حزب بارزاني: علاقاتنا جيدة مع حكومة الشروع
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
آخر تحديث: 15 مارس 2025 - 3:26 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أوضح عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني شيرزاد حسين، اليوم السبت (15 آذار 2025)، أسباب عدم زيارة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى أربيل، معلقا على العلاقة بين إقليم كردستان وسوريا.وقال حسين في حديث صحفي، إنه “لا توجد مشكلة في الإقليم مع الإدارة الجديدة في سوريا، وسبق لرئيسي الإقليم وحكومته أن اجتمعا مع الشيباني على هامش مؤتمرات خارجية”.
وأضاف أن “الهدف من الزيارة كان للتنسيق مع الحكومة العراقية حول عدد من الملفات المهمة الأمنية الخاصة، وملف الحدود، ونحن في الإقليم نتطلع لإعادة العلاقات مع دمشق، باعتبارها دولة جارة ومؤثرة، ولدينا حدود معها، ويجب تأمين هذه الحدود”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
إيران تطالب أمريكا بضمانات قبل الشروع في أي اتفاق نووي
حثت إيران، الولايات المتحدة اليوم الاثنين، على تقديم ضمان رسمي بأنها سترفع العقوبات في المحادثات الجارية بشأن البرنامج النووي لإيران، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي في مؤتمر صحفي في طهران: "نريد ضمان رفع العقوبات بشكل فعال".
وأضاف: "حتى الآن، لم يرغب الجانب الأمريكي في توضيح هذه المسألة".
تأتي تصريحاته بعد تقرير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أظهر أن إيران صعدت إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 في المائة - وهو ما يقرب من مستوى 90 في المائة اللازم للأسلحة النووية.
وقال المبعوث الأمريكي في المحادثات النووية الشهر الماضي إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ستعارض أي تخصيب.
وقال ستيف ويتكوف لبريبارت نيوز: "لا يمكن لبرنامج التخصيب أن يوجد في دولة إيران مرة أخرى أبدًا. هذا هو خطنا الأحمر. لا تخصيب".
وقد تعهدت إيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" بشأن برنامجها النووي.
أفادت وسائل إعلام أمريكية يوم السبت أن الولايات المتحدة أرسلت إلى إيران مقترحًا بشأن اتفاق نووي وصفه البيت الأبيض بأنه "مقبول" ويصب في "مصلحتها".
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين مطلعين على المحادثات الدبلوماسية قولهم إن المقترح يدعو إيران إلى وقف جميع أنشطة التخصيب ويقترح إنشاء تجمع إقليمي لإنتاج الطاقة النووية.
وقد عقدت إيران خمس جولات من المحادثات مع الولايات المتحدة سعيًا للتوصل إلى اتفاق جديد يحل محل الاتفاق مع القوى الكبرى الذي انسحب منه ترامب خلال ولايته الأولى عام 2018.