قلنا ليكم... لم تصدقوننا
بل سخرتم منا.
ايقاف الحرب يوم ٢٤ مارس.. رمضان
كان بسبب جهود خيرة من السعودية وبدعم أمريكي قوي جدا.
وتم التنفيذ بالكامل وبلا قتال بعد استرداد القصر الجمهوري.
وستاتي خطوات اخري وكلها ستكون لصالح الشعب السوداني سواء مدنيين او عسكريين او كتائب مسلحة.
وبالتأكيد ستشهدون نعمة السلام وتقارنونها بثقافة الحرب.
وستعود السلطة كاملة لصالح شعبنا وبحراسة جيشنا عند ترتيب مجلس السيادة ..
ونتوقع تكرار سيناريو المشير عبدالرحمن سوار الدهب ورئاسته للمجلس العسكري الانتقالي حتي قيام انتخابات حرة نزيهة مثلما حدث في ٦ أبريل ١٩٨٦م.
ووقتذاك فان( الحشاش يملأ شبكتو) في صندوق الانتخابات.
نسأل الله ان يهدي المجموعة الغربية والدولية ان يقفوا مع شعب السودان والتعويض المعقول من خسائر الضخمة.
وايضا إعادة تعمير وتأهيل كل ما خلفته الحرب العبثية المصطنعة لعرقلة مسيرة الحكم المدني الديمقراطي.
ووقتذاك سيغادر كل دعاة الحرب ميدان السياسة من إعلاميين وصحفيين وناشطي الوسائط وعشقي اللايفات.
وحتي الفضائية العربية الأكثر إثارة سيتغير خطها الاعلامي.. وربما لا يحتاجها المواطن السوداني حين تنتفي حركة الشد والعنتريات التي ما قتلت يوما ذبابة.
مرفق.. الخبر من فضائية الإخبارية السعودية.
حتي يصمت البعض.
abulbasha009@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
سقوط طفل أثناء لهوه بمياه ترعة بالغربية والأم تقفز وراءه للإنقاذ بمساعدة الجيران
أقدمت سيدة في العقد الثالث من عمرها علي القفز في مياه ترعة بقرية متانة بمركز بسيون بمحافظة الغربية والتحلي بأقصى درجات الإنسانية سعيا في إنقاذ حياة ابنه والذي سقط أثناء لهوه واللعب كرة القدم الأمر الذي نتج عنه اختلال توازنه وتم انتشالها من خلالها بمساعدة الجيران بذات القرية وعاد سالما إلي أحضان أفراد أسرته في حاله صحية طيبة.
تفاصيل الواقعةوكانت تفاصيل الواقعة ولحظات المتلاحمة جاءت مساء يوم السبت الماضي حينما فوجئ العشرات من الأسر والعائلات بذات القرية وقيام الطفل اسر عيسي لم يتجاوز عمره 9 سنوات علي الأكثر، طالب بالصف الرابع الابتدائي، يلهو باللعب كرة القدم برفقة عدد من أصدقائه على ضفاف ترعة القرية المتصلة بمياه نهر النيل و اللعب سقطت الكرة في المياه، فحاول الطفل استخراجها باستخدام عصا خشبية، لكنه فقد توازنه وسقط داخل الترعة.
تحرك عاجل من الأم
الجدير بالذكر أن رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر تداول تفاصيل تلك القصة مشيدين بالدور الأم ودعم الأب والجيران لها سعيا في إنقاذ حياة فلذه كبدها الصغير .