قبل المنع.. أغرب حكايات الصيد على شواطئ طور سيناء
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
تتعدد وسائل الصيد في جنوب سيناء ما بين الشباك و السنار بأنواعها الحديثة والقديمة وكذلك السخوه و اللبار ..
وقبل منع الصيد بالشباك يبتكر الصيادين الهواة وسائل اخري للصيد من كل الشواطئ .
رصدت كاميرا موقع " صدي البلد " الاخباري طريقة غريبة لأحد الصيادين الشباب علي لسان البحر بطور سيناء وهي " شنبر جواني " لإطارات الكاوتش و يسبح الصياد علي ظهر إطار " الكاوتش الجواني " يصطاد الاسماك
يقول احمد عنتر صياد شاب بطور سيناء أنه يأتي يوميا ليلا لإلقاء شبكة صغيرة علي لسان البحر قبل الغروب ثم يستيقظ فجرا لجمع الأسماك من فوق ظهر الكاوتش الجواني الذي اعتبره مركبي للرزق والصيد مشيرا إلي أنه يعشق الصيد وتعلم السباحة من اجل الصيد .
واضاف عنتر أنه يقوم هو وشقيقة بالصيد بأدوات صيد ابتكارية و خاصة خلال اسبوع سوف يمنع الصيد بالمراكب ولن يكون مسموح الا بالسنار وأدوات بسيطة
واضاف عنتر أنه يتمني أن يملك مركب صيد صغيرة يتحرك بها و يصطاد الاسماك مشيرا إلي أنه يعمل صياد منذ طفولته ولا اعرف مهنة غيرها .
وقد حددت هيئة الثروة السمكية اشهر منع الصيد في البحر الاحمر بثلاث محافظات هي البحر الاحمر والسويس وجنوب سيناء وذلك لمدة ثلاث شهور ابدا من 15 ابريل والتي تعتبر فترة تكاثر الاسماك .
وتعتبر هذه الفترة اكبر معاناة للصيادين الذين اعتادوا علي الصيد يوميا ولذلك يتجهون الصيد بالسنا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنوب سيناء طور سيناء الصيد اطار سيارات منع
إقرأ أيضاً:
قدوة.تك: عندما تصنع التكنولوجيا حكايات تمكين المرأة في مصر
أكد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، خلال افتتاحه الاحتفالية السنوية الخامسة لمبادرة "قدوة.تك"، أن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تسعى من خلال استراتيجية "مصر الرقمية" إلى تمكين المواطنين، وخاصة النساء، من استخدام التكنولوجيا لتعزيز حياتهم المهنية وتحقيق طموحاتهم. وأوضح أن المبادرة، التي انطلقت قبل 6 سنوات، نجحت في تدريب أكثر من 30 ألف سيدة بمختلف المحافظات، وتخريج 55 رائدة معرفة استطعن نقل المهارات الرقمية لأكثر من 16 ألف سيدة في مجتمعاتهن.
الاحتفالية، التي تزامنت مع اليوم العالمي للاتصالات تحت شعار "المساواة بين الجنسين في التحول الرقمي"، سلطت الضوء على إنجازات المبادرة في تمكين المرأة المصرية رقميًا، من خلال تدريب السيدات على تقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية، وتعزيز الشمول الرقمي والاقتصادي. كما تناولت دور الشراكات الوطنية والدولية في تحقيق الأهداف التنموية للمبادرة، بما في ذلك تمكين رائدات الأعمال في الحرف اليدوية والمشاريع الصغيرة.
وأكد الوزير أهمية استدامة المبادرة من خلال التوسع في التدريب على أدوات التكنولوجيا الحديثة، واستهداف فئات جديدة مثل السيدات من ذوي الإعاقة وخريجات التعليم الفني. تخللت الاحتفالية جلسات نقاشية بمشاركة خبراء وشركاء محليين ودوليين، تم خلالها استعراض التحديات والحلول لدعم المستفيدات.
في الختام، تم تكريم نماذج ناجحة من المستفيدات والشركاء، مع الإعلان عن رؤية المبادرة المستقبلية التي تشمل التوسع في الشراكات، وتنظيم معسكرات تدريبية جديدة، وإنتاج محتوى رقمي يعكس الهوية الثقافية المصرية.