رشيد يدعو إلى أهمية الحفاظ على استقرار العراق
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
آخر تحديث: 1 مارس 2025 - 10:36 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- ناقش رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، الخميس الماضي، مع رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض تطورات الأحداث في فلسطين والتغيرات الحاصلة في سوريا وموقف العراق منهاوذكر بيان لهيئة الحشد الشعبي، أن “رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، استقبل في قصر السلام ببغداد، رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض، وجرى خلال اللقاء بحث التطورات السياسية والأمنية على الساحتين الداخلية والإقليمية، حيث أشار رئيس الجمهورية إلى ضرورة مواصلة الجهد الأمني لمكافحة الإرهاب والعمل على حماية أمن المواطنين ومصالحهم”.
وشدد الرئيس، بحسب البيان، على “أهمية الحفاظ على الاستقرار الأمني والسياسي الذي يشهده العراق حاليا والعمل على ترسيخه بالشكل الذي يؤمن المضي قدما في جهود الاعمار والبناء والارتقاء بالواقع الخدمي”،وتابع البيان: “كما ناقش اللقاء مستجدات الأوضاع في المنطقة سيما تطورات الأحداث في فلسطين والتغيرات الحاصلة في سوريا وموقف العراق منها، حيث تم التأكيد على ضرورة تعضيد علاقات العراق مع دول الجوار وبما يحقق المصالح المشتركة”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
البيان الختامي لقمة بغداد يدعو لتوحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة
مايو 17, 2025آخر تحديث: مايو 17, 2025
المستقلة/-أكد البيان الختامي للقمة العربية 34، المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، أن هدف القمة توحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة وقد شغلت قضية قطاع غزة حيزا واسعا من نشاط القمة
ومن اهم ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية:
تجديد رفضنا القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني. أن الهدف من القمة العربية توحيد جهودنا وتحقيق مصالح شعوب منطقتنا. دعم الخطة العربية الإسلامية بشأن إعادة إعمار غزة. ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة نحث المجتمع الدولي بالضغط من أجل وقف إراقة الدماء في غزة. إدانة الاعتداءات الصهيونية على سوريا. إيجاد حل سياسي لإيقاف الصراع في السودان. تأكيد على مركزية القضية الفلسطينية ومطالبة بوقف فوري للنار في غزة.وكانت القمة العربية الـ34 قد انطلقت ظهر اليوم في بغداد، تحت شعار “حوار وتضامن وتنمية” لبحث قضايا ملحة، أبرزها القضية الفلسطينية والأزمات في سوريا والسودان ولبنان وغيرها من الملفات الساخنة في المنطقة.
وشارك في القمة بعض القادة والزعماء العرب، والأمناء العامون لمنظمة الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، إلى جانب عشرات الضيوف من الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، والمنظمات الدولية.