تنطلق غداً 16 نيسان/أبريل الاحتفالات في المملكة الأردنية الهاشمية بـ يوم العلم الأردني تقديرًا لرمزية العلم الأردني لأبعاده المعنوية والتاريخية، فهناك كلمات راقية ومعبرة عن تقدير المرأة في يوم العلم الأردني ندرجها لك فيما يأتي:
اقرأ ايضاًفيما يلي أجمل كلمة عن يوم العلم الأردني:
يعتبر يوم العلم الأردني يوم مميز وذلك تعبيرًا عن الفخر والاعتزاز بالتقدم الذي حققه الأردن في مجال التعليم والعلم على مر السنين.المعرفة والعلم هما ركيزتان ضرورتين لتقدم أي دولة.يُعطى في الأردن الأولوية لتطوير وتعزيز القطاع التعليمي كواحد من أهم الركائز المهمة لبناء مستقبل واعد.كلمة مميزة عن يوم العلم الاردني حيث يسعى الأردن دائماً إلى تحقيق تقدم مستدام وتطوير مجتمع مثقف وواعد.يوم العلم الأردني هي مناسبة وطنية مهمة تحتفل بها المملكة الأردنية الهاشمية في 16 من نيسان/أبريل من كل عام.العلم الأردني يتميز بتنوعه وثراءهيعزز يوم العلم الأردني من الوعي الكافي بأهمية العلم والتعليم وتشجيع الشباب على الابتكار والبحث والتطوير.
فيما يلي بعض العبارات التي يمكن استخدامها للتعبير عن يوم العلم الأردني:
يوم العلم الاردني يذكرنا بأهمية الاستثمار في التعليم والبحث العلمي.الأردن يحتفي اليوم بروح الابتكار والوعي والتميز في المجال العلمي.يوم العلم الأردني يجمع بين الثقافات ويعزز من تبادل المعرفة والتعاون العلمي.في يوم العلم الأردني بالتعليم والبحث والوعي نصنع مستقبل أكثر إشراقًا للأردن الغالي.يوم العلم الأردني هو تعبير عن تقديرنا للعلم والمعرفة.نحتفل اليوم بإرث العلماء الأردنيين وإسهاماتهم.الأردن هو العلم هو المحرك الحقيقي للتقدم والازدهار الوطني. كلمات دالة:يوم العلم الأردني تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: يوم العلم الأردني
إقرأ أيضاً:
في المعرض الصناعي الأردني بدمشق.. شركات صناعية وخدمية تستكشف فرص الاستثمار في سوريا
دمشق-سانا
عرضت عدة شركات أردنية سلسلة من منتجاتها وخدماتها، في معرض المنتجات الأردنية الذي اختتم مساء أمس في فندق الداما روز بدمشق، ما عكس الاهتمام الكبير بالسوق السورية، وإقامة الشراكات والاستثمارات في سوريا، وتبادل السلع، ما يسهم في تطوير التعاون الاقتصادي بين البلدين.
“سانا” جالت في أجنحة المعرض، واطلعت على المنتجات والخدمات المعروضة فيها، حيث تنوعت بين شركات الخدمات اللوجستية، والمنتجات الغذائية، والصحية، والكهربائية، وغيرها من المنتجات.
وفي تصريح لـ “سانا” بين محمد الخطيب من شركة حياة الطفل الأردنية، أن مشاركتهم في المعرض تأتي بالتزامن مع المرحلة الجديدة في سوريا، والهدف منها تعزيز العلاقة بين الشركة ومنتجاتها، والمستهلك السوري، وللتعريف بالتكنولوجيا المتطورة، التي تستخدمها الشركة في منتجاتها، لافتاً إلى أن الشركة تحرص على تلبية رغبات المستهلك السوري، وتطمح لأن يكون هناك تسهيلات جمركية، وتبادل البضائع بين الجانبين الأردني والسوري.
المهندس عامر العمرات من شركة سنابل العطاء لصناعة المواد الأولية للورق الصحي والكرتون، أعرب عن سعادته بمشاركته في هذا المعرض بدمشق، والحرص على الوجود الواسع لمنتجات الشركة في المعامل والأسواق السورية، لافتاً إلى أن السوق السورية هي سوق واعدة، وخصبة للاستثمار فيها.
الدكتور عبد السلام خربط مدير عام شركة جبل نيبو للصناعات الغذائية، أكد وجود رغبة حقيقية من قبل الشركة للوجود في السوق السورية بشكل حقيقي، مبيناً أنه يتم العمل على تأمين وكيل لمنتجات الشركة في سوريا.
وبين مدير المبيعات في شركه معسل مزايا الأردنية سامر حلواني إلى أن مشاركتهم في المعرض جاءت بالتعاون بين غرف الصناعة والتجارة في كلا البلدين، لافتاً إلى أن الانفتاح الكبير على سوريا بعد التحرير، والتحول إلى اقتصاد السوق الحر، ودخول شركات جديدة منافسة، يحتم على الشركة الاستمرار في تحسين وتطوير منتجاتها، ما يضمن الحفاظ على مكانتها في السوق السورية.
بسام الهشلمون صاحب شركة سما للصناعات الغذائية، أشار إلى أن الشركة مهتمة بالسوق السورية، وترغب بالدخول إليها، عبر تقديم منتجات تتمتع بالجودة، تراعي القدرة الشرائية للمستهلك السوري.
مدير تطوير الأعمال في شركة البحار السبعة للخدمات اللوجستية عمران قافيشه، أوضح أن الشركة تخطط حالياً للتواجد في سوريا، وخاصة أنها مقبلة على مشاريع كبيرة وطويلة الأمد، بالتالي تحتاج إلى خدمات لوجستية، لتأمين نقل السلع والمنتجات، ومستلزمات الإنتاج وغيرها.
وشارك في المعرض الذي انطلق في الـ 26 من الشهر الجاري أكثر من 40 شركة أردنية ممثلةً قطاعات حيوية ذات صلة بإعادة الإعمار، من بينها البنية التحتية، ومواد البناء، الطاقة، والصناعات الهندسية، إضافة إلى الصناعات الغذائية.
تابعوا أخبار سانا على