في دولة (٥٦) المفترى عليها أعطت المسيرية ولاية غرب كردفان، بل ضغطت على قبيلة الحمر الرافضين لتبعية تلك الولاية وقتها. وفي دولة العطاوة المرتقبة التي حمل المسيرية السلاح من أجل قيامها، وظل الحمر مع دولة (٥٦)، قلبت دولة العطاوة ظهر المجن للمسيرية تمامًا حيث أثار عبد الرحيم دقسو غضب المسيرية بتوقيعه على الدستور الجديد في نيروبي، والذي ينص على دمج ولايتي: جنوب وغرب كردفان في إقليم موحد يُسمى (إقليم جنوب كردفان/جبال النوبة).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٥/٣/٧
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
سيحكم بينهما.. ترامب يتعهد بجمع الهند وباكستان على طاولة المفاوضات
تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بجمع الهند وباكستان على طاولة المفاوضات بعد المواجهة العسكرية الأخيرة بينهما، قائلًا إنه قادر على "ايجاد حل لأي شيء".
وعندما سئل ما إذا كانت لا تزال هناك خطط قائمة لإجراء محادثات بين الهند وباكستان بعد شهر من وقف إطلاق النار، أجاب ترامب يوم الخميس: "سوف نجمع الطرفين معا".
أخبار متعلقة أوكرانيا تسعى لإنهاء الحرب في 2025 وتواصل تبادل الأسرى مع روسيابعد كارثة الهند.. مختص لـ"اليوم": 3 أسباب وراء تحطم الطائراتوقال للصحفيين "أخبرت الهند وباكستان بأن بينهما خصومة طويلة الأمد بشأن كشمير، وقلت لهم: بامكاني إيجاد حل لأي شيء، سأكون الحكم بينكما".الدبلوماسية الأمريكية تنهي القتالوأسهمت الدبلوماسية الأمريكية الشهر الماضي في انهاء القتال الذي اندلع بين القوتين النوويتين إثر هجوم في الشطر الهندي من إقليم كشمير.
وصرح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لدى إعلانه وقف إطلاق النار بأن البلدين اتفقا على بدء محادثات بشأن مجموعة واسعة من القضايا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القتال اندلع بين الهند وباكستان إثر هجوم في الشطر الهندي من إقليم كشمير - متداولة
ورحبت باكستان التي دفعت دائمًا نحو دور دولي في كشمير بذلك، لكن الهند التي تربطها علاقات وثيقة بالولايات المتحدة كانت أكثر حذرًا.الهند ترفض الوساطة بشأن كشميروترفض الهند أي وساطة خارجية بشأن كشمير، المنطقة التي تضم غالبية مسلمة وأقلية هندوسية في الهيمالايا.
وصرح راندير جايسوال، المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، للصحفيين في 29 مايو بأن "أي تعاون هندي باكستاني يجب أن يكون ثنائيًا".
وأضاف: "في الوقت نفسه، نحن واضحون في أن المحادثات والإرهاب لا يجتمعان".
26 قتيلًا في كشمير
وفي 22 أبريل، قتل مسلحون 26 سائحًا في كشمير، معظمهم من الهندوس، في أعنف هجوم على مدنيين منذ عقود في المنطقة.
واتهمت الهند غريمتها باكستان بدعم المهاجمين وشنت عملًا عسكريًا ردًا على ذلك، لكن باكستان تنفي أي علاقة لها وتتهم الهند بتصعيد التوترات.