أمن أكادير يحقق مع جانح استقدم شابة من ملهى ليلي قبل أن يعنفها ويغتصبها
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
قالت ولاية أمن أكادير، إن مصالحها تمكنت من توقيف جانح وشخص آخر بشبهة تورطهما في قضية استقدام شابة من ملهى ليلي، قبل أن يعرضانها للعنف بالسلاح الأبيض ويقومان باغتصابها في منطقة خلاء.
ووفقا للبلاغ، فقد تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة أكادير بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، زوال الجمعة، من توقيف شخص يبلغ من العمر 34 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بتعريض فتاة لاعتداء جنسي مقرون بالضرب والجرح.
وتشير المعطيات الأولية للبحث إلى قيام المشتبه فيه وأحد معارفه باستقدام الضحية، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء المنصرم، من أحد النوادي الليلية بمدينة أكادير على متن سيارته، قبل أن يعمد إلى إرغامها على مرافقته إلى منطقة خلاء بدائرة « أغروض »، ويعرضها لاعتداء جنسي مقرون بالضرب والجرح بواسطة أداة حادة.
وقد أسفرت الأبحاث والتحريات الميدانية المنجزة في هذه القضية عن توقيف المشتبه فيه الرئيسي، فضلا عن حجز السيارة المستعملة في تسهيل ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
وقد تم تكليف خلية التكفل بالنساء والقاصرين ضحايا العنف بتقديم الدعم اللازم للضحية، فيما تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر، بينما تتواصل الأبحاث والتحريات لتوقيف المشتبه فيه الثاني المتورط في هذه القضية.
كلمات دلالية اكادير الامن الحموشي المديرية العامة للامن الوطني المغرب تحقيقاتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اكادير الامن الحموشي المديرية العامة للامن الوطني المغرب تحقيقات
إقرأ أيضاً:
أتمني يجيلي في الحلم .. ليلي عز العرب تتحدث عن زوجها
قالت الفنانة ليلى عز العرب، إن مسلسل «عايشة الدور» يشبه قصة حياتها، مشيرة إلى أنها تشعر بالسعادة لأن سيرتها الذاتية بها فيلم مع الراحل يوسف شاهين.
وكشفت ليلى عز العرب، خلال لقائها في برنامج «الستات» التي تقدمه الإعلامية سهير جودة، على قناة النهار، أن أجرها في فيلم «معالي الوزير» كان ١٥٠ جنيها، موضحة أن تمثيلها أمام أحمد زكي جعلها تشعر وكأنها أليس في بلاد العجائب.
وأجهشت الفنانة ليلى عز العرب، بالبكاء خلال الحلقة عندما تذكرت زوجها الراحل، قائلة: «أفتقد بعد رحيله الحب والأمان وحزينه لعدم وداعه بعد الرحيل، أتمنى أن يزورني في الحلم».