مقتدى الصدر يهاجم صدام حسين: أمر نجليه بقتل والدي وحكم شعبه بالحديد والنار
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، إن الرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين "أمر ولديه بقتل والده محمد صادق الصدر ونجليه، مشيرا إلى أنه "حكم العراق بالحديد والنار واستعبد شعبه".
وأضاف مقتدى الصدر في تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: إن صدام الذي وصفه بـ(الهدام) "حكم العراق بالحديد والنار كما يعبّرون، بل واستعبد شعبه بكل ما تعنيه كلمة الاستعباد من معنى".
وأردف زعيم التيار الصدري أن صدام حسين "قتل كل خصومه وقمع كل معارض حتى سكتت له كل الأصوات، فجعل من نفسه (القائد الضرورة) الذي لا يمكن الاستغناء عنه البتة، فكان يحصل على كل الأصوات في الانتخابات"، طبقا لمنشوره.
ومضى الصدر يقول حسب منشوره عن صدام حسين إنه "قمع الشيعة في الجنوب ولا سيما بعد الانتفاضة الشعبانية الذي كان السيد الوالد أفضل قياداتها وقد اعتقل بسببها في التسعينيات، وأسكت جميع الأصوات المعتدلة من السنة. وضرب الأكراد بالأسلحة الكيمياوية كما فعل في الجنوب"، لافتا إلى أنه "لم يكتف بقمع شعبه وتجويعه وما فرض عليه من حصار دولي مصطنع من الداعم الأكبر له وهي أمريكا لتجويع الشعب فحسب، فهو كان يرتع بعربات من ذهب...".
وتابع الزعيم الشيعي العراقي: "نعم، لم يكتف بذلك فحارب الجارة إيران، واعتدى بكل وقاحة على الجارة الكويت، مدعيًا بأنها المحافظة الـ19، ثم حاول تبييض صفحته بمشروع أسماه الحملة (الإيمانية)، التي أباحت له قتل العلماء واعتقالهم وإعدامهم واغتيالهم وتصفيتهم، بعد أن حاول أن يكون بطل الأمة العربية بقصف كاذب للعدو الإسرائيلي الذي قد يكون سببًا في إيجاد ما يسمى بالقبة الحديدية وتفتيت التحالف ضدّ احتلاله للكويت آنذاك"، حسب قوله.
وذكر مقتدى الصدر أن صدام حسين "أصدر أمرا لولديه بقتل السيد الوالد ونجليه لتكون بداية نهاية حزبه"، في إشارة إلى حزب البعث المنحل.
ومضى الصدر يقول عن الرئيس العراقي الراحل: "كل ذلك بعد أن باع الأراضي العراقية في الشمال والجنوب، وكان كل ما ذكرنا بداية لتفتيت المجتمع العراقي وإدخاله في صومعة الخوف والرعب والفتن والتجاذبات الداخلية والخارجية"، حسب زعمه.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الشيعة تغريدات صدام حسين مقتدى الصدر مقتدى الصدر صدام حسین
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (…. بس)
وجمال ومرسي والسادات مثل زوايا المثلث .. لا يجمعها شيء
وهذا وهذا وهذا …. يقتل
( ومحمود أمين … شيخ الشيوعيين يجزم / والشواهد عنده/ أن جمال قتل
وفي الجزائر بومدين قتل (سمموه) وبوتفليقة قتل (نسفوه) و
وصدام قتل (شنقوه)
(الجلبي يضع جثمان صدام وسط حفل زواج إبنه
.. والقذافي قتل
وزين العابدين هرب .. لأن القتل أوشك
والبقرة ديك … هرب لأن القتل أوشك
وموجة قتل الرؤساء ملفتة
ونجوما .. قتل (أعدم كل من يرتدي نظارة
وتروغيبو فى الدومينكان قتل
وصاحب تركمان أستان
ودوفاليير (الذى أعدم كل كلب أسود خوفاً من السحر)
وبولبوت … لا حول … لا حول
(قتل مليون طفل فى أربع سنوات)
وبنانا … حرم الموز لأن الموز بالإنجليزية .. بنانا
ومبوتو الذى منع لبس القبعات …. القبعة للرئيس فقط
و…
عشرات كلهم قتلوا
وعندنا الصادق في تسجيل له يقول أنهم سوف يقتلونه بالكورونا
وما يجمع المشاهد هو أن الجهة التي تقتلهم تقوم بتلحين وغناء فسادهم
وركام الفساد يقود ويقود
لكن …. البشير لاهو فاسد ولاهم إستطاعوا تأليف الحكايات عنه
ومن جاءت صرخة
(تسقط بس)
وماحدث بعد السقوط هو ….
قحت تركب الناس …
وإلى درجة الدعم وما فعله الدعم
وهنا الشعب يقول
: نضرب بس …
……
يبقى أن من يقص ما فعله الشيعة بجثمان صدام هو واحد من سكرتارية ….. أو من جهاز أمن … صدام
وما يجعل القصة مقبولة هو أن صدام/ أو من حول صدام/ كانوا قد أتفقوا مع بريمر على مسرحية
وفي المسرحية يجعلون الحبل في عنق صدام … ثم يجري تهريبه
(شاوشيسكو كان يتم إعدامه برصاصات فارغة (فشنك) ثم يجري تهريبه)
لكن الشيعة يتولون إعدام صدام …. والحقد الشيعي على أهل الإسلام السني يتجاوز كل خيال
ويعدمون صدام بالفعل
يعدمونه صباح عيد الأضحى ليفخروا بأنهم ذبحوا زعيم أهل السنة / عندهم/ خروفاً
والأسبوع القادم هو عيد الأضحى…
ونقول للبعث … ممن يكرهون الإسلاميين … خذوا
ونقول للدعم/ الذي يطلب المفاوضات/ نضرب .. بس
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتساب