كبري الخرطوم أم درمان فوق جزيرة دكين
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
كبري الخرطوم أم درمان فوق جزيرة دكين …
تأسيس قوة دفاع السودان … قرن مضى …
اليوم تم فتح كبري الحديد بين الخرطوم وأم درمان.
حين تعبر من الخرطوم إلى أم درمان حاول بقدر المستطاع العبور بالجناح ، سيتيح لك هذا لثوان فرصة إلقاء نظرة سريعة على مقرن النيلين ، الأبيض قادما من بحيرة فكتوريا والأزرق قادما من بحيرة تانا.
حين تعبر إلى أم درمان سيتجه الطريق إلى إتجاهين.
غربا إلى أحياء المهندسين ومنها إلى طريق بارا الأبيض.
يمينا لإتجاه الشمال إلى شارع الموردة وسيكون على يمينك مبنى المجلس الوطني.
ستصل إلى كبري خور أبو عنجة وقبله يسارا مدرسة المؤتمر الثانوية العليا.
قبل مدرسة المؤتمر من الناحية الجنوبية توجد ساحة.
في هذه الساحة أقيم في يناير 1925م حفل تدشين قوة دفاع السودان بحضور الحاكم العام الجديد جون مفي.
هذه الساحة جنوب مدرسة المؤتمر يجب ان تنظف وتشذب وتحول إلى منطقة سياحية مفتوحة تخليدا لذلك الحدث.
100عام على تأسيس قوة دفاع السودان العمود الفقري والهيكل العظمي للدولة السودانية.
#كمال_حامد ???? إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: أم درمان
إقرأ أيضاً:
وزراء دفاع وخارجية تركيا وسوريا يبحثون التعاون الأمني والتطورات الراهنة
عقد اليوم الأحد اجتماع رفيع المستوى في العاصمة التركية أنقرة بين مسؤولي تركيا وسوريا لمناقشة التطورات الراهنة والتعاون الأمني بين البلدين، وفق ما أفادت وكالة “الأناضول” التركية.
وشارك في الاجتماع من الجانب التركي وزير الخارجية هاكان فيدان، ووزير الدفاع يشار غولر، ورئيس جهاز المخابرات إبراهيم قالن، بينما حضر من الجانب السوري وزيرا الخارجية أسعد الشيباني والدفاع مرهف أبو قصرة، ورئيس الاستخبارات حسين السلامة.
وصرح وزير الخارجية التركي هاكان فيدان بأن الإدارة السورية تمتلك العزيمة والتصميم للتغلب على التحديات الصعبة التي تواجهها، مؤكداً أن الأمن السوري لا يمكن فصله عن أمن تركيا، وأن بلاده ستواصل تقديم جميع أشكال الدعم لتعزيز استقرار سوريا وحماية وحدة أراضيها.
وأضاف فيدان أن الاجتماع أتاح فرصة لمناقشة الجوانب الاستراتيجية للعلاقات بين البلدين وتقييم الخطط العملية بشكل شامل، مع التركيز على تعزيز التنسيق والتعاون الوثيق في جميع المجالات لحماية مكاسب سوريا وتعزيزها.
ويأتي الاجتماع على خلفية الاشتباكات الأخيرة بين “قوات سوريا الديمقراطية” وقوات الحكومة السورية في مدينة حلب شمالي البلاد، والتي انتهت بإعلان اتفاق لوقف إطلاق النار بين الطرفين، في خطوة تهدف إلى تثبيت الاستقرار في المنطقة.