سواليف:
2025-06-19@10:09:21 GMT

الإعلان عن أسعد دولة في العالم.. وأتعسها

تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT

#سواليف

احتلت #فنلندا المرتبة الأولى كأكثر دول العالم سعادة للعام الثامن على التوالي، وفقا لتقرير #السعادة العالمي الذي نُشر امس الخميس بمناسبة اليوم العالمي للسعادة.

ويعد التقرير ثمرة شراكة بين مؤسسة جالوب لاستطلاعات الرأي، ومركز أوكسفورد لأبحاث الرفاهية، وشبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة، حيث قام الباحثون بتحليل الفترة الممتدة بين عامي 2022 و2024.

وكما في العام الماضي، جاءت الدول الاسكندنافية ضمن المراكز العشرة الأولى، حيث تبعت فنلندا كلا من الدنمارك، آيسلندا، والسويد، بينما احتلت النرويج المركز السابع. كما عادت هولندا إلى المراكز الخمسة الأولى، في حين دخلت كل من كوستاريكا (6) والمكسيك (10) ضمن العشرة الأوائل لأول مرة.

مقالات ذات صلة عصابة نسائية في مصر تستهدف الراغبين في السفر.. ما التفاصيل؟ 2025/03/21

أما ألمانيا، فتحسن ترتيبها من المركز 24 إلى 22، بينما تراجعت الولايات المتحدة مركزا لتصبح في المرتبة 24، وهو أسوأ ترتيب لها على الإطلاق.

وشمل #التصنيف 147 دولة، حيث جاءت #أفغانستان في المركز الأخير.

ووفقا للتقرير، فإن الفنلنديين الذين طُلب منهم تقييم حياتهم منحوا أنفسهم متوسط درجة 7.736من 10، بينما بلغ المتوسط في أفغانستان 1.364.

وحدد الباحثون عددا من العوامل الرئيسية التي تسهم في سعادة الأفراد، من بينها الدعم الاجتماعي والدخل والحرية الصحية ومدى انتشار الفساد.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فنلندا السعادة التصنيف أفغانستان

إقرأ أيضاً:

قطر ضمن العشرة الأوائل عالمياً في تقرير التنافسية العالمية..2025

أعلن المجلس الوطني للتخطيط، تحقيق دولة قطر تقدماً جديداً في مسيرتها التنموية بوصولها إلى المركز التاسع عالمياً في تقرير التنافسية العالمية لعام 2025 الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، لتسجّل بذلك دخولها للمرة الأولى ضمن قائمة الدول العشر الأولى في تصنيف التنافسية العالمية. ويعكس هذا التقدم مكانة قطر الراسخة في مؤشرات الأداء الاقتصادي والإداري، ويؤكد فعالية السياسات الوطنية بعيدة المدى التي تنتهجها الدولة في سبيل تنفيذ استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة وتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.

ويعتمد تقرير التنافسية العالمية على تقييم أداء 67 اقتصاداً حول العالم عبر أكثر من 330 مؤشراً تغطي أربعة محاور رئيسية هي: الأداء الاقتصادي، والكفاءة الحكومية، وكفاءة بيئة الأعمال، والبنية التحتية. وقد أحرزت قطر تقدماً ملموساً في هذه المحاور، إذ ارتفع تصنيفها العام من المركز 11 في عام 2024 إلى المركز التاسع في عام 2025. وقد ساهم بشكل كبير في هذا الارتفاع تقدّم دولة قطر في محور كفاءة بيئة الأعمال، حيث صعدت من المركز 11 عام 2024 إلى المركز الخامس عالمياً عام 2025، مما يعكس الإصلاحات المتواصلة لتعزيز مرونة سوق العمل، وتحفيز ريادة الأعمال، وتمكين القطاع الخاص. كما حافظت الدولة على المركز السابع عالمياً في كل من الأداء الاقتصادي والكفاءة الحكومية، وهو ما يعكس متانة السياسة المالية وكفاءة المؤسسات العامة وجودة الحوكمة، ولا سيما في ظل التحديات الراهنة التي تواجه الاقتصاد العالمي. وفي محور البنية التحتية، تقدمت قطر ثلاث مرتبات، ما يشير إلى مواصلة الدولة لاستثماراتها الاستراتيجية في قطاعات النقل والتعليم والصحة والبنية الرقمية.

