رونالدو يوافق على بيع بلد الوليد وصراع مصري مكسيكي على الملكية
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
ماجد محمد
يبدو أن أيام الأسطورة البرازيلية رونالدو نازاريو مالكًا لنادي ريال بلد الوليد الإسباني تقترب من نهايتها، حيث تشير التقارير الواردة من صحيفة “آس” إلى توقيعه على اتفاقية مبدئية لبيع النادي.
ورغم السرية التي تكتنف التفاصيل النهائية للصفقة حتى شهر مايو القادم، تتزايد التكهنات حول قيمتها التي من المتوقع أن تتجاوز حاجز الـ 40 مليون يورو، وهو ما يزيد عن السعر الأولي الذي حدده رونالدو (39 مليون يورو).
وفي تطور لافت، انسحبت مجموعة مكسيكية كانت طرفًا في المزايدة مع الأخوين فرنانديز، ليقتصر التنافس على تحالف مصري ومجموعة مكسيكية أخرى.
وتشير المؤشرات القوية إلى تقدم العرض المقدم من الجانب المصري في المفاوضات، مما يجعله الأقرب للاستحواذ على النادي.
وبانتهاء فترة السرية المتفق عليها في مايو، سيتم الإعلان الرسمي عن عملية انتقال الملكية، لتبدأ صفحة جديدة في تاريخ النادي تحت قيادة ملاك جدد.
ويأتي هذا التغيير في الوقت الذي يستعد فيه الفريق للعودة إلى منافسات دوري الدرجة الثانية الإسباني في الموسم المقبل، وسط آمال عريضة في حدوث تغيير جذري يعيد إليه مكانته المعهودة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري الإسباني الدوري الاسباني بلد الوليد رونالدو
إقرأ أيضاً:
الشرطة الأمريكية تقبض على مهاجر مكسيكي غير شرعي خطط لاغتيال ترامب
قبضت الشرطة الأمريكية الأمس الثلاثاء على مهاجر مكسيكي يدعى رايمون مايرز يبلغ من العمر 54 عاما بسبب كتابته لخطاب ورقي خطط فيه لاغتيال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وكان المهاجر المكسيكي مايرز هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية بشكل غير شرعى في الفترة مابين عامي 1999 حتي عام 2005 واستقر في ولاية ويسكونسن في شمال شرق الولايات المتحدة طوال تلك الفترة الطويلة الماضية.
وارتكب مايرز بعض الجرائم داخل أمريكا منها تدمير الممتلكات وعثر بحوزته على ورقة كتب بها بإنه يريد وضع رصاصة في رأس الرئيس الأمريكي قبل عودته للمكسيك لأن ترامب أضر بحياة الشعب المكسيكي عقب قراره بترحيل جميع المهاجرين المكسيكيين غير الشرعيين،وأودعته السُلطات الأمريكية في سجن ولاية ويسكونسن وفقا لفوكس نيوز الأمريكية.
في إتجاه آخر كان من أهم الوعود الانتخابية الرئاسية لترامب للشعب الأمريكي هي القضاء على فكرة الهجرة غير الشرعية الزاحفة من المكسيك إلى أمريكا عبر ولاية تكساس،وبلغ عدد المكسيكيين الذين دخلوا أمريكا في عهد بايدن أكثر من مليون مهاجر مكسيكي،ووقعت العديد من الجرائم من بعض المكسيكيين في ولاية نيويورك تحديدا سواء كانت من سرقة المواطنيين الأمريكيين أو الاعتداء على أفراد الشرطة الأمريكيية،وهو ما دفع ترامب لاتخاذ قرار ترحيل كل المكسيكيين من أمريكا،وغلق الحدود الأمريكية مع المكسيك أيضا.