لميس الحديدي تعلن توقف برنامج «كلمة أخيرة» خلال شهر رمضان وتوجه رسالة دعم لفلسطين
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أعلنت الإعلامية لميس الحديدي، توقف برنامجها «كلمة أخيرة» على شاشة «ON»، طوال شهر رمضان المبارك، مؤكدة أن هذا الشهر الفضيل يحمل طابعًا استثنائيًا في مصر، حيث الأجواء الرمضانية المميزة التي لا تشبه أي مكان آخر في العالم.
وقالت الحديدي، في آخر حلقات البرنامج قبل شهر رمضان: «مفيش زي رمضان في مصر، ومفيش زيك يا بلدي، لما بيقرب رمضان، بحس إن مصر هي أجمل بلاد الدنيا بأجوائها وروحها الخاصة، رمضان هنا له طعم تاني، من الفوانيس والخيام الرمضانية إلى موائد الرحمن، مرورًا بالكنافة والقطايف وعيش السرايا، كل حاجة في مصر في رمضان لها سحرها».
وأضافت أن شهر رمضان ليس مجرد طقوس، بل شهر العبادة، لمة العيلة، الفرح، التسامح والعطاء، متمنية أن يعيده الله على الجميع بالخير والبركات، وشددت على أهمية الدعاء بالستر قائلة: «الستر.. الستر.. الستر.. ده دعاء مهم جدًا، وربنا يكرم الجميع بيه».
رسالة دعم للشعب الفلسطينيوحرصت الحديدي على توجيه رسالة دعم للشعب الفلسطيني: «لا يمكن أن ننسى في دعائنا أهلنا في غزة، ولا كل أهلنا في فلسطين سواء في الضفة أو غزة، ربنا ينصرهم ويعيد لهم الفرحة والوطن».
واختتمت حديثها متمنية أن يكون الشهر الكريم فرصة للتقارب والمحبة بين الجميع، داعية الله أن يحفظ مصر وسائر البلدان العربية والإسلامية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهر رمضان الشعب الفلسطيني طقوس رمضان روحانيات رمضان شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
مقيمون: نعيش كأننا بين أهلنا.. والعيد في الشرقية له طابع خاص
أكد عدد من سكان وزوار مدينة الدمام أن فرحة عيد الأضحى المبارك في المنطقة الشرقية تحمل طابعًا فريدًا ومميزًا، مرجعين ذلك إلى مزيج من الأجواء الأسرية الدافئة، والفعاليات المتنوعة، والطبيعة الساحلية الخلابة التي تجعل من العيد تجربة غنية بالبهجة والذكريات.
ولفت العديد من الزوار إلى أن ما يميز العيد في المنطقة الشرقية هو تنوع الفعاليات والأنشطة المقامة في الحدائق والساحات العامة والمجمعات، إلى جانب الأجواء المعتدلة في ساعات المساء، وقرب المواقع الترفيهية من الأحياء السكنية، مما يسهل الوصول إليها ويجعلها مناسبة لجميع أفراد الأسرة.خدمات وفعاليات
أخبار متعلقة ضمن فعاليات العيد.. الأطفال يستمتعون بالألعاب التفاعلية في الدماموسط استمتاع وتفاعل الزوار.. اختتام فعاليات عيد الأضحى في الشرقيةعيد الأضحى.. عروض السيرك المتجولة تخطف الأنظار في احتفالات الدمامأشار عدد من المواطنين والمقيمين لـ «اليوم»، على أن الجهود التي تبذلها مختلف الجهات الحكومية لتوفير الخدمات وتنظيم الفعاليات كان لها الأثر الأكبر في مضاعفة الشعور بالسعادة، حيث خلقت بيئة آمنة ومريحة أتاحت للجميع الاستمتاع بأيام العيد في أجواء من الطمأنينة والسرور.
أوضح الزائر وليد الحسينان، القادم من الرياض، أن العيد في الشرقية له نكهة مختلفة، مشيدًا بجمال التنظيم وسهولة التنقل، إلى جانب البرامج التي تستهدف الأطفال والعائلات، وقال إن وجوده في الدمام مع أسرته خلال العيد منحه شعورًا خاصًا بالراحة والبهجة.وليد الحسيناندفء العلاقات
أكد وائل العبد، المقيم السوري في الدمام منذ 27 عامًا، أن ما يجعل العيد في الشرقية مميزًا هو دفء العلاقات الاجتماعية، سواء بين الجيران أو في الأماكن العامة.وائل العبد
وأوضح أن الجميع يتبادل التهاني والابتسامات، ما يعكس روحًا إنسانية جميلة، مضيفًا أن المملكة وفّرت للمقيمين كل سبل الراحة، مما يشعرهم وكأنهم بين أهلهم وذويهم.
وقال المواطن محمد العامري إن فرحة العيد في الشرقية تتجلى في جودة الخدمات العامة والنظافة والتنظيم في الأماكن العامة، فضلًا عن الأجواء الهادئة التي تمنح الزائر والمقيم شعورًا بالأمان والطمأنينة، مشيرًا إلى أن وجود فرق الطوارئ والجهات الخدمية ساهم في إنجاح الاحتفالات.محمد العامريذكريات لا تُنسى
فيما عبّر خالد راشد عن سعادته بقضاء العيد على كورنيش الدمام، لافتًا إلى أن سواحل الشرقية تمنح العيد بعدًا بصريًا ووجدانيًا مختلفًا، حيث يجتمع الناس لالتقاط الصور وصناعة ذكريات لا تُنسى، داعيًا الجميع للاستمتاع بهذه الأجواء خصوصًا في المساء.خالد راشد
وأكد علي الأحبابي أن ما يميز العيد في الشرقية هو التناغم المجتمعي بين المواطنين والمقيمين، إلى جانب الجهود الكبيرة التي تبذلها الجهات الحكومية في تنظيم الفعاليات ونشر البهجة في كل مكان، مشيرًا إلى أن مشهد العائلات وهي تتجول في الحدائق والساحات يعكس نجاح هذه الجهود.علي الأحبابي
فيما وصف سلطان خالد زيارته للمنطقة الشرقية خلال العيد بأنها ”مختلفة تمامًا“.سلطان خالد
وأكد أن تنوع الفعاليات وحرارة الترحاب من سكان الدمام جعلاه يشعر وكأنه في منزله، مضيفًا أن المنطقة تمتاز بطابع احتفائي يجمع بين العراقة والتجديد.