أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات رسمية عن إحصائيات معدل البطالة في تركيا خلال شهر مارس، وذكرت أن هناك انخفاضا بمقدار 0.3 نقطة مئوية.
ونُشرت اليوم الثلاثاء، نتائج مسح القوى العاملة المنزلية الذي أجراه معهد الإحصاء التركي لشهر مارس 2025.
عدد العاطلين عن
العمل في تركيا
ووفق معهد الإحصاء التركي انخفض عدد العاطلين عن العمل بين الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 15 عامًا فأكثر في مارس 2025 بمقدار 65 ألف شخص مقارنة بالشهر السابق، ليصل إلى 2 مليون و807 آلاف شخص.
كما انخفض معدل البطالة بمقدار 0.3 نقطة مئوية إلى 7.9%.
وكان معدل البطالة بين الرجال 6.5%، بينما بلغ بين النساء 10.6%.
أما معدل القوى العاملة المعطلة (البطالة الحقيقية)، الذي يشمل العمالة الموسمية المرتبطة بالوقت، والقوى العاملة المحتملة، والعاطلين عن العمل، فقد ارتفع في مارس 2025 بمقدار 0.3 نقطة مئوية مقارنة بالشهر السابق، ليصل إلى 28.8%.
Tags: بطالةتركياعدد العاطلين عن العمل في تركيامعهد الإجصاء التركي
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية:
بطالة
تركيا
عدد العاطلين عن العمل في تركيا
معدل البطالة
عن العمل
إقرأ أيضاً:
حصيلة ضحايا الإبادة في غزة تتجاوز 60 ألف شهيد
الجديد برس| أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع
حصيلة ضحايا
الإبادة الإسرائيلية إلى 60,034 شهيدًا و145,870 إصابة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. جاء ذلك في بيان للوزارة حول التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء الإبادة المتواصلة، مبينة أن 113 شهيدًا و637 جريحًا وصلوا مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية. وذكرت الصحة أن حصيلة الضحايا المجوّعين الذين قضوا برصاص
الاحتلال قرب نقاط توزيع المساعدات الإنسانية المزعومة ارتفعت إلى 1,179 شهيدًا وأكثر من 7,957 جريحًا، حيث استقبلت المستشفيات خلال 24 ساعة الماضية 22 شهيداً، و199 إصابة. وأفادت بأن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس/ آذار 2025 بلغت 8,867 شهيدًا 33,829 إصابة، ما يرفع حصيلة ضحايا الإبادة منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 205,904 شهيدًا وجريحًا. وأكدت الصحة أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. واستأنف جيش الاحتلال فجر 18 مارس/ آذار 2025، حرب الإبادة على غزة، بعد تنصل حكومة الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في الثاني من الشهر نفسه بفرض حصار شامل على القطاع ومنع دخول المساعدات الطبية والغذائية. وتشهد الأوضاع في قطاع غزة تصعيداً واسع النطاق على مختلف المستويات، وسط استمرار الحرب الإسرائيلية وتفاقم الكارثة الإنسانية، بينما تتعثر جهود التهدئة مجدداً، حيث أغلق جيش الاحتلال المعابر في مارس/ آذار الماضي، ومنع تدفق المساعدات الغذائية والطبية إلى غزة، في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية يشنها الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023. وأظهرت صور ومقاطع فيديو متداولة، فلسطينيين بالقطاع وقد بدت أجسادهم أشبه بهياكل عظمية جراء الجوع الشديد، فضلاً عن إصابتهم بالغثيان والإعياء وفقدان الوعي.