دواء شهير لـ«إنقاص الوزن» يثير الجدل.. تأثيرات جانبية خطيرة
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
أثار دواء “أوزمبيك” المخصص لإنقاص الوزن جدلاً “بعد ظهور أثر جانبي غير متوقع يُعرف بـ”قدم أوزمبيك”، يتمثل هذا الأثر في ترهل الجلد وظهور التجاعيد أعلى القدمين نتيجة الفقدان السريع للدهون”.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، “انضم هذا الأثر إلى ظواهر مشابهة مثل “وجه أوزمبيك” التي تعود جميعها إلى انخفاض سريع في دهون الجسم”.
وبحسب الدكتور باري وينتراوب، فإن “فقدان الدهون يؤثر على توازن السوائل ويجعل الأنسجة الرقيقة، كجلد القدمين، أكثر عرضة للترهل”.
ووفق الصحيفة، “أبرزت هذه المشكلة من خلال صور وملاحظات حول بعض المشاهير، مثل شارون أوزبورن وأوبرا وينفري، مما أثار نقاشاً حول أدوية التخسيس”.
أما عن العلاجات، “اقترح الأطباء وسائل مثل شد الجلد عبر تدخل جراحي صغير أو الحقن العلاجية لترطيب وملء الجلد”.
يذكر أن “دواء “أوزمبيك” (Ozempic) هو اسم تجاري لمادة فعالة تُعرف بـ”سيماغلوتيد”، وهو دواء مضاد لمرض السكري من النوع الثاني ينتمي إلى فئة منبهات مستقبلات الجلوكاجون الشبيهة بالببتيد”.
ويُستخدم هذا الدواء “بشكل أساسي لتنظيم مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني، ويُساعد أيضًا في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أوزمبيك إنقاص الوزن خسارة الوزن دواء لخسارة الوزن
إقرأ أيضاً:
دعاء المسلمين.. رونالدو يثير الجدل أثناء ركلات ترجيح البرتغال وإسبانيا
التقطت الكاميرات رونالدو أثناء ركلات الترجيح بين البرتغال وإسبانيا، وهو ينظر إلى السماء ويداه مرفوعتان بشكل يطابق ما يفعله المسلمون عند الدعاء، فتلك اللقطة أثارت اهتمام الملايين، خاصة مع تعليقات المشجعين العرب والسعوديين الذين اعتادوا على متابعة تفاصيل حياة النجم منذ انضمامه إلى نادي النصر السعودي.
تصدرت "دموع" كريستيانو رونالدو المشهد في كل مرة، أخيرًا حلت الأفراح على المنتخب البرتغالي لأول مرة منذ دوري الأمم الأوروبية 2019، إذ حقق يوم الأحد، لقب البطولة نفسها للمرة الثانية في تاريخه، كأول منتخب يحقق هذا الإنجاز.
البرتغاليون بقيادة الدون هزموا الإسبان بقيادة الشاب لامين يامال، بركلات الترجيح (5-3)، بعدما انتهى الوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي بثنائية لكل منهما.
مارتن روبيميندي تقدم للاروخا أولًا في الدقيقة 21، لكن بعدها بخمس دقائق فقط أعاد نونو مينديش المباراة لنقطة التعادل بإحراز هدف البرتغال الأول.