دراسة صادمة: 75% من شهداء غزة قتلوا بذكاء اصطناعي ساهمت به شركات أميركية وأوروبية
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
دراسة صادمة: 75% من شهداء غزة قتلوا بذكاء اصطناعي ساهمت به شركات أميركية وأوروبية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
كشفت سر نجاح «زووم».. كيف ساهمت سلمى الشماع في إعادة فتح أكبر استديو سينمائي بالهرم؟|فيديو
روت الإعلامية الكبيرة سلمى الشماع ذكرياتها مع برنامجها الأشهر "زووم"، الذي شكّل علامة فارقة في مسيرتها الإعلامية، قائلة: "قدّمت برنامج (زووم) منذ عام 1976، وعلى مدار عشرين عامًا. له مكانة خاصة جدًا في قلبي، فهو لم يكن مجرد برنامج، بل كان مشروعًا إعلاميًا حقيقيًا يسلط الضوء على صناعة الفن من الداخل."
وردًا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول أسلوبها المباشر والواضح في طرح الأسئلة، وعدم لجوئها إلى "الطبطبة"، أوضحت الشماع: "ما فيش فنان زعل، لأنهم كانوا مدركين كويس مين البني أدمة اللي قاعده قدامهم بيسألهم. أنا مش صديقة لحد."
وأضافت: "ماكنتش بقدم البرنامج علشان أعمل إنترفيوهات والسلام. كان هدفي أظهر كل جوانب العمل اللي بيحصل في كواليس التصوير. من عامل الإضاءة، لكاتب السيناريو، للمخرج، لحد الفنانين. المشاهد مش هيقدر يروح البلاتوه، فكان دوري أوصل له كل التفاصيل، حتى صوت الكلاكيت وأمر (أكشن)."
وتابعت، في سياق حديثها عن تأثير البرنامج على صناعة السينما: "في إحدى الحلقات، عملت لقاءً مع غرفة صناعة السينما، واشتكوا من وجود بلاتوه ضخم في الهرم، أكبر استوديو في الشرق الأوسط، مقفول بقاله 25 سنة، وتسكنه الفئران والخفافيش! السبب أنه انتقل تبعيته لأكاديمية البحث العلمي، ومن ثم لوزارة التعليم العالي."
وأوضحت الشماع أنها توجّهت لمقابلة وزير التعليم العالي آنذاك، الدكتور مفيد شهاب: "قلت له: ينفع ده؟! السينمائيين عندهم أزمة في أماكن التصوير، وأنتوا عندكم بلاتوه مهجور؟ فاستجاب وقال لي: خلاص يا ستي، هنرجعه. قلت له: لازم آجي بالكاميرا وأتأكد إنه اتفتح. وبالفعل تم إعادة فتح الاستوديو."