بعد تكتم القلعة الحمراء.. فرج عامر يكشف جنسية مهاجم الأهلي الجديد| تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أكد المهندس فرج عامر، رئيس نادي سموحة، أنه أول من توقع انتقال رضا سليم صفقة الأهلي الجديدة للعب في صفوف الفريق، موضحًا أن وكلاء اللاعبين في المغرب اختاروا له الطريق الأفضل في مشواره.
وقال فرج عامر خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد: «الأهلي مميز بأنه نادي جماهيري يلعب في بطولات كبيرة، قد تنقل رضا لفريق كبير مستقبلا».
صفقة المهاجم
وصرح المهندس فرج عامر، الأهلي متكتم على صفقة المهاجم بشكل كبير، وهناك نظر على لاعب تونسي تحت السن، وهناك نظره على لاعب من الكونغو وآخر من السنغال.
وتابع قائلا: أتواصل دائما مع وكلاء اللاعبين وهم من يمدونني بالمعلومات بشأن الصفقات، وكلها توقعات قد تكون صحيحة وأخرى غير صادقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرج عامر الأهلى رضا سليم وكلاء اللاعبين نادي سموحة فرج عامر
إقرأ أيضاً:
إعلام بني سويف يسبق الزمن: فيلم درامي يكشف ملامح مصر الذكية
في سابقة مميزة على مستوى مشروعات تخرج طلاب الإعلام، شارك النجوم وفاء عامر وعمرو وهبة والكاتب الشاب يوسف عماد في فيلم وثائقي درامي من إنتاج طلاب شعبة اللغة الإنجليزية بكلية الإعلام – جامعة بني سويف، تناول موضوعًا بالغ الأهمية: “الذكاء الاصطناعي وتأثيره في حياتنا اليومية، وخاصة في مجالي الصحة والتعليم.”
حيث تألقت الفنانة وفاء عامر في مشهد درامي عميق إلى جانب الكاتب يوسف عماد، حيث جسّدا صراع الإنسان بين التطور التكنولوجي والقيم الإنسانية. وأضفى الفنان عمرو وهبة بلمساته الصوتية عبر الـVoice Over طابعًا إنسانيًا راقيًا على الفيلم، الذي ضم مشاهد تمثيلية حية وأخرى تقنية، تناولت مشاهد محاكاة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي في تطوير منظومات التعليم والرعاية الصحية، بالإضافة إلى استعراض تصور مستقبلي لمدينة ذكية مصممة كليًا باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتخلل المشروع لقاءات مميزة مع ابرز الباحثين من جامعات عالمية والمتخصصين في تقنيات الذكاء الاصطناعي وخاصة في مجالي الصحة والتعليم .
يأتي هذا المشروع المتميز في ظل اهتمام الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي بملف الذكاء الاصطناعي، وقراره الاستراتيجي بإدماج AI في منظومة التعليم، إيمانًا بدوره في بناء جيل جديد يمتلك أدوات المستقبل. كما يعكس الفيلم اتساق جهود طلاب الجامعة مع توجهات الدولة نحو رقمنة القطاعات الحيوية، وعلى رأسها الصحة والتعليم.
هذا العمل لم يكن مجرد مشروع تخرج، بل رسالة بصرية متكاملة تحمل وعي الشباب، وإبداعهم، وقدرتهم على استخدام أدوات العصر لخدمة قضايا الوطن والإنسان