لارا ترامب: على الأمريكيين تقبيل أقدام دونالد وماسك
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
خاص
قالت لارا ترامب، مقدمة البرامج في قناة فوكس نيوز والرئيسة المشاركة السابقة للجنة الوطنية الجمهورية وزوجة إيريك ترامب ابن الرئيس الأمريكي، إن الأمريكيين يجب أن يكونوا ممتنين للعمل الذي يقوم به الملياردير إيلون ماسك نيابة عن الرئيس ترامب لتقليل إنفاق الحكومة الفيدرالية.
وقالت لارا خلال ظهورها في برنامج على فوكس نيوز: “في الماضي، كان هناك هدف مشترك بين الحزبين للقضاء على الاحتيال والإهدار وإساءة الاستخدام”.
وتابعت: “إنهم يهاجمون شخصيته، ويصفونه بالنازى، ويهاجمون أعماله، ويخربون الممتلكات، ويفعلون كل ما فى وسعهم بهذا الرجل، ومن المروع حقًا أن نرى ذلك، فماذا يحصل إيلون مقابل كل هذا؟ هذا الرجل يخسر المال بسبب ما يفعله، لكنه يدرك أهمية هذه اللحظة”.
وأضافت: “لا يمكننا الاستمرار في الإنفاق بهذه الطريقة إلى الأبد. لا يمكننا البقاء كدولة. لذا يجب على الناس أن لذا ينبغي على الناس أن يقبلوا أقدام إيلون ماسك ودونالد ترامب لأنهما الشخصان الوحيدان اللذان قاما بهذا بالفعل”.
وأشارت زوجة ابن الرئيس الأمريكي إلى أن الديمقراطيين، الذين يشعرون بالاستياء من جهود إصلاح ماسك، يستخدمون نفس الأساليب لمهاجمته والإطاحة به بأي ثمن والتي استخدموها ضد دونالد ترامب.
اقرأ أيضا:
ترامب يضاعف الرسوم الجمركية على كندا ويحذر من عواقب وخيمة
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيلون ماسك الحكومة الفيدرالية دونالد ترامب لارا ترامب
إقرأ أيضاً:
تسونامي هاواي ترتفع 3 أقدام عن مستوى سطح البحر الطبيعي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية نقلا عن رويترز، أن تسونامي هاواي تصل إلى 3 أقدام مقارنة بمستوى سطح البحر الطبيعي.
تسونامي في روسيا وتحذيرات في اليابان
وقد أعلنت روسيا، اليوم الأربعاء، عن تسجيل تسونامي في منطقة كامتشاتكا بارتفاع أمواج بلغ نحو 4 أمتار، كما صدرت تحذيرات من احتمال وقوع تسونامي في أجزاء من روسيا واليابان، بعد الزلزال الهائل الذي بلغت قوته 8.7 درجة، وضرب قبالة الساحل الشرقي النائي قليل السكان في روسيا.
ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، وقع الزلزال على بُعد 85 ميلاً (136 كيلومترًا) من مدينة بتروبافلوفسك كامتشاتسكي، وعلى عمق 19 كيلومترًا، وقد رفعت الهيئة تقديرها الأولي لقوة الزلزال من 8 درجات إلى 8.8 درجات.
ويُعد هذا الزلزال الأقوى منذ عام 2011، حين ضرب زلزال مدمر شمال شرق اليابان بلغت قوته ما بين 9.0 و9.1 درجات، وأسفر حينها عن كارثة إنسانية وموجات تسونامي مدمرة.