أفكار شريرة يمكن استخدامها فيما بعد.. انتقادات لتعنيف النساء في الدراما العربية
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
أفكار شريرة يمكن استخدامها فيما بعد.. انتقادات لتعنيف النساء في الدراما العربية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي النساء تعنيف الدراما العتاولة ماء النار
إقرأ أيضاً:
إيران تستعد لتسليم منصات صواريخ إلى روسيا وسط انتقادات لـ ترامب
كشف مسؤولان أمنيان غربيان ومسؤول إقليمي، لوكالة "رويترز"، أن إيران تستعد لتسليم روسيا دفعة من منصات إطلاق صواريخ باليستية قصيرة المدى في المستقبل القريب، ما يُعد خطوة جديدة في توسيع التعاون العسكري بين البلدين.
وسبق أن أعلنت واشنطن أن طهران زودت موسكو بصواريخ مماثلة خلال عام 2024، لاستخدامها في الحرب ضد أوكرانيا، في وقت تؤكد فيه التقارير أن هذا التعاون يشير إلى مستوى غير مسبوق من التنسيق الأمني بين الجانبين.
ومن المتوقع أن تشمل الدفعة المقبلة منصات من طراز "فتح-360"، وهي من أبرز منظومات الإطلاق الإيرانية المتطورة، ما يمنح روسيا دعمًا إضافيًا في هجماتها داخل أوكرانيا.
ويأتي هذا التسليم في ظل لجوء موسكو، منذ بداية الحرب، إلى طهران للحصول على طائرات بدون طيار من طراز "شاهد-136"، وصواريخ باليستية، لتعويض النقص الحاد في مخزونها من الأسلحة التقليدية نتيجة المعارك المستمرة منذ أكثر من عامين.
في سياق متصل، أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "يتغاضى" عن عمليات بيع الأسلحة الإيرانية لروسيا، رغم أنها تتعارض مع المواقف التقليدية لواشنطن.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب، ومنذ توقيعه مذكرة "الضغط الأقصى" ضد إيران في فبراير الماضي، لم يتطرق مطلقًا في تلك الوثيقة إلى علاقات طهران العسكرية المتنامية مع موسكو، ما اعتُبر دليلاً على تغير جوهري في موقف البيت الأبيض من الحرب في أوكرانيا.
ورأت الصحيفة أن إعفاء إيران من أي عقوبات أو إجراءات ردعية نتيجة توريدها أسلحة فتاكة لروسيا لا يمكن فصله عن ما وصفته بـ"تحول الموقف الأمريكي" في عهد ترامب تجاه الصراع في أوكرانيا. وتؤكد هذه التطورات أن دعم واشنطن لكييف لم يعد على رأس أولوياتها، ما يفتح الباب أمام مزيد من التقارب الروسي الإيراني، ويعزز المخاوف من اتساع رقعة التوتر الإقليمي والدولي.