وتعليقاً على هذا التقدم، صرّح سعادة الدكتور عبد العزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، الأمين العام للمجلس الوطني للتخطيط، قائلاً: "إن دخول قطر ضمن المراكز العشرة الأولى عالمياً في تقرير التنافسية هو شهادة حقيقية على وضوح رؤيتنا الاستراتيجية، وصلابة مؤسساتنا، وتكامل جهودنا الوطنية. ويؤكد هذا التقدم التزام الدولة الراسخ ببناء اقتصاد ديناميكي قائم على المعرفة والابتكار، ويوفر فرصاً عادلة ومستدامة للجميع. ونحن مستمرون في تنفيذ استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030، مع تركيزنا على تعزيز التنافسية، وتحقيق تنمية مستدامة، ورفع جودة الحياة لكافة السكان."

وأشار التقرير إلى تسجيل قطر تحسناً ملحوظاً في العديد من المؤشرات الرئيسية حيث سجّل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي ارتفاعاً بنسبة 2.4%، كما ارتفع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة 0.82%، بالإضافة إلى انخفاض الرقم القياسي لأسعار المستهلك ليسجل نسبّة لا تتجاوز 1.07% على أساس سنوي، وانخفاض في معدل القتل العمد بحيث لم تتعدى 0.07 حالات لكل 100 ألف نسمة، وهو الرقم الأدنى عالمياً.

وعلاوة على ذلك، أحرزت قطر المركز الأول عالمياً في 14 مؤشراً فرعياً ضمن التقرير، شملت معدل البطالة بين الشباب، ومعدل البطالة العام، ومعدل الضريبة على الاستهلاك، ومعدل ضريبة الدخل على الأفراد، ومعدل جرائم القتل، والمخزون البشري من العمالة الوافدة، واستخدام البيانات الضخمة والتحليلات، وفعالية مجالس إدارة الشركات، والخدمات المصرفية والمالية، وتوفر الائتمان، والحاجة إلى الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية، والقوانين البيئية، وتمويل التنمية التكنولوجية، والبنية التحتية الصحية. كما حققت قطر المركز الثاني في العديد من المؤشرات الفرعية الأخرى، ما يعزز موقعها الريادي في مختلف جوانب التنافسية.

وينعكس هذا التقدم بنتائج ملموسة تعود بالنفع المباشر على الأفراد والشركات. فارتفاع ترتيب قطر في المؤشرات العالمية يعزز ثقة المستثمرين، ويزيد من تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ويوسّع فرص العمل في القطاعات المتقدمة والمستقبلية. كما يسهم في خلق بيئة أعمال محفزة للنمو والابتكار، ويدعم تنويع الاقتصاد الوطني واستقراره على المدى الطويل، وهو ما يشكل محوراً أساسياً في استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة.

ويؤكد هذا التقدم نجاعة نهج دولة قطر القائم على السياسات المبنية على البيانات، وتمكين القطاع الخاص، وترسيخ منظومة حوكمة قائمة على الأداء والشفافية والابتكار، بما يضمن ترسيخ مكانة قطر كدولة رائدة إقليمياً وعالمياً في مجالات التنافسية والتنمية المستدامة.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا التقرير هو التقرير السابع عشر الذي تشارك به دولة قطر على التوالي، وهو يشكل ثمرة تعاون مستمر بين المعهد الدولي للتنمية الإدارية من جهة والمجلس الوطني للتخطيط من جهة أخرى.

مقالات مشابهة

  • جامعة ظفار ضمن الأفضل عالميًا في تصنيف "التايمز 2025"
  • جامعة السلطان قابوس تتقدم إلى المركز 334 عالميًّا في تصنيف /كيو إس/ العالمي لعام 2026م
  • عاجل| خامنئي: إذا جاءت ساعة الحسم فلا حدود للصواريخ الإيرانية
  • الجامعات الجزائرية تحتل المراتب الأولى مغاربيا في هذا التصنيف
  • جامعة كفر الشيخ تحقق مراكز متقدمة بتصنيف يو إس نيوز الأمريكي لعام 2025
  • الإعلان عن أفضل مدن العالم للعيش 2025.. هل ظهرت تركيا في القائمة؟
  • حسين الشحات يوجه رسالة للجماهير بعد الهجوم عليه: تذكروا العشرة
  • وكيل وزارة الصحة: نسعى لبناء الشراكات مع المراكز البحثية من جميع أنحاء العالم
  • قطر ضمن العشرة الأوائل عالمياً في تقرير التنافسية العالمية..2025
  • عطل مفاجئ يحرم الحارثي من المراكز الأولى في "لومان 24 ساعة" الفرنسي