السعودية تُعلن عن أول أيام رمضان
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
أعلنت السعودية، عن ثبوت رؤية هلال شهر رمضان، وعليه فإن يوم غد السبت، 1 مارس 2025، هو غرة شهر رمضان.
وكشفت المحكمة العليا في السعودية، أن يوم غدٍ السبت الموافق لـ1 مارس 2025م، هو أول أيام شهر رمضان لهذا العام 1446هـ.
وثبتت رؤية هلال شهر رمضان في مرصدي تمير وسدير بالمملكة العربية السعودية، وفق بيان الديوان الملكي السعودي.
وكانت المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية، قد دعت عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحرِّي رؤية هلال شهر رمضان مساء الجمعة.
وحثت المحكمة العليا، من يرى هلال شهر رمضان بالعين المجردة، أو بواسطة المناظير، إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها. أو الاتصال بأقرب مركز، لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: هلال شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
ماذا يقال عند رؤية الضباب؟
الضباب هو ظاهرة طبيعية غالبًا تظهر في الصباح الباكر أو خلال فصل الشتاء، ويضفي على الطبيعة سحرًا وغموضًا خاصًا. وعند رؤية الضباب، يحرص الكثيرون على التعبير عن دهشتهم وإعجابهم بهذه الظاهرة، وهناك بعض الأذكار والكلمات والعبارات التي يمكن قولها عند مشاهدة الضباب.
ماذا يقال عند رؤية الضباب؟الدعاء بالخير: يمكن قول: "ما شاء الله، لا قوة إلا بالله" وذلك للتعبير عن الإعجاب بجمال الطبيعة واعتراف الإنسان بعظمة خلق الله.الدعاء بالنفع: يمكن الدعاء بما يناسب الحال، مثل:"اللهم اجعل هذا الخير لنا وبركة لنا"التأمل والذكر: رؤية الضباب تذكّر الإنسان بعظمة الله وخلق الكون، فيستحب أن يكثر من التسبيح والذكر:"سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم"عبارات وكلمات عن الضباببين ثنايا الضباب تختفي الأصوات، ويولد السحر، ويحل السلام.الضباب يعلّمنا الصبر، فكل شيء يظهر بوضوح مع مرور الوقت.كما يخفف الضباب الضوء، يخفف أيضًا عن القلب هموم الدنيا.الضباب هو ستارٌ من الغموض يغطي الطبيعة بلطف.الضباب هي رسالة من الطبيعة لتبطئ خطواتك وتتمعن في جمال الكون.في حضن الضباب تختبئ الأشجار والجبال، فتبدو كلوحة شاعرية.الضباب لحظة هدوء تذكرنا بأن الطبيعة أحيانًا تحتاج للغموض والراحة. كلمات دالة:ماذا يقال عند رؤية الضباب؟الضباب تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