العُمانية: أعلنت هيئة تنظيم الخدمات العامة عن تطبيق تخفيضات بنسب متفاوتة على فواتير استهلاك الكهرباء للفئة السكنية (الحساب الأساسي) خلال أشهر الصيف، ابتداءً من شهر مايو وحتى نهاية شهر أغسطس من عام 2025م، والاستمرار في تثبيت أسعار شرائح وحدات استهلاك الكهرباء لعام 2025م دون أي تعديل. وتتوزع نسب التخفيض خلال شهر مايو، بحيث يحصل المشتركون في الشريحة الأولى (للاستهلاك بين 0 و4000 كيلوواط) على تخفيض بنسبة 15 بالمائة من قيمة الفاتورة، فيما يستفيد المشتركون في الشريحة الثانية (للاستهلاك بين 4001 و6000 كيلوواط) من تخفيض بنسبة 10 بالمائة في حين تطبق نسبة تخفيض قدرها 5 بالمائة على المشتركين في الشريحة الثالثة (للاستهلاك الذي يتجاوز 6001 كيلوواط).

وسوف ترتفع نسب التخفيض خلال أشهر يونيو ويوليو وأغسطس، لتبلغ 20 بالمائة للشريحة الأولى، و15 بالمائة للشريحة الثانية، و10 بالمائة للشريحة الثالثة.

ووجهت الهيئة الشركات المرخص لها بالالتزام بعدم قطع خدمة الكهرباء عن المشتركين من فئة الحساب الأساسي خلال أشهر الصيف، مع إتاحة خيار تقسيط المستحقات المالية لفواتير الكهرباء خلال هذه الفترة استنادًا إلى الإطار التنظيمي المعتمد لديها، بما يضمن استمرارية تقديم الخدمة ويعزز حماية حقوق المشتركين خلال فترة ذروة الطلب بسبب ارتفاع درجات الحرارة في الصيف داعية إلى ضرورة قيام من تنطبق عليهم الشروط بتسجيل بياناتهم في نظام الدعم الوطني للاستفادة من حزمة التسهيلات والحوافز المقدمة.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: خلال أشهر

إقرأ أيضاً:

الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر

مسقط- الرؤية

يبدأ يوم الجمعة المقبل الأول من شهر أغسطس موسم صيد ثروة الحبار في سواحل سلطنة عمان للعام الجاري 2025م، ويستمر الموسم لمدة ستة أشهر إلى نهاية شهر يناير من العام المقبل 2026م.

ويتوجّه الصيادون الحرفيون في المحافظات الساحلية في سلطنة عمان وعلى شكل مجموعات إلى مصايد هذه الثروة وأماكن تجمعها في الولايات الساحلية بالمحافظات لصيد وجمع ثروة الحبار.

وقد أكملت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة في المديريات العامة بمحافظات ظفار والوسطى وجنوب الشرقية استعداداتها للموسم من النواحي الإدارية والإرشادية والتوعوية، كما سيتم تكثيف عمل فرق الرقابة السمكية في سواحل المحافظات طيلة مدة الموسم.

ونفذت المديرية العامة للبحوث السمكية بالوزارة عدد من الدراسات العلمية عن تنمية واستدامة مصائد ثروة الحبار وزيادة كفاءة استغلال هذه الثروة الوطنية في التصنيع السمكي وتحقيق الأمن الغذائي.

يشار إلى أن ثروة الحبار التي تعرف محليا باسم (الغترو) تصنَّف ضمن مجموعة الرخويات وتعيش في بيئات بحرية متنوعة فبعض أنواعها قاعية تعيش في مناطق الشعاب المرجانية ومسطحات الحشائش البحرية والبيئات الرملية والطينية والصخرية وأنواع أخرى تكون شبه قاعية أو سطحية ويعد الحبار مصدرا أساسيا للبروتين وهو غذاء صحي لقلة الدهون فيه ويقي من العديد من الأمراض وقد جاءت تسمية هذه الثروة باسم الحبار لما يفرزه من مادة حبرية توجد في جسمه وفي وقت الخطر وأثناء الدفاع عن نفسه أمام الكائنات البحرية الأخرى حيث يفرز تلك المادة المكونة من الحبر للتمويه وتعكير مياه البحر بالحبر مما يتيح له الهروب من أعدائه أو حتى من شباك الصيادين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة الاستثمار: 9 مليارات دولار صافي الاستثمار الأجنبي المباشر في مصر خلال أول 6 أشهر
  • اللواء” أبوزريبة” يتابع جاهزية هيئة السلامة الوطنية بالمنطقتين الشرقية والجنوبية لفصل الصيف
  • انقطاع الكهرباء عن مطار القاهرة.. ووزارة الطيران المصرية توضح التفاصيل
  • «الأرصاد»: الجمعة بداية آخر أشهر الصيف.. وتوقعات بارتفاع الحرارة على هذه المناطق
  • القاتل الصامت في الصيف: حين تذوب الأعصاب على نار الكهرباء المنقطع
  • هيئة النقل: أكثر من 44 ألف رحلة بالحافلات بين المدن بالربع الثاني من 2025
  • الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر
  • حضرموت.. احتجاجات غاضبة في المكلا تنديدا بتردي الأوضاع وانقطاع الكهرباء
  • احتجاجات في ميسان والديوانية على تردي الخدمات وانقطاع الكهرباء (فيديو)
  • خلال يوليو.. ضبط 4.5 طن لحوم وأسماك غير صالحة للاستهلاك في الغربية