سيد قنديل: عيد تحرير سيناء" يسطر تاريخ أمة لا تُنسى
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
هنأ الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق أسامة عسكر، رئيس الأركان، وقيادات ورجال القوات المسلحة، بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء وعودتها إلى حضن الوطن.
وأكد رئيس جامعة حلوان أن عيد تحرير سيناء فخر لكل مصري وهو مناسبة عزيزة على قلوب المصريين، فهو يوم تتجلى فيه سمات الصمود والتضحية من أجل استعادة أرض الوطن الغالي مصر، متمنيًا أن تنعم مصر وأهلها بالعزة والأمان، وأن تظل سيناء رمزًا للسلام والمحبة.
وأشار إلى أن عيد تحرير سيناء تاريخ محفور في قلوب المصريين، لأنه يسطر تاريخ أمة لا تنسى يوم توحد فيه الأمل مع الإنجاز.
واختتم الدكتور السيد قنديل كلمته بتجديد التحية والتقدير لشهداء الوطن الأبرار الذين ضحوا بأرواحهم الطاهرة من أجل أن تظل راية مصر عالية خفاقة، مقدمًا الشكر والعرفان لرجال القوات المسلحة والشرطة الذين يواصلون تضحياتهم من أجل الحفاظ على أمن الوطن واستقراره، داعيًا الله أن يحفظ مصر وشعبها من كل سوء، وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة حلوان القائد العام للقوات المسلحة رئيس جامعة حلوان رجال القوات المسلحة رجال القوات المسلحة والشرطة الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة
دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي على حضوره المقدر وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد فهذا نموذج لا يختلف عليه أثنان وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل فيستحق أبوحسن المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى