قرارات مصرية جديدة بشأن سحب وإعادة الجنسية لعشرات المصريين
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
الجديد برس|
أصدرت السلطات المصرية قرارات جديدة بشأن رد وسحب الجنسية المصرية من عشرات المصريين المقيمين خارج البلاد، وفق قرار وزارة الداخلية المصرية.
ونشرت الجريدة الرسمية المصرية قراراً لوزير داخليتها للسماح لـ 21 مواطنا مصريا بالتجنس بجنسية دول أجنبية أخرى مع احتفاظهم بالجنسية المصرية.
ونص القرار على رد الجنسية المصرية لـ 21 كان قد تم سحبها منهم من قبل، بالإضافة إلى الإذن لـ 22 مواطنا مصريا بالتجنس بجنسيات أجنبية أخرى مع عدم احتفاظهم بالجنسية المصرية.
ويسمح القانون المصري للمواطنين بالحصول على جنسية أجنبية بعد موافقة وزير الداخلية، مع إمكانية الاحتفاظ بالجنسية المصرية أو التخلي عنها بناءً على قرار الوزير، كما يتيح القانون سحب الجنسية في حالات محددة، مثل اكتسابها بالغش أو الحكم على المواطن بجرائم تُعتبر “مضرة بأمن الدولة”، أو التجنس بجنسية أجنبية دون إذن مسبق.
وتأتي هذه القرارات في ظل سعي الحكومة المصرية لتخفيف شروط منح الجنسية للأجانب مقابل استثمارات مالية، بهدف جذب العملة الأجنبية في ظل أزمة اقتصادية ونقص في الدولار، في المقابل، تُشدد السلطات على تطبيق قوانين الجنسية على المصريين المقيمين بالخارج، خاصة أولئك الذين يحصلون على جنسيات أخرى دون إذن، أو يُشتبه في تورطهم في أنشطة تُعتبر “مخلة بالأمن القومي”.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
Final Destination: Bloodlines يحقق نجاحا كبيرا في شباك التذاكر العالمي
يُعتبر فيلم “Final Destination: Bloodlines” عودة قوية لسلسلة “Final Destination” بعد غياب دام 14 عامًا.
الفيلم يُقدم مزيجًا من التشويق والرعب، مع تسلسل موت مبتكر ومؤثر، مما يجعله محط أنظار محبي أفلام الرعب حول العالم.
فيلم الرعب الأمريكي “Final Destination: Bloodlines”، الذي يُعتبر الجزء السادس في سلسلة أفلام “Final Destination”، قد حقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر العالمي منذ عرضه الأول في 16 مايو.
تدور أحداث الفيلم حول الطالبة الجامعية “ستيفاني” (التي تؤدي دورها كيتلين سانتا خوانا)، التي تعاني من كوابيس متكررة تتعلق بكارثة هيكلية وقعت في عام 1968.
تكتشف أن جدتها كانت قد أنقذت عائلتها من هذه الكارثة، وأن “الموت” سيعود الآن ليأخذهم.
يشارك في بطولة الفيلم كل من تيو برونيس، ريتشارد هارمون، أوين باتريك جوينر، آنا لور، بريك باسينجر، وتوني تود، الذي يُعتبر من أبرز وجوه السلسلة.
حقق الفيلم إيرادات تجاوزت 233.6 مليون دولار أمريكي عالميًا، متفوقًا بذلك على إيرادات فيلم “Million Dollar Baby” (2004) الذي حقق 216.7 مليون دولار.
كما حقق حوالي 114.7 مليون دولار، بعدما بلغت ميزانية إنتاجه حوالي 50 مليون دولار.