توتنهام يخطط للتعاقد مع ماركوش راشفورد
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
أفاد موقع "فوتبول إنسايدر" البريطاني بأن نادي توتنهام يستهدف التعاقد مع ماركوس راشفورد من مانشستر يونايتد هذا الصيف.
ويسعى توتنهام للاستفادة من الوضع الحالي في حال تعثر صفقة انتقال راشفورد إلى أستون فيلا، ويرغبون في ضم المهاجم البالغ من العمر 27 عامًا إلى صفوفهم.
وأضاف الموقع أن توتنهام بدأ مناقشات داخلية حول ما يلزم لإتمام صفقة التعاقد مع راشفورد إذا فشل انتقاله إلى أستون فيلا.
وقال ميك براون، الكشاف السابق لمانشستر يونايتد وتوتنهام، إن مسئولي توتنهام يدرسون الآن إمكانية التعاقد مع راشفورد، لكن الصفقة غير مرجحة في الوقت الراهن، مضيفا أن "توتنهام يبحث فعليًا ما يلزم للتعاقد مع راشفورد.. لكن عليهم أن يحددوا الاتجاه الذي يرغبون في السير فيه".
وتابع: "لا يمكنك فقط جلب عدد كبير من اللاعبين وتأمل أن تسير الأمور بشكل جيد، فهم بحاجة إلى الاستقرار، ولا أعتقد أن راشفورد سيمنحهم ذلك.. ومن خلال ما أسمعه، فإن راشفورد نفسه غير مقتنع بهذه الخطوة".
وأردف "إنه يريد المشاركة في دوري أبطال أوروبا والمنافسة على أعلى مستوى.. كما أنني لا أعتقد أنه سيرغب في تقليص راتبه بشكل كبير".. وأختتم " بالإضافة إلى أن توتنهام لن يدفع راتبه الحالي، وأعتقد أن هذه ستكون عقبة بالنسبة له، لأن فيلا أيضًا لن يدفع هذا المبلغ، لذا يبدو أن الأمر سيكون صعبًا، وبصراحة لا أظن أنه سينتهي به المطاف في توتنهام".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: توتنهام ماركوس راشفورد مانشستر يونايتد
إقرأ أيضاً:
فيلا ميسي الفاخرة في إيبيزا مهددة بالهدم.. ما السبب؟
يواجه النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب إنتر ميامي الأميركي، أزمة قانونية قد تؤدي إلى هدم عقار فاخر يمتلكه في جزيرة إيبيزا الإسبانية.
وذكرت صحيفة "إي بي سي" الإسبانية، أن الفيلا التي اشتراها ميسي في جزيرة إيبيزا عام 2022، بحوالي 11 مليون يورو، مهددة بالهدم بسبب مخالفته للتخطيط العمراني.
وأوضحت الصحيفة، أن الفيلا الواقعة في بلدية سانت جوزيف دي سا تالاي، والتي بنيت على قطعة أرضية مساحتها 16000 متر مربع، تفتقر إلى رخصة إتمام البناء، وشهادة صلاحية السكن.
كما أجريت عدة توسعات داخل الفيلا التي تفوق مساحتها 500 متر، مثل إضافة غرف، وتغييرات في الأرضية دون الحصول على التصاريح اللازمة.
وجراء ذلك، فتحت سلطات مجلس المدينة تحقيقا في هذه المخالفات، ولا تستبعد إمكانية هدم أجزاء من العقار، في حال عدم تسوية الوضع.
وذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية، في وقت سابق، أن بعض غرف الفيلا بنيت بدون تصريح، لكن الأعمال أُنجزت قبل أن يشتريها ميسي سنة 2022.
وليست هذا المرة الأولى التي يثير فيها عقار ميسي الجدل، إذ قام نشطاء، في أغسطس الماضي، برسم شعارات على واجهة الفيلا، احتجاجا على بناء المنازل الفاخرة في أراض محمية.
وبعد الأعمال التخريبية، تقدم ميسي بشكوى إلى السلطات.
اجتماع تنسيقي لمناقشة تطوير منظومة الدواء بالمستشفيات الجامعية بقنا