#سواليف
ارتفعت #أسعار_الذهب اليوم مدفوعة بالطلب على الملاذ الآمن مع اندلاع صراعات تجارية بعدما فرض الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب رسوما جمركية جديدة على أكبر 3 شركاء تجاريين للولايات المتحدة.
وبحلول الساعة 13:05 بتوقيت موسكو، صعدت العقود الآجلة للذهب لشهر أبريل المقبل (Comex) بنسبة 0.87% إلى 2925.70 دولار للأونصة.
في حين ارتفعت العقود الفورية للمعدن الأصفر بنسبة 0.79% إلى 2915.68 دولار للأونصة، وفقا لبيانات وكالة “بلومبرغ”.
مقالات ذات صلةودخلت #الرسوم_الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس ترامب على الواردات من المكسيك وكندا حيز التنفيذ في الساعة 05:01 بتوقيت غرينتش. كما ضاعف الرئيس الأمريكي الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 20%.
وردت الصين على الفور بفرض رسوم جمركية إضافية تتراوح بين 10% و15% على بعض الواردات الأمريكية اعتبارا من 10 مارس الجاري وسلسلة من القيود التصديرية الجديدة على كيانات أمريكية معينة.
وقال رئيس الأبحاث في سوق “بوليون فولت” أدريان آش: “مع تحقيق ترامب للفوضى التي وعد بها في الانتخابات الأمريكية، ينضم المستثمرون الغربيون إلى البنوك المركزية في الأسواق الناشئة في شراء الذهب كأداة للتحوط”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ترامب الرسوم الجمركية
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: لن نستسلم للظلم والاستبداد والقوة التي تمارس ضدنا
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان اليوم الخميس بإن دولته لن تستسلم للظلم والاستبداد والقوة التي تُمارس ضد إيران حالة تعرُض منشآتها النووية لضربة عسكرية،وإنها ستُعيد بنائها.
قائد القيادة الوسطى الأمريكية يطرح سيناريو ضرب إيران
وجاءت كلمة الرئيس الإيراني عقب إعلان قائد المنطقة الوسطى الأمريكية مايكل كوريلا طرح خيارات عسكرية على الرئيس الأمريكي ترامب من أجل توجيه ضربة عسكرية لمفاعلاتها النووية حالة فشل المفاوضات مع إيران.
تعقُد المفاوضات النووية بين إيران وأمريكا
وأصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بيانا أدانت به عدم امتثال إيران بإلتزاماتها النووية،وأصدر ذلك البيان أمريكا وبريطانيا وفرنسا وأيدته 19 دولة،وانتقل بيان الوكالة الدولية للطاقة الذرية للأمم المتحدة لاتخاذ قرار عبر مجلس الأمن الدولي.
وخلال تعقٌد المفاوضات الأمريكية الإيرانية عرض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الوساطة بين البلدين لتجنب زيادة التوتر بالمنطقة ولايزال الرئيس الأمريكي ترامب يأمل في حل الملف النووي الإيراني عبر المفاوضات بدلا من الحروب التي يدعو لها نتنياهو.