ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 2 سفينة، بينما غادر 9 سفن، كما وصل إجمالي السفن الموجودة بالميناء 36 سفينة.
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 28987 طن، وشملت 8710 طن يوريا، و4100 طن أسمنت معبأ، و225 طن بصل، و15952 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 26692 طن تشمل : 4000 طن ذرة، و1232 طن خشب زان و5158 طن قمح، و4227 طن حديد و5600 طن خردة و6375 طن بضائع متنوعة و33 رأس ماشية (عجول تسمين) بإجمالي وزن 100 طن.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1744 حاوية مكافئة والحاويات الوارد 96 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1712 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 131530 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 72252 طنًا.
كما غادر 3 قطارات بحمولة إجمالية 3859 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وأسيوط والقليوبية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5846 حركة.
كما غادر قطارين بحمولة إجمالية 2391 طن قمح متجهين إلى صوامع القليوبية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6464 حركة.
كما وقّعت هيئة ميناء دمياط وشركة نهضة مصر للخدمات البيئية الحديثة إحدى الشركات التابعة للمقاولين العرب، عقدًا تلتزم به الشركة بتقديم خدمات بيئية متكاملة لميناء دمياط حيث قام بالتوقيع اللواء بحري طارق عدلي عبدالله رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط، وحسام الدين إمام رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة نهضة مصر حيث يأتي استقبال أوناش الرصيف العملاقة استكمالًا لعملية تجهيز المحطة، حيث سبق الإعلان عن وصول عدد 5 أوناش رصيف عملاقة من إجمالي 12 ونش الى جانب 20 ونش ساحة كهربائي ( RTG) من إجمالي 40 ونش ساحة مقرر وصولها تباعًا، وتعمل أوناش الساحة تلك بتقنيات متقدمة صديقة للبيئة، ما يضمن تشغيل المحطة وفق أعلى معايير الكفاءة والاستدامة.
جاءت مراسم التوقيع بحضور اللواء بحري أحمد حمدي عبدالعزيز نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة للتشغيل ولفيف من قيادات الجانبين.
ويهدف هذا العقد إلى تقديم شركة نهضة مصر للخدمات البيئية الحديثة حلول بيئية متطورة تشمل التعامل مع المخلفات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط احداث دمياط حاويات میناء دمیاط بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
بلومبيرغ: نقص ناقلات النفط في العالم يتفاقم
دفع نقص ناقلات النفط السفن حديثة البناء إلى تحميل الخام، وهي التي عادةً ما تحمل وقودًا مُكررًا في رحلاتها الأولى، وفق بلومبيرغ.
تُظهر بيانات تتبع السفن وبيانات عقودها، التي راجعتها بلومبيرغ وسيغنال أوشن، أن 6 ناقلات عملاقة تم تسليمها هذا العام أبحرت فارغةً من شرق آسيا لتحميل النفط الخام في الشرق الأوسط أو أفريقيا أوالأميركيتين، ويُقارن هذا برحلة واحدة فقط من هذا النوع العام الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما تأثير خفض الفائدة الأميركية على الاقتصاد والمواطن؟list 2 of 2الذهب والنفط يتراجعان لهذه الأسبابend of listوعادةً ما يستخدم مالِكو ناقلات النفط، الذين على وشك استلام سفن جديدة، هذه السفن لنقل أنواع الوقود، مثل البنزين، مفضلين نقل هذه المنتجات على النفط الخام في الرحلات الأولى.
وحسب بلومبيرغ، فإن هذا منطقي من الناحية الاقتصادية والجغرافية، نظرًا لأن المنتجات النفطية أنظف من النفط الخام، ولن تحتاج السفن إلى غسلها بعد نقلها، فضلا عن أن العديد من هذه السفن تُبنى في شرق آسيا، التي تستورد كميات كبيرة من النفط الخام وتُصدّر الوقود المُكرر.
لكن النقص الحاد في ناقلات النفط يُغيّر هذا المنطق تمامًا، بعد أن رفع منتجو النفط، داخل منظمة أوبك وخارجها، إنتاجهم هذا العام.
في الوقت نفسه، أدت العقوبات الغربية المفروضة على روسيا وأخطار الإبحار عبر البحر الأحمر إلى تعطيل الطرق التقليدية، مما أسفر عن رحلات أطول واستخدام عدد أكبر من السفن.
ودخلت ناقلات المنتجات النفطية الأصغر حجما إلى تجارة النفط، في حين اضطر بعض التجار إلى تجزئة الشحنات بسبب نقص السفن الكبيرة، مما زاد من تكاليف النقل.
وقفز مؤشر البلطيق لناقلات النفط Baltic Dirty Tanker Index، الذي يرصد أسعار نقل النفط الخام على 12 طريقا رئيسيا، بنسبة 50% منذ نهاية يوليو/تموز.
ونقلت بلومبيرغ عن غورغيوس ساكيلاريو، محلل تأجير السفن في شركة سيغنال ماريتيم، وهي شركة لإدارة أساطيل السفن تابعة لمجموعة سيغنال أوشن، قوله: "عندما تجني ناقلات النفط الخام الكبيرة جدا 100 ألف دولار يوميا، وناقلات سويزماكس 80 ألف دولار، لنقل النفط الخام، فإن الناس يفضلون الإسراع في تثبيت هذه الأسعار، تحسبا لتغيرها".
إعلانكانت ناقلة النفط العملاقة "ألياكمون 1" أول ناقلة نفط عملاقة من نوعها تُسجّل رحلة تجريبية فارغة هذا العام، وقد غادرت حوض بناء السفن في شمال شرق الصين دون حمولة في أواخر يونيو/حزيران، ثم توجهت إلى الكويت لتحميل ما يقرب من مليوني برميل من النفط، بعد ذلك، قامت السفينة، المملوكة لشركة ميتسوي اليابانية، بتسليم النفط الخام إلى كوريا الجنوبية في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني.