مع الفنانة منة شلبي لتكون بطلة الفيلم.
ولاد رزق
أما عن الجزء الرابع من فيلم "ولاد رزق"، قال: "فيه نية طبعا ولكن الجزء الرابع مش سهل، ولكن بحاول أظبط الدنيا".
وكان قد اجتمع فريق عمل فيلم "السلم والثعبان" لأول مرة بعد أكثر من 20 عامًا، بمهرجان الجونة وقد أدار الجلسة النقاشية أندرو محسن، مدير البرمجة بالمهرجان والناقد السينمائي، بحضور المخرج طارق العريان، والمؤلف والمنتج محمد حفظي، بالإضافة إلى النجمة حلا شيحة، وهشام نزيه، مؤلف الموسيقى التصويرية للفيلم.
والفيلم تدور أحداثه حول شخصية حازم وهو شاب متعدد العلاقات النسائية، لا يؤمن بالحب، وفشل في زيجته الأولى. عندما يقابل ياسمين، الفتاة الرومانسية الجادة، يسعى لإضافتها إلى قائمة انتصاراته العاطفية، لكن للحب حسابات أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق العريان حلا شيحة فيلم تيتو أحمد السقا فيلم السلم والثعبان المزيد السلم والثعبان طارق العریان
إقرأ أيضاً:
الإرث الروحي لمدينة قونيا: من تشاتال هويوك القديمة إلى طقوس دوران دراويش المولوية
في هذه الحلقة من برنامج Explore Türkiye نسافر إلى قونية كي نستكشف طيّات تاريخها الغني والهندسة المعمارية السلجوقية والعمق الروحي لطقس سما لدى دراويش المولوية. اعلان
تُعدّ قونيا المدينة الغنية بالتاريخ والروحانية جسرًا يربط بين الماضي القديم لتركيا والتقاليد الصوفية. تقع مدينة تشاتال هويوك على سهول الأناضول، وهي إحدى أقدم المستوطنات الحضرية في العالم وتتميز بمجتمعها المتساوي ونظمها العقائدية المعقّدة.
ازدهرت المدينة في وقت لاحق تحت حكم السلاجقة الذين ساهم إرثهم المعماري، مثل مسجد علاء الدين، في رسم معالم التصاميم العثمانية، وتتمحور هوية قونية حول طريقة الصوفية المولوية التي كان مصدر إلهامها الشاعر جلال الدين الرومي في القرن الثالث عشر. يُجسّد الطقس الصوفي الساحر المعروف باسم سما سموّ الروح وارتقاءها، وهو من بين الطقوس التي تعترف بها اليونسكو.
تمزج قونية اليوم بين التراث الأثري والابتكار الفني والروحانية النابضة، مما يجعلها وجهة ثقافية جذابة وفريدة من نوعها.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالتقاليدتركياتاريخسفرابحث مفاتيح اليوم