سواليف:
2025-05-16@10:58:09 GMT

مؤلف مسلسل حكيم باشا يكشف تعرضه للابتزاز والتهديد

تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT

#سواليف

فتح المؤلف محمد الشواف، مؤلف #مسلسل #حكيم_باشا بطولة #مصطفى_شعبان، النار على لجان إلكترونية تحاول ابتزازه بدعوى الترويج للمسلسل.

وكشف الشواف، عبر فيس بوك، تلقيه رسائل من مجهولين يطلبون منه مبلغاً كبيراً من المال للترويج لمسلسله، أو التعرض لهجمات وانتقادات شديدة.

وقال الشواف: “أنا آسف حقيقي إني أكتب الكلام ده بس بقالي يومين ثلاثة أتلقى تليفونات غريبة ومريبة من ناس وأرقام تظهر على ترو كولر باسم الشبح وعرب وغيرها، يعرضون عليَ عمل حملات دعم لمسلسل حكيم باشا، على السوشيال ميديا مقابل 50 ألف جنيه لمدة أسبوع، وقالوا لي على سعر التريند على منصة إكس، وإن اسمي يتبروز، وصفحات تتكلم عني باعتباري أجمد سيناريست في مصر”.

مقالات ذات صلة سر نجاح زواج أحلام أكثر من 25 عاما 2025/03/12

وذكر الشواف أنه رفض الرضوخ للدعوات لأنها “رخيصة”، حيث تلقى تهديدات من أصحاب هذه العروض بتحريض الصحافيين في مصر للهجوم عليه، إذا لم يدفع لهم، قائلاً: “اتقالي نصاً ده أكل عيشنا واللي معانا أسماء كبيرة، وهيخلوك مسخرة فيسبوك وتيك توك وإكس”.

واختتم الشواف، قائلاً: “لولا اختلاف الآراء كنا جميعا نقعد في البيت، إحنا بنجتهد ويكفيني لو شخص واحد بس عجبه رسالة المسلسل، لكن أبدا مش هدفع فلوس عشان أقول إني جامد”.

يُشار إلى أن مسلسل حكيم باشا بطولة مصطفى شعبان، ودينا فؤاد، وسهر الصايغ، ورياض الخولي، وسلوى خطاب، ومنذر رياحنة، وهو من تأليف محمد الشواف، وإخراج أحمد خالد أمين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسلسل حكيم باشا مصطفى شعبان حکیم باشا

إقرأ أيضاً:

ثائر من الأزهر.. كيف قاد عمر مكرم أول حركة شعبية ضد الوالي العثماني

شهدت مصر في أوائل القرن التاسع عشر حالة من الفوضى السياسية، حيث تنازعت القوى العثمانية والمماليك والفرنسيون على السيطرة، وسط معاناة شعبية شديدة من الفقر والاستبداد. 

ومع تعيين خورشيد باشا واليًا على مصر من قبل الدولة العثمانية، ازدادت الأوضاع سوءًا؛ فمارس الرجل سياسة قمعية بحق المصريين، وفرض الضرائب الجائرة، وارتكب جنوده الانكشارية انتهاكات مستمرة في حق الأهالي.

في هذه اللحظة الحرجة، ظهر دور عمر مكرم، نقيب الأشراف وأحد رموز الوجاهة الدينية والاجتماعية في القاهرة، لم يتردد في التعبير عن رفضه للظلم، وجمع حوله كبار علماء الأزهر والوجهاء والعامة من المصريين، ليبدأ حراكًا شعبيًا واسعًا طالب بعزل خورشيد باشا.

قاد عمر مكرم ثورة شعبية حقيقية، اتخذت من الأزهر الشريف مركزًا لها، واستطاعت أن تفرض كلمتها عبر مظاهرات ومطالبات جماهيرية كانت نادرة في ذلك الزمن. 

وتزامن ذلك مع صعود شخصية عسكرية ذات طموح، هو محمد علي باشا، الذي كان في البداية قائدًا ألبانيًا ضمن القوات العثمانية.

استغل محمد علي التأييد الشعبي الكبير الذي حصده عمر مكرم، واقترب منه، حتى رأت الجماهير والعلماء فيه مرشحًا مناسبًا لتولي الحكم، بشرط أن يحكم بالعدل ويأخذ برأي الأمة.

 وتحت ضغط الحراك الشعبي، أُجبر السلطان العثماني على عزل خورشيد باشا، وتعيين محمد علي واليًا على مصر عام 1805، بعد موافقة الشعب بقيادة عمر مكرم.

لكن علاقة عمر مكرم بمحمد علي لم تدم طويلًا، إذ ما لبث أن دب الخلاف بينهما بعد أن بدأ محمد علي في توسيع سلطاته والانفراد بالحكم، لينتهي الأمر بنفي عمر مكرم إلى دمياط.


 

طباعة شارك عمر مكرم خورشيد باشا الأزهر الشريف السلطان العثماني محمد علي

مقالات مشابهة

  • محمد عبد الرحمن يكشف.. من هو قاتل كافيه «برستيج»؟
  • بيبر يكشف حقيقة تعرضه لاعتداء جنسي من طرف ديدي حين كان مراهقا
  • مفاجأة.. الكشف عن قاتل أحمد داود في برستيج
  • حكيم باشا رقم واحد| حوار جريء لـ أحمد صادق.. وهذا رأيه في أحمد الفيشاوي والعوضي
  • كان مثالا للعدل والشرف والنزاهة.. مصطفى بكري ينعى المستشار شعبان الشامي بكلمات مؤثرة
  • رغم فوائده الكبيرة.. جمال شعبان يكشف خطورة الإفراط في شرب المياه
  • رغم منعها من الغناء في مصر.. هيفاء وهبي بطلة فيلم مصطفى شعبان الجديد
  • ثائر من الأزهر.. كيف قاد عمر مكرم أول حركة شعبية ضد الوالي العثماني
  • صبري عبد المنعم يكشف مستجدات حالته الصحية بعد تعرضه لوعكة صحية
  • بالصور.. محمد عبد الرحمن من كواليس مسلسل برستيج